|
|
#1
| ||||||||
| ||||||||
اخر اخبار مقتل الطفلة وديمة ، صور والد الطفلة ، تقارير وتفاصيل مقتل الطفلة وديمة ، تعذبت قبل مقتلها ودفنها في الصحراء اخر اخبار مقتل الطفلة وديمة ، صور والد الطفلة ، تقارير وتفاصيل مقتل الطفلة وديمة ، تعذبت قبل مقتلها ودفنها في الصحراء الكشف عن تفاصيل جديدة عن مقتل الطفله وديمة الخميس 7\6\2012 صور والد الطفله وديمة الذي عذبها و قتلها ودفنها في الصحراء شاهد صور قاتل الطفلة وديمة نشر صور قاتل ابنته وتكشف تفاصيل حياته صوره الوالد . أكد عيسى الشيرواي والد «حمد»، المتهم بتعذيب ابنتيه، وقتل الكبرى «وديمة»، أنه لن ينتدب محامياً لابنه وأنه لم يره منذ يوم وقوع الجريمة، وأنه لا يرغب في رؤيته أو سماع صوته، وكذلك والدته وإخوته وأفراد الأسرة كافة، مشيراً إلى أنه لم يقصر يوماً في تربيته بل على العكس فهو يحرص على متابعة أولاده على مدار اليوم، معللاً وصول حمد إلى هذه الدرجة من الوحشية وارتكابه عدة جرائم إلى طبيعة شخصيته الغريبة دون باقي إخوته، ونفى بشدة ما صرحت به والدة «ميرة ووديمة» وطليقة ابنته بأنه كان يحتسي الكحول مع ابنه حمد، مؤكداً أنه لم يسمح يوماً لحمد بشرب الكحول أو المخدرات في البيت، كما ادعت. وأشار عيسى الشيرواي ، إلى أن حمد متعثر في دراسته منذ المرحلة الإعدادية وكانت أولى الوقائع عندما كان عمره 12 عاماً، حيث هرب من المدرسة بعدما كذب على أبيه وذهب إلى أبوظبي وظل هناك يومين خوفاً من العقاب، إذ حاول الأب مساعدته على استكمال تعليمه إلا أنه كان دائم الرسوب في الصف الثاني الإعدادي حتى وصل إلى سن 18 عاماً واستنفد سنوات الرسوب وطلب من أبيه أن يعمل بدلاً من التعليم وبالفعل تزوج بوالدة ميرة ووديمة وسكنا معه في بيت الأسرة، حيث عامل الزوجة بما يرضي الله معتبراً إياها كابنته. خاصة وأن أباها كان كبيراً في العمر وكانت في الرابعة عشر من عمرها، مفيداً بأنه لم يتدخل في شؤون حمد وزوجته، وأن المناوشات التي كانت تحدث بينهما عادية مثل أي بيت، إلا أنها بدأت تتفاقم مع مرور الوقت وفشلت الأسرة في الإصلاح وصممت والدة الطفلتين على الطلاق وترك ابنتيها لدينا، مشيراً إلى أنه لم يجبرها أو يخيرها بين الطلاق وحضانة الطفلتين كما قالت، وأضاف: «يجب أن تحارب الأم للحصول على أبنائها مهما حدث»، متسائلاً: «كيف تترك ابنتيها طوال 7 أشهر قبل وقوع الجريمة ولا تسأل عنهما، فلا يوجد مبرر لنسيانها ابنتيها دون معرفة أحوالهما». وتابع والد المتهم: «لا يوجد أب يتمنى لابنه الموت، ولكن ما فعله حمد يفوق الوصف والتصديق ويقتل مشاعر الأبوة، فلم أكن أتخيل أن تعيش الأسرة هذا الكابوس المزعج الذي صحونا عليه دون مقدمات، فنحن الآن نعيش أصعب أيام يمكن أن يمر بها البشر، بفقد حفيدتي «وديمة» أولاً، ومن الأذى الذي لحق بالأسرة بأكملها من صغيرها إلى كبيرها ثانياً، إضافة إلى وجود طفلة مشوهة جسدياً ونفسياً من كثرة الأهوال التي رأتها من أبيها وعشيقته، وسأصر على الحصول على حضانة ميرة، وسأبذل والأسرة قصارى جهدنا لتعويضها عن الأضرار التي لحقت بها». ولفت الأب إلى أن لديه أبناء وأحفاداً غير حمد، وأن جميعهم أسوياء في المجتمع ويمارسون حياتهم بشكل طبيعي دون إثارة أي مشاكل، وأنه يسعى دائماً إلى احتضان أبنائه وأحفاده، ويحرص على الصلاة، وعلى معرفة أحوالهم حتى بعدما كبروا، حيث يعمل في إحدى الجهات الحكومية في دبي، وكذلك الأخ الأكبر لحمد يعمل في أبوظبي في وظيفة محترمة، وباقي الأبناء مازالوا يدرسون، مشيراً إلى أن حمد كان حقوداً وغيوراً من إخوته منذ صغره وأنه لطالما كان ينصحه وأمه بتعديل سلوكه إلا أنه لم يكن يستمع لكلامهما بل كان يعاند ويتصرف بطريقة متهورة في بعض الأحيان كباقي الشباب في مثل عمره. تمنيت ألا يولد وأكد محمد عيسى، الأخ الأكبر للمتهم ومكتشف جريمة القتل ومنقذ الطفلة «ميرة»، أنه يجب تحميل طليقة أخيه ووالدة الطفلتين المسؤولية أيضاً للإهمال وترك طفلتيها دون السؤال عنهما فترة طويلة وصلت إلى 7 أشهر سبقت الجريمة، مشيراً إلى أن أي أم تحارب من أجل الحصول على أبنائها ولا تتنازل بسهولة عن حضانتهما مثلما فعلت. وقال محمد «أرسلت عنود «المتهمة الثانية»، صديقة والدة «وديمة وميرة» العديد من الرسائل النصية القصيرة إلى صديقتها تخبرها بأنها تعذب ابنتيها وبأنها تشربهما البول والمخلفات وتقوم بحرقهما، ومع ذلك لم تتحرك وتسرع لنجدة طفلتيها، أو على الأقل تبلغ الشرطة وتطلب المساعدة، خاصة وأنها لم تتصل أو تلتقي بالطفلتين طوال الفترة التي كانت مع أبيهما وعشيقته، كما أنها لا تعمل ومتفرغة، فكيف كانت تنام الليل دون أن تطمئن على الطفلتين، وأنه كان بإمكانها اللجوء إلى أي جمعية خيرية أو أي جهة تساعدها على رعاية ابنتيها، فنحن في دولة الخير والعطاء والأيادي البيضاء ممدودة للجميع من المواطنين والمقيمين داخل الدولة وخارجها». وأشار محمد إلى أن شخصية حمد «القاتل» استثنائية، وأن أباه حاول كثيراً تقويم سلوكه، إلا أنه لم يكن يستمع للنصيحة وكان دائم التغيب عن البيت وصلت في بعض الأحيان إلى العامين، مشيراً إلى أنه غير مصدق لما ارتكبه أخوه حتى هذه اللحظة، وأنه يطالب بتوقيع أقسى العقوبة عليه وعلى المتهمة الثانية التي لم تعرف الرحمة ولا الشفقة فقد تعمدت تعذيب طفلتين دون ذنب وقتلت إحداهن وشاركت في دفنها في الصحراء في سلوك لا يمت للإنسانية بصلة، مؤكداً أنه لا يرغب في رؤية أخيه مرة أخرى، ولن ينتدب له محامياً وكذلك الأسرة، إلا أنه سيحرص على حضور جلسات المحكمة، داعياً إلى سرعة البت في القضية وإصدار حكم الإعدام على أخيه وعشيقته. فرحة على الرغم من الظروف القاسية التي عاشتها أسرة المتهم حمد، إلا أن الفرحة عمت قلوبهم بزيارة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، للطفلة ميرة في مستشفى لطيفة أول من أمس، وثمنت الأسرة هذه الزيارة التي خففت كثيراً عنهم، مؤكدين أن اهتمام سموه بشعبه صغاراً وكبيراً ليس جديداً، بل هو نهج يلمس نتائجه أبناء هذا الوطن. من ناحية أخرى أكد محمد، الأخ الأكبر للمتهم، أن النيابة العامة أبلغته أنه سيتم تحويل ملف القضية إلى المحكمة، حيث انتهت كافة التحقيقات، لافتاً إلى أن ميرة ستنتقل إلى مؤسسة دبي لرعاية النساء والأطفال مطلع الأسبوع المقبل بمفردها، حيث سيقدم لها العلاج الجسدي والنفسي اللازمان للتخفيف عنها، مشيراً إلى أن الأسرة ستقوم بزيارتها باستمرار لمتابعة حالتها عن قرب. أسلحة بيضاء أشار والد المتهم حمد عيسى، إلى أنه عثر أكثر من مرة على أسلحة بيضاء وآلات حادة وسيوف في خزانة الملابس الخاصة بالمتهم، حيث كان يسأله عن سبب وجودها، إلا أنه لم يكن يعطي جواباً شافياً، مؤكداً أنه كان يتخلص منها ويحاول نصح الابن بالسلوك القويم والابتعاد عن المشاكل، ولكنه لم يكن يرتدع. الأم: أتمنى أن يعدم ابني في أقرب وقت تضاربت مشاعر الأمومة مع مشاعر الإنسانية، وبدت والدة المتهم حمد أماً منهارة غير قادرة على الحديث أو التذكر، فقد وضعت في موقف لا تحسد عليه بعدما فقدت ابنها وحفيدتها في جريمة تفاصيلها أبشع من الأفلام السينمائية، وقالت الأم «تمنيت لو لم يولد حمد»، وأتمنى أن يعدم في اقرب وقت فنحن نعيش أسوأ أيام حياتنا، خاصة وضعي كأم فلقد ربيت حمد يوماً بعد يوم ليخرج رجلاً صالحاً أفتخر به إلا أنه خذلني بل طعنني شر طعنة وأضر بأسرته كاملة من كبيرها إلى صغيرها، فقد بات أحفادي الصغار يتساءلون عما حدث ويتهامسون فيما بينهم غير مدركين لتلك التفاصيل البشعة، فلم أكن أتخيل يوماً أن أكون في هذا الموقف الصعب، وأن أتمنى لابني الإعدام والموت ولكني كأم وكإنسان لا أرضى بما حدث ولن أسامحه طوال حياتي على أفعاله. وأكدت جدة وديمة وميرة أنها ترعى أولادها وأحفادها خير رعاية، وأنها كأي أم تقسو تارة وتحنو تارة أخرى، ولم تقصر يوماً في تربية ابنها أو تفرق في معاملته، ولكن «المتهم» كان دائم الحقد والغيرة ويتطلع إلى المظاهر والرغبة في امتلاك المال وما لدى الآخرين، فقد كنا نحاول تلبية كافة طلباته وإخوته، وكنت أتابع تعليمه وتدريسه منذ الصغر، ولا أعرف حتى هذه اللحظة ما الأسباب التي دفعته لارتكاب هذه الجرائم البشعة، لافتة إلى أنه دخل السجن أكثر من مرة، ولكن في قضايا مالية ونصب واحتيال وشيكات، كما أنه ورط أخاه الأكبر في العديد من المشاكل، إلا أن هذه القضايا لا ترقى إلى فعلته الأخيرة، فحتى هذه اللحظة لا أستطيع تصديق أن حمد الذي ربيته يقوم بتعذيب ابنتيه بهذه الوحشية ويقتل الكبرى التي كانت كالزهرة المتفتحة، ملقية اللوم الأكبر على عشيقته التي كانت تدفعه إلى ذلك انتقاماً من صديقته والدة وديمة وميرة. وفي ما يتعلق بمعرفتها بأن المتهمة الثانية ليست زوجة شرعية للمتهم، أكدت الأم أن حمد اصطحبها ذات يوم إلى بيت الأسرة، حيث أخبرها أنها زوجته وطلبت الأم منه عقد الزواج للتأكد فأخبرها أنهما تزوجا منذ يومين وأن العقد لدى المحامي لتوثيقه ولم تدعهما يعيشان سوياً في البيت، حيث أخبرها حمد أنه استأجر شقة وسيأخذ الطفلتين لتعيشا معهما وحاولت الجدة منعه من ذلك وترك الطفلتين معها إلا أنه رفض ذلك، ووعدها بحسن رعايتهما. وأشارت الأم إلى أنها كانت تحاول مع زوجها وابنها الأكبر الاتصال بحمد للاطمئنان على الطفلتين، إلا أنه كان يراوغ ويدعي أنه خارج البيت، وفي مرات كثيرة لم يكن يرد على الهاتف، وكذلك عشيقته كانت تغير أرقام هواتفها باستمرار، ولم تدع الطفلتين تتحدثان إلى عمهما أو أي أحد من أفراد الأسرة. المصدر: منتديات مدينة الاحلام hov hofhv lrjg hg'tgm ,]dlm K w,v ,hg] jrhvdv ,jthwdg ju`fj rfg lrjgih ,]tkih td hgwpvhx |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
Powered by vBulletin Version 3.8.7 Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd ترقية وتطوير: مجموعة الدعم العربى |