منتديات مدينة الاحلام

فيس بوك مدينة الاحلام twitter RSS 

 
 

 

 

معجبو مدينة الاحلام علي الفيس بوك

  #1  
قديم 28 - 03 - 2011, 19:35
اياد الهاملي غير متصل
..:: من سكان المدينة ::..
 


اياد الهاملي is on a distinguished road
Smile موضوع عن الحب في الله , بحث عن الحب في الله 1434, بحث عن الحب الحقيقي 2013










موضوع عن الحب في الله , بحث عن الحب في الله 1434, بحث عن الحب الحقيقي 2013


موضوع عن الحب الحقيقي , موضوع عن الحب الصادق , موضوع عن الحب في الله , بحث عن الحب الحقيقي , بحث عن الحب في الله

موضوع عن الحب في الله , بحث عن الحب في الله , بحث عن الحب الحقيقي , موضوع عن الحب الحقيقي


موضوع عن الحب في الله , بحث عن الحب في الله , بحث عن الحب الحقيقي , موضوع عن الحب الحقيقي , موضوع عن الحب الصادق


لا يمكن للمرء أن يحيا بدون أن يحب، وبدون أن تعاوده بهجة رومانسية تضفي على حياته مسحة من الصفاء والراحةوالهدوء .. فالحب والمشاعر الطيبة تتيح لنا التواصل، وتعمم الإنشراح والمحبة، وتجعل الإنسان في حالة إطمئنان ومرح متواصلين. ورغم حجم الكراهية التي تنتابنا في الكثير من فترات حياتنا، صعوداً وهبوطاً، إلا أننا نعوض ذلك بمناطق حب جديدة، تخفف عنا وطأة مشاعر الكراهية التي نكنها للآخرين، وتنطوي عليها صدورنا.
فالحياة لا تسير، كما يعتقد الكثيرون بالحب فقط، لكنها تسير بوجه العملة الآخر، وهو الكراهية. والمعادلة الشاقة في الحياة، هو الكيفية التي يتم بها تغليب الحب والقيم المرتبطة به على الكراهية ومشتقاتها. فكلما استطاع الإنسان أن يستولد قيماً جديدة مرتبطة بالحب، كلما استطاع أن يستنهض إنسانيته، وكلما أحال كراهيته المضمرة إلى مناطق رومانسية وحالمه جديدة للتعايش مع العوالم المحيطة به. فالحب هو نقيض الكراهية، وإن كان ينمو ويكبر ويزداد بهاءً على تآكل الكراهية وفنائها. والإنسان المحب هو حقيقة من يحيا الحياة بطولها وعرضها، أما الإنسان الكاره، المطلق العنان لحدود كراهية غير محدودة يعاني الأمرين، وتأكله الكراهية مثلما تأكلنا النيران أو تجرفنا السيول.
وللحياة ذاتها شؤونها وتدابيرها الخاصة بها بمعزل عنا ورغما عن أنوفنا. ففي غمرة الكراهية التي تعتورنا، وفي غمرة الإحساس بالإستعلاء، يأتينا الموت مفاجئاً، ليكبت مشاعرنا الفوضوية، ويذكرنا بضعفنا، ويبرز جماليات ومشاعر لم نكن ندري حتى أننا نمتلكها وتنطوي عليها صدورنا. فالموت، رغم المشاعر المتضاربة حوله، هو مظلة الحب والكراهية، مظلة الضعف والقوة، مظلة تجديد المشاعر والعواطف، وربما، وبشكلٍ مفارق، مظلة بعث الرومانسية الإنسانية من جديد. وحينما يصبح الموت فعلاً عاديا، مثلما الحال في العراق، لا يثير الشجون، ولا يحرك المشاعر، يتبلد البشر، ويفقدون أجمل ما في إنسانيتهم، يفتقدون فعل الإندهاش، والتوق الراغب في التحرر من ربقة الكراهية، وتفعيل الحب والتعاطف والتسامح والمحبة. فالموت يظل هو القدر المسلط فوقنا، يذكرنا بمحدوديتنا وبغيابنا المنظور، وبعلاقات حميمة أو بغيضة افتقدناها. ويعاندنا الموت، حينما يذكرنا بكراهيتنا أيضاً أو سوء معاملتنا لشخص غاب عنا، يعاندنا حينما يذكرنا بأننا لم نكن أكثر إنسانية معه، وربما يضحك منا ويستهزأ بنا حينما نتذكره بمعسول الكلام، ونندم أننا لم نكن أكثر بهاءً وحباً وتعاطفاً معه.
وتلعب الظروف الاجتماعية المحيطة دوراً كبيراً في تحديد معالم الحب ودرجات الرومانسية، بحيث يمكن القول بأن الحب والرومانسية نتاجان مجتمعيان، تحددهما الكثير من الوسائط الإجتماعية الأخرى مثل درجة التسامح والحرية والأوضاع الاقتصادية والسياسية. ولا يقتصر الحب، كما يتبادر إلى الأذهان، على حب المرأة فقط، كما لا تقتصر الرومانسية على وجود الأنثى وحضورها الطاغي على أرجاء المكان، رغم أهمية ذلك، لكنها تتعدى ذلك إلى مستويات أخرى كثيرة وعديدة، مثل العلاقات بين الأصدقاء، والأبناء وزملاء العمل، بل وإلى الإحساس بما يعانيه الآخرون، خصوصاً هؤلاء الذين يكابدون مشاق الحياة المادية والنفسية الجسمية.
وليست الرومانسية شيئاً من الضعف، لكنها إضفاء قدر من السعادة على كافة أطراف عملية التبادل الرومانسي؛ فالرومانسية توسع من نطاق المشاعر، وتغذيها، وتصل بها لمستويات أخرى غير مسبوقة. كما أنها تنتقل من المستوى الضيق للعلاقات الرومانسية المحدودة إلى مستويات أكبر، لتصل في النهاية لمستويات مجتمعية شاملة. فعن طريق التواصل الرومانسي للوحدات الصغرى تنفتح آفاق مجتمعية أشمل وأعم، تعمق من مشاعر الحب والقيم الأخرى المرتبطة بها، على مستوى الوحدات الاجتماعية الصغرى والكبرى على السواء.
فالحب قيمة اجتماعية شاملة تتجاوز كل القيم الأخرى، بل يمكن القول بأنه القيمة التي توصل إلى باقي القيم الاجتماعية الأخرى. فالحب يوصل إلى العطاء والكرم والتواصل مع الآخرين. كما أنه يؤدي لا محالة إلى مراعاتهم والإحساس بهم، والإلتقاء مع عوالمهم المختلفة، وسهولة إيجاد مشتركات إنسانية معهم. وكما يمر الإنسان عبر مجريات حياته بدوائر وحلقات هوية متعددة ومتنوعة فإنه يمر أيضاً بدوائر حب عديدة، وكلما امتدت دوائر الحب كلما اتسعت آفاق البشر وعمقت نظرتهم للعالم.
ورغم أن الثقافة العربية تتمتع بمستويات عالية من ثقافة الحب، سواء عبر الكلمة المكتوبة شعراً ورواية، أو عبر الأعمال الفنية مثل الأغاني والأفلام وغيرها، إلا أن الواقع العربي المعاصر يتسم بجفاء حقيقي للحب وللعلاقات الرومانسية الناعمة الجميلة. واللافت للنظر هنا أنه ربما لا توجد أمة تسبق الأمة العربية المعاصرة في هذا الكم الهائل من أغاني الحب. فالقنوات الفضائية العربية تطالعنا ليل نهار بكم هائل ومتنوع من الأغنيات العاطفية، وبشكلٍ خاص تلك الموجهة إلى المرأة، رغم رداءة معظم هذه الأغنيات، كلمات وألحان وموسيقى وأداء. وربما يمثل هذا الكم الهائل من الأغنيات العاطفية الركيكة تعويضاً باهتاً عن فقر الواقع المعيش للحب وللرومانسية، لكنه يزيد الواقع فقراً من حيث ضعف المنتج الغنائي أو الفني.
إن الواقع المعيش يفاجئنا بمؤشرات غاية في الخطورة حول زيادة نسبة الطلاق والعنوسة في العالم العربي، إضافة إلى إرتفاع نسبة الجرائم والخلافات العائلية وخلافات العمل والزمالة، بل والخلافات الحادة التي تنجم بين أصدقاء العمر. وهو واقع محكوم بالكثير من التحولات الضخمة والمفاجئة على السواء، سياسيا واجتماعيا واقتصاديا، الأمر الذي يؤدي لا محالة إلى خلق نفسية اجتماعية جافة تفتقد طرق التعبير الرومانسي، والتواصل الناعم الرقيق. فالنفسية العربية المعاصرة تتسم بالجفاء الشديد، كما أنها نفسية محبطة، تنغلق أمامها آفاق التجديد السياسي والإقتصادي والثقافي والجمالي، بل إنها نفسية لا تستشعر مستويات الجمال المحيطة بها، من أشجار وزهور وسماء وقمر وغيوم وأمطار وأطفال ونساء وأصدقاء وأوطان ومشاعر وبهجة وامتنان.
ويستغرب المرء إنخفاض مستويات الحب والتعاطف والرومانسية بين الأجيال المعاصرة مقارنة بما كان عليه الحال بالنظر لأجيال سابقة، لم تعايش مستويات التطور التكنولوجي الحالية، ولا مستويات التعليم الراهنة، ولا مستويات الإنفتاح وتنوعات الرؤى المعاصرة. فما كان يحدث في السابق من تعايش بين الزوجين لفترات زمنية طويلة، تناهز في أحيان كثيرة نصف القرن، من حب وعشرة ووئام وارتباط، لم يعد له وجود في العصر الحالي. وما كان يحدث من ارتباط حقيقي بالأسرة، والسعادة بالوجود بين أفرادها أصبح من أطلال الزمن البائد. وماكان يحدث بين الأصدقاء من علاقات تتجاوز في الكثير من الأحيان روابط الدم قد ذهب أدراج الرياح. لقد تغيرت اشياء كثيرة، جعلت وتائر الحياة سريعة مرهقة ومجحفة بحق الإنسان، وبحق من يعيشون معه، ويرتبطون به. وعلى ما يبدو أن هناك علاقة عكسية بين زيادة التطور ومعدلات التعليم المختلفة وضعف الحب والرومانسية والأشياء الأخرى، وغيابها مجتمعيا، حيث الإنجرافات المادية الحادة، التي لا تسمن ولا تغني من جوع في نهاية الأمر.
لقد تغير العالم والوجود والزمن، وأصبحت علاقاتنا سريعة متحولة، وأصبحنا كيانات محكومة بكيانات أكبر، تخطط لنا علاقاتنا، وتحكم ارتباطاتنا، وتقيد مشاعرنا. ورغم ذلك، فإننا اليوم في أمس الحاجة لفك الإرتباط بهذه القيود المجتمعية، وبعث قيم التلقائية والعفوية الإنسانية، وإنعاش مشاعر الحب والرومانسية والتواصل والتعاطف والتسامح والمحبة من أجل استعادة النفسية العربية المعاصرة من جمودها، وصقلها بحالة إندهاش متواصلة أمام ما يحدث أمامها، وعلى رأسها الخروج من عادية الموت اليومي، إلى الإندهاش منه، والتفاعل معه، من أجل تفعيل الحب، وتقزيم الكراهية




l,q,u uk hgpf td hggi < fpe 1434< hgprdrd 2013 gjaydg hghk hgfvkhl[ hgos hgvidf fsvui plg vidf vidfi player tvu ud] ,;thxi rk,hj

 
 
 
 
 





رد مع اقتباس
قديم 29 - 03 - 2011, 23:40   رقم المشاركة : [2]
موقوف
 

LEDO STAR is on a distinguished road
افتراضي رد: حمل الان البرنامج الرهيب TVU Player لتشغيل عدد رهيب من قنوات الدش بسرعه وكفاءه رهيبه

رووووووووعه برنامج جامد جدا


LEDO STAR غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لتشغيل, الان, البرنامج, الخس, الرهيب, بسرعه, حمل, رهيب, رهيبه, player, tvu, عيد, وكفاءه, قنوات


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
علاج الظهر فى عشرة دقائق 2013 ، علاج الام الظهر فى اقل من عشرة دقائق 2013 اياد الهاملي قسم الصحة 2 12 - 03 - 2011 00:07
أروع برامج ال psp Gamer man قسم العاب PSP 26 19 - 01 - 2011 13:05
مجموعة من البرامج الرائعة و الضرورية للحاسوب القناص قسم البرامج , برامج مجانية 34 30 - 11 - 2010 07:39
مكتبة برامج شامله(متجدده بإذن الله) الراقيــة قسم البرامج , برامج مجانية 12 04 - 05 - 2010 03:30
قنبلة 2010 البرنامج الرهيب فى ترجمة اى شىء الى كل لغات العالم الان وباحدث اصداراته mdsofter قسم البرامج , برامج مجانية 0 11 - 03 - 2010 23:57


الساعة الآن 23:02.

    Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
ترقية وتطوير: مجموعة الدعم العربى
  

SEO by vBSEO