02 - 03 - 2012, 22:40
|
| | ..:: من سكان المدينة ::.. | | |
| | |
تاريخ الحجاب وبدايات السفور في كل بلد_جرح بالصور الحجاب في المغرب المراة المغربية لباسها الاصلي هو الحايك، وهو قماش قطعة واحدة ابيض تلف به المراة جسمها وحتى وجهها لم يكن يظهر منه سوى عينيها.. وهذا اللباس كان بعد دخول الاسلام للمغرب، وهو اللباس الاسلامي الصحيح ولكن ما يميزه لونه الأبيض و بعد اندثار الحايك لبست المراة المغربية الجلباب خارج المنزل .. وهنا نقطة مهمة، غطاء الراس (يسمى القب او قب الجلابة) الذي يكون ملتصقا بالجلباب كانت النساء تضعنه على رؤوسهن و على وجههن يضفن قطعة قماش تسمى اللثام الى حدود الثمانينات كانت هذه هي طريقة لبس الجلباب اما الان فقد اكتفين بتركه منسدلا على الظهر اما النساء المغربيات الصحراويات فيلبسن "الملحفة" وهي قطعة قماش لا تشبه الحايك لان الحايك لون واحد وسميك .. الملحفة الوانها كثيرة تلفها الصحراويات بطريقة خاصة بهن بحيث لا تقع وتبقى ثابتة خاصة وان قماشها املس وخفيف ويُعلق الدكتور مصطفى الحيا على التأثير الفرنسي في مجال اللباس بالمغرب فيقول: (.. ظلت المرأة المغربية لعهود طويلة تُعرف بزيها الأصيل والمحتشم الذي يشمل الجلباب والنقاب، لكن عندما خرج الاستعمار الفرنسي ترك نخبة تكونت بفرنسا فبقيت الحياة التنظيمية والعصرية مطبوعة بالطابع الفرنسي، فأثر ذلك على المظهر الخارجي للمرأة المغربية الذي أصبح مطبوعاً بالطابع الأوروبي؛ فالحجاب هو من خصوصيات المرأة المسلمة، ومنها المغربية، وقد استطاعت النخبة المغتربة بالمغرب أن تؤكد أن من مظاهر تحرر المرأة المغربية هو نزعها للحجاب) ( مجلة البيان ، العدد 203) عند الحديث عن تاريخ الحجاب يجب أن لا ننسي البوسنة والهرسك وهنا سنتطرق إلي لحمة تاريخيه بسيطة عنها
ففي قديم الزمان كانت قبائل البشناق الذين كوَّنوا البوسنة الهرسكوظلت بلاد البشناق منطقة نزاع تتعرض لضغط من الصرب الأرثوذكس تارةً ومن الكروات الكاثوليك تارةً أخرىظل البشناق في صراع مع الدولتين، حتى احتدم الصراع بعد تكوين البشناق لدولتهم الأولى سنة 1137 م
فزاد الضغط عليهم من البابا و من ملوك المجر، و أصبح البشناقيون يتعرضون لجرائم كبرى أودت بحياة الكثير منهم.
ظل البشناق صابرين على ما يتعرضون له من إيذاء لأكثر من مائتين وخمسين سنة، بعدها بدأ نور الإسلام يشع على المنطقة، بعد فتح العثمانيين لها.
فلما شعر البشناق بعدل الإسلام وقوة الدولة العثمانية آنذاك، أقبلوا يطلبون العون من حملة "تيمورلنك" ولكن أُخرت الاستجابة لطلبهم إلى عام 1463م فدخل العديد من السكان والكثير من السلاف المسيحيين إلى الإسلام، وحسن إسلامهم، ومنذ ذلك الحين لم تتوقف البوسنة والهرسك عن الجهاد في سبيل الله وفي سبيل الحفاظ على إسلامها، ولمدة تزيد على الخمسة قرون لم يتوقف الصراع فيها ولم تتوقف المجازر و لم يتوقف البذل والعطاء، والتحاق 30000 منهم بالجيش الإسلامي
وبعد أربعة قرون من العيش كولاية عثمانية تطبق فيها الشريعة الإسلامية ، انتقلت البوسنة والهرسك لتعيش مرحلة مختلفة مع الاستعمار النمساوي الهنغاري المسيحي، بعد أن تخلى الأتراك عنهم في معاهدة برلينإلى الأبد، وقد ظلت مقاطعتا البوسنة والهرسك تحت الاحتلال مدة 40 سنة
البوسنة حوالي 1941. نساء محجبات في السوق
ثم بعد ذلك سقطة البوسنة في قبضة الصرب (1918 / 1995م) كان تحوُّلًا من السيئ إلى الأسوأ، فقد واصلوا هدم ما تبقَّى من الشخصيَّة البوشناقيَّة الإسلاميَّة في البوسنة، وكانوا أكثر ظلمًا وعدوانًا من الاحتلال النمساوي الهنغاري
وأبدوا عداءً غير مسبوق للإسلام والمسلمين، فقد قتل المسلمون على يد الصرب في الحرب العالميَّة الأولى، وفي الحرب العالميَّة الثانية، وما حصل في تسعينيات القرن الماضي من مجازر كانت العاشرة من نوعها في التاريخ، وفي العهد الشيوعي 1945 / 1990 م
وتعرض مسلمي "البوسنة" التي كانت ضمن ما يسمي "يوجسلافيا" خلال الفترة من 1992 إلى 1995 لحرب إبادة عرقية من جانب صرب البوسنة ، الذين كانت تدعمهم جمهورية الصرب والجبل الأسود ، سقط فيها عشرات الألوف من الشهداء ، فيما تم اغتصاب ألاف النساء!
وقد كان النقاب والحجاب موجودان طيلة هذه الفترة كزي عام للنساء
شهدت البوسنة في السنوات الأخيرة إقبالا ملحوظا من الفتيات على ارتداء الحجاب، الذي تزداد وتيرته بين طالبات المدارس الثانوية والجامعات وموظفات الدوائر الحكومية والبنوك والشركات الخاصة، رغم المعارضة الشديدة التي يواجهنها من آبائهن في بعض الحالات.
وعلى خلاف الدول الأوروبية المجاورة يجيز الدستور البوسني لبس الحجاب ويعتبره خيارا شخصيا، وهو ما ساعد على تنامي الظاهرة وبدأت محلات بيع ملابس المحجبات تغزو السوق بشكل لافت .
يقول مراد أوزكايا الذي يمتلك أربعة متاجر في سراييفو للجزيرة نت إن الحجاب في البوسنة في ازدياد مطرد وكثير من غير المحجبات يزرن محلاتي كخطوة أولى لارتدائه وقد وصلتْ حُمَّى حظر النقاب مؤخرًا إلى البوسنة، حيث طالب نوابٌ صرب بقانون لمنع النقاب، أُسوةً بفرنسا وبلجيكا وغيرها من الدول المعروفة تاريخيًّا بمعاداتها للإسلام، واضطهادها للمسلمين، ورعايتها للكراهية ضدّهم
واحتجاجًا على مشروع قرار تقدَّم به نوَّاب صرب من حزب "الاشتراكيون المستقلون" الذي يتزعمُه رئيس وزراء صِرْب البوسنة "ميلوراد دوديك"، لمنع النقاب في البوسنة، تظاهر المئات من منتقبات سراييفو في 26 يوليو 2010م، تجمعن أمام البرلمان البوسني رافعات لافتات كتب عليها "النقاب الآن ودائمًا" و"النقاب اختيارنا وحقنا" و"لا تدفعونا دفعًا لخرق القانون" شبكة "الإسلام اليوم" كانت هناك، لتنقل أصوات هؤلاء للعالم.
وقد تقدَّمت النساء المنتقبات برسالة إلى البرلمان باسم "مسلمات البوسنة" تحت عنوان: "لا تدفعونا لخرق القانون في بلد نحبها"، طالبن فيها بالامتناع عن التصويت لمنع النقاب من قِبل أناس "يلبسون بشكل مختلف ويظهرون بشكل مغاير" ووصفت الرسالة مشروع القرار الذي تقدَّم به النواب الصرب بأنه "إبادة جماعية جديدة من نوعٍ خاص" وأن "الذين اقترحوا منع النقاب، هم أنفسهم الذين منعوه فعليًّا سنة 1950 بعد قيام النظام الشيوعي الذي كان الصرب يسيطرون عليه بروحٍ قوميَّة ودينيَّة صرفة" وقد بدا الوضع سرياليًّا، يعبِّر عن درجة الاضطهاد الذي تتعرَّض له المنتقبات في القرن 21، حيث طالب البعض بأن يكون للمنقبات نفس الحق الذي يُعطى للشواذ جنسيًّا في الغرب والشرق على حدٍّ سواء.
وقالت رئيسة جمعية "الحقوق للجميع" نجاة دزداروفيتش: "أنا منتقبة وأعتبر مشروع القانون ليس ضد حقوق الإنسان فحسب، بل ضدّ حرية المرأة تحديدًا" وتابعت: "ليست هناك قوالب جاهزة للحرية والكرامة والإنسانية، أنا أجدُ حريتي وكرامتي وإنسانيتي في نقابي، فمَن هذا الذي يريد أن يفرض عليَّ مفاهيمَه الخاصة ويجبرني على التنازل عن قناعاتي لأنه يخالفني الرأي" وأردفت: "هل آراء الآخرين حول قِيَم معيَّنة ملزمة لي شخصيًّا وعلى أي أساس، وهل يمكن قول ذلك في القرن 21؟" وأكَّدت على أن "ارتداء النقاب نابع من قناعاتٍ شخصيَّة".
لقد مثَّلَت البوسنة ملجأً لمئات التركيات اللواتي تحوَّلن للدراسة في سراييفو، بعد أن أقفلت أبواب الجامعات في وجوههن داخل بلادهن، وهن الآن يخشين من أن يمنع الحجاب وليس النقاب فقط في البوسنة، تحت ضغطٍ وتأثيرٍ قُوى عرقيَّة شيفونية ودولية تعتقد بأنها في حربٍ مفتوحة مع الإسلام
منتقبات يحملن لافتات مكتوبا عليها «نقابنا.. اختيارنا وحقنا» خلال تظاهرهن أمام البرلمان في سراييفو
فسبحان الله هذا حال البوسنة والهرسك التي كانت عقودا طويلة تحت الشيوعية فلم تتبدل القيم ولم تتغير
لو نظرنا إلى تاريخ غطاء السعوديات
حيث بدأ غطاء الوجه على شكل طبقة سوداء تغطي الوجه بالكامل بحيث لا يظهر منه شيء، ثم تطور مع دخول البرقع الذي تظهر من خلاله العينان فقط. ومن ثم بدأ يتمحور التغير التدريجي في غطاء وجه المرأة حول منطقة العينين، مع تحديثات واضحة في شكل الغطاء نفسه، والذي أصبح أكثر تغيراً مع ظهور موديل بعد آخر.
فظهر بعد ذلك ما يسمى "النقاب" والذي يسمح للعينين بالظهور بشكل كامل، وبدون أن يفصل بينهما ذلك الخيط القديم الذي كان يميز البرقع، ثم ظهر بعد ذلك اللثام في تطور من نوع جديد.
ترافقت مع هذه الأشكال الجديدة لغطاء وجه المرأة تغيرات كبيرة
فالبرقع والنقاب مثلاً تم توسيعهما بشكل يصل في بعض الأحيان إلى أن يكشف عن جزءًا كبيرًا من الخدين والمنطقة المحيطة بالحاجبين،
وحدث تطور آخر للبراقع مع وجود نوعية منها مقمسة إلى جزءين؛ طبقة سميكة من الجبهة حتى الأنف، وطبقة شفافة تظهر من خلاها الشفتان والذقن بشكل واضح، وهو الشكل الذي سرعان ما تغير؛ باتجاه النساء نحو تفضيلغطاء الوجه الشفاف الذي يمكن من خلاله رؤية وجهها بالكامل
في الواقع فإن عباءات النساء السعوديات اختلفت بشكل كبير حيث ظهرت في الأعوام الأخيرة اشكال مختلفة ومتنوعة في تصاميمها ابعدتها كثيرا عن شكلها الأول. وذا الأمر ينطبق على لبس غطاء الوجه الذي بات يأخذ اشكالاً عديدة جدا وأصبح لكل أمراة طريقتها الخاصة في وضع غطاء الوجه
لقد مر على المرأة السعودية و دعوتها إلى التغريب ما مر على أخواتها في البلدان العربية ، حيث دعيت إلى التبرج كثيراً ، في المجلات و الصحف و غيرها ، كما نشرت جريدة اليوم : ( مزقيه. ذلك البرقع . و ارميه . أي شؤم أنت فيه ؟ ، أي ليل أنت فيه أي سجن أنت فيه... ) ،
و نشرت أحدى الجرائد السعودية : ( إن الحجاب سينتهي بعد قرن من الزمان ، و إن المرأة سوف تسير في الشارع ، و تجلس في المقهى ، ليس في لندن أو باريس ، و إنما في الرياض . و أنه سيكون هناك سينما و ممثلات و مخرجات ، و أن النساء سوف ترتاد النوادي كغيرهن(
إن التغير الذي يلحق بغطاء الوجه عادة ما يبدأ بشكل محدودوضيق، ويتعرض في الغالب إلى الإنتقاد، لكنه سرعان ما يتحول إلى موضة تجتاح عالمالنساء بالكامل
الحجاب في تركيا كانت تركيا مهد الامبراطورية العثمانية التى تحمل لواء الخلافة الاسلامية وكانت النساء فيها كغيرها من البلدان الملسلمة يتحجبن الحجاب الكامل الساتر لجميع البدن وسقوط الحجاب في تركيا قصة طويلة حزينة، تبدأ من قوانين أتاتورك، ولــــو اكتفينا بالاطلاع على الفصول الأخيرة من هذه القصة، فستبدو لنا سمات بارزة لحرب الحجاب في تركيا:
وهذه الصورة توضح زي المرأة التركية قبل وبعد عهد أتاتورك
شرع أتاتورك – عليه من الله ما يستحق – قانونه لنزع حجاب المرأة المسلمة و راقب تنفيذه و عاقب مخالفيه وشنق معارضيه
و قال في تسويغ حربه على الحجاب :
لقد رأيت كثيرات من أخواتنا يغطين وجوههن إذا ما رأين غريب يتقدم نحوهن ومن المؤكد أن هذا الغطاء يضايقهن كثيراً في الحر "
و قام عام (1925 ) بإجبار تركيا بأكملها – و ليس المرأة فقط – على هجر الإسلام كلية حتى الحرف الذي تكتب به اللغة التركية متشابهاً مع لغة القرآن أم نزع حجاب المرأة التركية فقد تم بالإرهاب و الإهانة في الطرقات حين كان البوليس يقوم بنزع حجاب المرأة التركية بالقوة
و هكذا كان نزع الحجاب خطوة ضمن خطة علمانية شاملة لإزالة كل أثر للإسلام في تركيا مركز الخلافة العثمانية فمنذ ما يزيد عن سبعين عاماً كان البوليس التركي يقوم بنزع الحـجــــــاب عن النساء بالقوة وعقابهن أحياناً امتثالاً لقانون أتاتورك، ورغم اختفاء هذا القانون إلا أن الحرب لا تزال قائمة. يتمثل جهد الدولة في محاربة الحجاب في وسائل عدة، نذكر منها
- إصدار قانون 1987 يمنع دخول المحجبات إلى الجامعات، وينفذ القانون في 82 جامعة تركية، وقـ تم التراجـــــع عــــن هذا القانون سنة 1991م منقِبَل البرلمان والمحكمة الدستورية، ولكن لم يمنع هذا مـن استمرار الحظر في جامعات كثيرة، ومن المعتاد أن نجد في كل عام دارسي القوات المدججة بالسلاح تحيط بالجامعة لمنع المحجبات، وتقوم الشرطة النسائية بإخراجهن بالقوة وفي المقابل تُؤْثِرُ طائفة مـــن المحـجـبـــات ترك الدراسة على خلع الحجاب منع المحجبات منالعمل في المؤسسات الحكومية، وقد تعرضت مئات الموظفات للفصل أو الإجبار على الاستقالة بسبب الحجاب
- اتـخــــاذ بعض الإجراءات المحاصرة للحجاب مثل حظر ارتداء نساء العسكريين لــه، وعرقلة حصول المحجبة على جواز للسفر، وتعرضت الكثيرات للسجن أكثر من مرة بسبب تبنيهن لهذه القضية.
- حاولت الحكومة التركية في أواخر الثمانينيات مطاردة المـحـجـبـات خــــارج تـركـيـا، فأرسلت طلباً للحكومة الألمانية بمنع الطالبات التركيات من ارتداء الحجاب، إلاأن ألمانيا رفضت للسبب ذاته الذي من أجله تطارد تركيا الحجاب وهو العلمانية .!! استخدام أسلوب التظاهرات المؤيدة للحجاب والمناهضة لرفض الحكومة له، ومن أمثلتها ما يسمى بسلسلة الحرية، والتي شارك فـيـهــا مائة ألف مواطن أمسكوا يداً بيد احتجاجاً على منع الحجاب ليشكلوا سلسلة تمتد من أنـقــــرة إلى اسطنبول، إلا أنها قُطِعَت لتدخُّل البوليس في بعض المناطق، ولكنها وصلت في أماكن أخـرى مثل مدينة "قيصري" إلى عشرين كيلو متراً.. أنتشر الإسلام في الدول الغربية غير المسلمة في أوربا وأمريكا وأستراليا لعدة أسباب منها هجرة بعض المسلمين أليها لظروف مادية أو إنسانية, وانفتاح الغرب على الشرق نتيجة تعدد وسائل الإتصالات والمواصلات الحديثة, ولترجمة الكتب الإسلامية إلى لغات العالم, وكون الإسلام في نفسه موافق للفطرة بخلاف باقي الملل والأديان المحرفة, ولذا كان نسبة أزدياد الحجاب في تلك الدول يمثل فاجعة لهم وغزوا إسلامي لقعر ديارهم فما لبثوا حتى حاربوه بشتى الوسائل والطرق وصادروا الحريات وأنتهكوا حقوق الإنسان التي كانوا يتبجحون بها. ومن تلك الدول ما يلي:- (الحجاب في فرنسا)
في سنة 2004م طبق في فرنسا قانون(يحظر ارتداء رموز الدينية على التلاميذ تدل على الانتماء الديني بوضوح في المدارس والمعاهد الحكومية تطبيقًا لمبدأ العلمانية).
وأعلن رئيس الوزراء الفرنسي(أنه قد آن الأوان (لاستئصال) الحجاب من المجتمع الفرنسي وأنه لا مكان في المدارس الفرنسية لطالبة محجبة)
وتم على اثر هذا القانون طرد الفتيات المحجبات من المدارس والجامعات إلا بأن تتعهد إنها لا تعد للحجاب أبدا ومع مخالفتها لهذا القانون سوف تعاقب
مما دفع نحو100طالبة جامعية للجلوس في البيت وترك الدراسة, وبعضهن حلقن شعورهن أمثال الطالبة(سنيت دوجاني) احتجاجا على هذا القانون, وبعضهن يلبسن الباروكة عند ذهابهن إلى الجامعات أو المؤسسات الحكومية.
واحتج العالم على هذا القانون فقامت مضاهرات من قبل المحجبات والسافرات في كثير من مدن العالم كباريس وألمانيا وفلسطين والهند وإيران وباكستان وأفغانستان وغيرهن. (الحجاب في هولندا)
وفي هولندا يحارب الحجاب بشدة, حيث قام مدير إحدى المدارس برفض السماح لطالبة محجبة بدخول المدرسة وبرر موقفه بأنه
(يؤمن بالمساواة التامة بين الرجل والمرأة وأن الحجاب للمرأة يرمز للظلم الواقع على عاتقها ).
jhvdo hgp[hf ,f]hdhj hgst,v td ;g fg]_[vp fhgw,v
|