|
|
#1
| |||||||
| |||||||
اخبار الانتخابات اليمنيه - اخر اخبار ومستجدات الانتخابات اليمنيه المبكره 2012 اخر اخبار ومستجدات الانتخابات اليمنيه المبكره 2012,اخبار الانتخابات اليمنيه عشية يوم الاقتراع,االانتخابات اليمنيه 2012,اخبار وتغطية الانتخابات اليمنيه في عموم محافظات الجمهوريه يوم الاثنين 20/2/2012,اخر اخبار انتخابات عبد ربه منصور هادي 21 فبراير 2012 ... الإنتخابات تقسم الجنوبيين الجنوبيون يعتبرون إنتخاب هادي فرصة للوصول إلى السلطة وحكم اليمن الموحد الحراك الجنوبي بدأ بتوجيه السلاح إلى صدور الجنوبيين *يمن برس - خاص - كتبه: أسامة يحيى ينظر الجنوبيين إلى الإنتخابات من زوايا مختلفة أدت إلى وجود إنقسامات حادة بين أطراف جنوبية جنوبية، فبعض الجنوبيين ينظرون إلى الإنتخابات الرئاسية المبكرة أنها لا تعنيهم، وأن مطالبهم الحقيقية تتمثل في إنفصال اليمن الجنوبي عن اليمن الشمالي والعودة إلى الوراء إلى ما قبل عام 1990 ويرفض حتى هؤلاء العودة إلى ما قبل 1994. وتنظر شريحة أكبر من الجنوبيون إلى الإنتخابات الرئاسية المبكرة بأنها فرصة للوصول إلى السلطة وحكم اليمن الموحد، وهي أول فرصة تاريخية لوصول رئيس جنوبي لحكم اليمن الموحد منذ إعلان الوحدة قبل أكثر من 21 عاماً في 22 مايو 1990. وأكد الكثير من المواطنيين في عدن ومحافظات آخرى أنهم سيتوجهون إلى صناديق الإقتراع يوم غدٍ الثلاثاء لدعم ومساندة مرشح الوفاق الوطني الذي تعود جذوره إلى محافظة أبين، في خطوة يعدونها الخطوة الأولى نحو الشراكة السياسية بين الشمال والجنوب وتأسيس نظام ديمقراطي وعدالة ومواطنة متساوية. الكثير من الجنوبيين اليوم ينظرون إلى الإنتخابات الرئاسية المبكرة على أنها خطوة مهمة في إعادة الإعتبار للوحدة بين الشمال والجنوب التي حظيت بدعم شعبي كبير في عام 1990 لكن زخمها بدأ يتراجع بعد حرب صيف 1994. مما زاد من حنق الجنوبيين وعدم رغبتهم في الإستجابة لدعوات المقاطعة التي يدعو لها الحراك الجنوبي هو أن الحراك الجنوبي بدأ بتوجيه أسلحته إلى صدور الجنوبيين في خطوة غير مسبوقه منه، وبدأ بمهاجمة مراكز إنتخابية ومقار حكومية أكثر العاملين فيها من أبناء الجنوب، وتهديده بمهاجمة من يحاول المشاركة في الإنتخابات الرئاسية المبكرة من الجنوبيين. وأثارت مهاجمة الحراك الجنوبي لساحات الإعتصام في عدن وحضرموت وإحراقها مزيد من الحنق ضد الحراك، أو بالأصح ضد الفصيل المسلح من الحراك، وأصبح ينظر إليه على أنه رمز للغوغائية وعدم تقبل الرأي الآخر حتى لو كان من أطراف جنوبية. كما ينظر الجنوبيون إلى تصريحات الحراك الجنوبي المسلح إلى ان الثورة في اليمن لا تعنيهم بأنها نوع من الإستخفاف بدماء الجنوبيين الذين كانوا أول من ضحى في الثورة الشبابية السلمية وسقط أول شهداء الثورة في مدينة عدن، وينظر أبناء عدن إلى أنهم من اوائل من أشعلوا فتيل الثورة مع أبناء محافظة تعز لكن الحراك يصر على أنه غير معني بهذه الثورة ويتجاهل تضحيات الجنوبيين. محمد جرادة 25 عاماً طالب ماجيستير من أبناء محافظة عدن تحدث إلى يمن برس بمرارة عن الحراك الذي كان أحد مؤيديه طوال السنوات السابقة لكنه وجد أن الحرك مدفوعاً من إيران، فمقاطعة الإنتخابات جاءت بقرار من طهران، على حد تعبيره، خاصة ان الحوثيين والحراك هم الوحيدين على الساحة من أعلنوا مقاطعتهم للإنتخابات الرئاسية المبكرة وخاصة أن كلا الطرفين تربطهما علاقات وثيقة بإيران ويتلقيا منها أموال طائلة، حد تعبير محمد. وأصر جرادة على أن الحراك الجنوبي يوجه سلاحه إلى صدور الجنوبيين وأن هناك فصائل في الحراك سعت للخروج عن نهج السلمية الذي أنتهجه الحراك وعرف به. نبيل صالح سائق تاكسي تحدث ايضاً إلى يمن برس بلهجة تكشف عن عصبية مناطقية وقال يكفي ان نحكم الزيود سنتين ونموت، لذلك أنا سأذهب إلى الإنتخابات ومن لا يريد الإنتخابات فهو عبيط. كما أدى تقارب الحراك مع إيران إلى إيجاد نوع من إنعدام الثقة في الحراك الجنوبي لدى مؤيديه، فأصبحوا ينظرون إلى أن الحراك أصبح أداة بيد طهران تلوح بها في وجهة الدول الخليجية كما أن هذه العلاقة قد تؤدي إلى فقدان المحافظات الجنوبية الكثير من مصالحها المرتبطة مع الدول الخليجية، فمن العمالة المنتشرة في دول الخليج إلى الإستثمارات الخليجية في تلك المحافظات، بالإضافة إلى أن إي نظام مستقل قد يظهر سيكون في حالة عداء مع اليمن الشمالي وفي حالة عداء أكبر مع دول الخليج، كونه سيكون صنيعة إيرانية بإمتياز. .... اخبار الحراك والانتخابات اليمنيه موقف الحراك الجنوبي من الانتخابات اليمنيه المبكره,الحراك الجنوبي والانتخابات اليمنيه 2012 فعاليات مناوئة للانتخابات تشهدها الحوطة وتبن بشكل يومي (صور) تتواصل في مديريتي الحوطة وتبن بمحافظة لحج الفعاليات الاحتجاجية التي تنظمها الحركة الوطنية الجنوبية في إطار الحملة السلمية المنادية بمقاطعة أبناء الجنوب للانتخابات . فقد شهدت الحوطة مساء اليوم الاحد 19 فبراير 2012 مسيرة سلمية شارك فيها المئات من المواطنين رفعت فيها الأعلام الجنوبية ومرددين الشعارات المناوئة للانتخابات حيث طافت التظاهرة شوارع الحوطة . هذا وقد شهدت منطقة بيت عياض عصر اليوم فعالية احتجاجية نظمها الحراك السلمي الجنوبي بالمنطقة ضمن برنامج الاحتجاجات السلمية لمقاطعة الانتخابات المزمع إقامتها يوم الثلاثا القادم شارك فيها العديد من الأساتذة الجامعيين قدموا عدد من المداخلات المبينة سبل النضال السلمي لأبناء الجنوب لتحقيق أهدافهم والدعوة لمقاطعة الانتخابات . كما شهدت مدينة صبر والوهط العديد من الفعاليات المناوئة للانتخابات من خلال رفع الشعارات وأعلام الجنوب في مختلف المناطق. إلى ذلك شهدت ساحة التحرير والاستقلال بالمدينة أربعينية شهيد الصالح والتسامح المحامي صامد العلوي والذي سقط برصاص قوات الأمن اليمنية أثناء تفريق مهرجان 13 يناير بساحة العروض والتي نظمته حركة المحامين الأحرار المشكلة حديثا بحضور جماهيري كبير . حيث شهدت الفعالية تقديم العديد من المداخلات المطالبة بالنضال السلمي حتى تحقيق كل مطالب أبناء الجنوب كما دعا بعض المشاركين أبناء الجنوب قاطبة لمقاطعة الانتخابات التي قال أنها تكرس لحرب 94م الظالمة وتجديد للفتوى باستباحة دماء الجنوبيين حسب قولهم. وفي السياق نفسه شهد ملعب معاوية اختتام دوري الشهيد المحامي صامد العلوي والذي استمر عدة أيام بمشاركة عدد من الفرق الشعبية حقق فيها فريق القشعة البطولة وعقب تسلم كابتن الفريق تعليقي :: كنتم مع الثوره والان بانت نوايكم بأنكم تريدون الانفصال فقط وحالكم مثل حال الاحزاب الاخرى ركبتم موجة الشباب لتصلوا الى نواياكم .. .... المصدر: منتديات مدينة الاحلام hofhv hghkjohfhj hgdlkdi - hov ,lsj[]hj hglf;vi 2012 |
20 - 02 - 2012, 23:45 | رقم المشاركة : [2] | ||
| رد: اخبار الانتخابات اليمنيه - اخر اخبار ومستجدات الانتخابات اليمنيه المبكره 2012 تصاعد التوتر في جنوب اليمن عشية الانتخابات الرئاسية التي يرفضها الانفصاليون يتصاعد التوتر بشكل ملحوظ في جنوب اليمن عشية الانتخابات الرئاسية المبكرة التي تنظم الثلاثاء ويرفضها الانفصاليون الذي دعوا الى عصيان مدني في يوم الانتخابات، بحسب مصادر امنية وشهود عيان. ا ف ب - عدن (اليمن) (ا ف ب) - يتصاعد التوتر بشكل ملحوظ في جنوب اليمن عشية الانتخابات الرئاسية المبكرة التي تنظم الثلاثاء ويرفضها الانفصاليون الذي دعوا الى عصيان مدني في يوم الانتخابات، بحسب مصادر امنية وشهود عيان. وقد نفذت السلطات ليل الاحد وصباح الاثنين حملة اعتقالات طالت مسلحين ينتمون الى الجناح المتشدد في الحراك الجنوبي المطالب بالانفصال عن الشمال والعودة الى دولة الجنوب التي كانت مستقلة حتى العام 1990، حسبما أفاد مصدر امني لوكالة فرانس برس. وقال المصدر في عدن، كبرى مدن الجنوب، لفرانس برس ان الاعتقالات "استهدفت مجاميع مسلحة تابعة للحراك الجنوبي تحاول منع المواطنين المشاركة في الانتخابات بقوة السلاح". واضاف "ان هذه العناصر حاولت زرع الخوف في نفوس المواطنين من خلال اطلاق شائعات بان يوم 21 شباط/فبراير سيشهد اعمال عنف. هذا كلام غير صحيح ونحن نطمئن سكان عدن بأن الامور تحت السيطرة تماما وان اللجنة الامنية قد حسمت امرها في عدم وجود أي عراقيل تواجه الانتخابات". ويتفق الحراك الجنوبي على الدعوة لمقاطعة الانتخابات الا ان التيار المتشدد بزعامة نائب الرئيس اليمني السابق علي سالم البيض تعهد بمنع الانتخابات ودعا الى تجمع كبير بعد ظهر الاثنين في عدن والى عصيان مدني الثلاثاء في المحافظات الجنوبية. وقد اندلعت مواجهات بالاسلحة الرشاشة الاثنين بين قوات الامن ومسلحين من الحراك في حي المنصورة في عدن، بحسبما اعلن شهود عيان. من جهة اخرى، افاد ناشطون انفصاليون ان الشرطة اوقفت 19 شخصا في الحراك الجنوبي مساء الاحد عند نقطة تفتيش في المدخل الشمالي لمدينة عدن. واشار الناشطون الى ان المعتقلين كانوا في طريقهم الى ساحة الشهداء في المنصورة حيث ينظم الجناح المتشدد في الحراك مهرجانا شعبيا بعد ظهر اليوم الاثنين لرفض الانتخابات. واطلق مسلحون ينتمون الى الحراك الجنوبي قذيفة ار بي جي منتصف ليل الاحد على مقر اللجنة الانتخابية في حي خور مكسر بعدن دون ان يسفر ذلك عن اصابات وفقا للمصدر الامني. وعززت القوات الحكومية انتشارها في مدينة عدن مع وصول عشرات المركبات والمدرعات وحاملات جنود قادمة من صنعاء بحسب مصادر امنية وشهود عيان. وأكدت ذات المصادر الامنية ان لجنة عسكرية وأمنية شكلت بقيادة رئيس هيئة الاركان العامة في الجيش اليمني اللواء الركن احمد الاشول وعضوية مدراء المؤسسات الامنية والعسكرية في عدن، وذلك للتأكد من حسن سير الانتخابات في الجنوب. واشارت المصادر الى ان القوات العسكرية ستكثف من انتشارها عشية الانتخابات. من جانبه اكد وزير في حكومة الوفاق الوطني ان اللجنة الامنية في عدن "اتخذت قرارات حاسمة لمواجهة أي تحديات امنية تعرقل سير العملية الانتخابية للمرشح التوافقي عبد ربه منصور هادي" بعد الدعوة لعصيان مدني الثلاثاء. وقال وزير التعليم العالي والبحث العلمي يحي الشعيبي في مؤتمر صحافي عقده في عدن مساء الاحد ان "الذين يحملون السلاح ويهددون في افشال الانتخابات ستتم مداهمة اوكارهم ومصادرة اسلحتهم ومنع اي مظاهر للسلاح سواء قبل هذا التحول الديمقراطي او بعده". وقال احد انصار هذا التيار المتشدد في الحراك الجنوبي لوكالة فرانس برس "الثلاثاء نحن على موعد مع عصيان مدني وسنعمل على قطع الشوارع والطرق التي تربط مديريات عدن واعاقة حركة المواصلات تماما لان هذه الانتخابات تعتبر استفتاء على الوحدة واذا مرت يعني ان الجنوب سيظل مربوطا بالشمال". ووضع انصار الحراك الجنوبي لافتات فوق جدارن المنازل خصوصا في احياء المنصورة والمعلا في عدن كتب عليها "مشاركة في الانتخابات تدل على موافقتك على سفك دماء الجنوبيين" و"مشاركتك في الانتخابات شرعنة لاحتلال الجنوب" و"لا للانتخابات". وفي محافظة الضالع التي تعد ابرز معاقل الحراك الجنوبي، اجبر مسلحو الحراك الجنوبي اللجنة الاشرافية للانتخابات على نقل مقرها الى خارج عاصمة المحافظة نتيجة الاعتداءات المتكررة عليها وبعد سقوط قتيلين مطلع الاسبوع الماضي فضلا عن عدم تمكن اللجان من الوصول الى خمس بلدات بسبب استخدام معارضي الانتخابات العنف بحسب مصادر محلية. وقال مصدر أمني في محافظة لحج الجنوبية التي تعد المعقل الثاني للحراك الانفصالي ان لجان الانتخابات "منعت من توزيع صناديق الاقتراع في معظم بلدات المحافظة وانحصر تواجدها في عاصمة المحافظة وبلدات اخرى قريبه منها". وأضاف "هناك مؤيدون كثر للمرشح التوافقي في البلدات التي يسيطر عليها الحراك الجنوبي لكن هؤلاء المؤيدين لا يريدون الدخول في مواجهة مع المعارضين للانتخابات كون المرشح توافقي بدون منافس". اما في محافظة شبوة الجنوبية فقد أكد رئيس اللجنة الاشرافية للانتخابات في حديث لفرانس برس ان "التحدي الذي يواجة هذا العمل الديمقراطي هو انتشار مجاميع من الحراك الجنوبي في الطرقات المؤدية الى البلدات" مقللا من قدرتهم الفعلية على افشال الانتخابات. واكد وصول صناديق الاقتراع إلى معظم البلدات ان بواسطة وجهاء من ابناء المحافظة واخرى عبر اللجنة الامنية. غير ان احد اعيان شبوة فضل عدم ذكر اسمه قال ان عناصر الحراك "اطلقوا شائعات مفادها بانهم سيمنعون الانتخابات ولو بالعنف وهذا ولد شعورا بالخوف ناهيك عن عدم وجود المنافسة في الانتخابات" التي يخوضها عبد ربه منصور هادي مرشحا توافقيا ووحيدا. وقد اكد هادي عشية انتخابه ان اولويته ستكون اطلاق الحوار الوطني الشامل لايجاد حل للقضية الجنوبية ولمسالة المتمردين الحوثيين في الشمال الذين يرفضون هم ايضا بدورهم الانتخابات. نفس الخبر السابق .... اليمن عشية الانتخابات: المعتصمون ينقسمون حول المشاركة ودعوات لـ«عصيان مدني» عامٌ مر على الثورة اليمنية، ومازالت «ساحة التغيير» تمتلئ بالخيام التي يصعب حصرها، لم يكتف المعتصمون بالخيام التقليدية المؤقتة، بل بنوا خيامًا من الطوب وضعوا لها أسقفًا خشبية، وانتشر الباعة الجائلون وسطها وعلى أطرافها يبيعون كل شيء بدءًا من العصير إلى الملابس، ومازالت خيمة الناشطة اليمنية توكل كرمان الحاصلة على جائزة «نوبل» للسلام موجودة بالساحة، بل تحولت إلى مكتب لتلقي الطلبات والشكاوى. ورغم استعداد الناخبين للتوجه إلى صناديق الاقتراع، الثلاثاء، للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية المبكرة، أكدت أماني حمود عجلان (18 عامًا) أنها ستظل معتصمة وقالت: «الساحة بيتنا ولن نتركها حتى تتحقق أهداف الثورة، ويحاكم قتلة الثوار، بمن فيهم الرئيس»، ورغم حصول صالح على حصانة من العقاب إلا أن أماني أكدت أن «يومه سيأتي مثله مثل القذافي». وفي الوقت الذي تحظى فيه الانتخابات بدعم دولي، باعتبارها الخيار الوحيد لحقن دماء اليمنيين ونقل السلطة بشكل سلمي، تواجه الانتخابات معارضة داخلية من جانب الثوار و«الحراك الجنوبي» والحوثيين، الذين يعتبرونها انقلابًا على الثورة. ودعت حملة رفض الانتخابات، المعتصمة في الساحة، إلى يوم ثوري تأكيدًا على رفضهم للمبادرة الخليجية، وقال المتحدث باسم الحملة عبد الله الخولاني، إن المبادرة مؤامرة على الشعب اليمني، مؤكدًا معارضة الكثيرين للانتخابات مثل الحوثيين والحراك الجنوبي وشباب الثورة، مشيرًا إلى أن الاعتصام مستمر حتى يتم بناء الدولة اليمنية الحديثة وإنهاء حكم العسكر. ووصف الناشط السياسي وأحد المعتصمين في ساحة التغيير خالد الآنسي الانتخابات الرئاسية بأنها «عبث ومسرحية هزلية كتبتها الولايات المتحدة والسعودية للإبقاء على النظام وجعل التغيير شكلي»، إذ إن نتيجتها معروفة حتى لو لم يصوت فيها أحد، وقال: «نرفض الانتخابات وما ستسفر عنه، وسنواصل الحراك الثوري بكل الوسائل حتى يسقط النظام، ويتم بناء دولة مدنية». وفي ساحة «ميدان التحرير» بالعاصمة صنعاء، واصل مؤيدو صالح اعتصامهم وقال شيخ مخيم محافظة ريمة يحيى الضبيبي إن المعتصمين سيشاركون في الانتخابات، تنفيذًا لتوجيهات صالح، حتى تكون اليمن الدولة الوحيدة في الشرق الأوسط التي تسلم السلطة بطريقة سلمية، مؤكدًا استمرار الاعتصام حتى يفض الثوار وقوى المعارضة اعتصامهم في ساحة التغيير والساحات الأخرى. وعلى صعيد الدعم الدولي أكد نائب مستشار الأمن القومي الأمريكي لشؤون الأمن الداخلي ومكافحة الإرهاب، جون برينان، دعم واشنطن لليمن وللرئيس التوافقي، وقال برينان، في مؤتمر صحفي مساء الأحد بصنعاء، إنه سلم رسالة خطية من الرئيس الأمريكي باراك أوباما إلى هادي، أعرب فيها عن أمله في أن تصبح اليمن نموذجًا للانتقال السلمي للسلطة في منطقة الشرق الأوسط. يأتي ذلك في وقت يستعد فيه اليمنيون للإدلاء بأصواتهم في انتخابات رئاسية مبكرة تهدف إلى إنهاء حكم الرئيس اليمني علي عبد الله صالح، الذي حكم البلاد طوال 33 عامًا، بانتخاب نائبه المرشح التوافقي المشير عبد ربه منصور هادي. ووجه هادي، بيانًا إلى الشعب، بثته الفضائية اليمنية، مساء الأحد، أكد فيه أنه سيتحمل المسؤولية التي فرضتها عليه المرحلة الراهنة رغم أن الطريق وعرة، معربًا عن أمله في أن تكون المرحلة المقبلة بوابة للمستقبل، ومؤكدًا أن الاستقرار لن يتحقق إلا بتعاون الجميع. وطالب هادي حكومة الوفاق بالعمل بروح وطنية، لا حزبية كي يشعر المواطن بإيجابيات التغيير، داعيً المجتمع الدولي إلى دعم بلاده اقتصاديًا. وانتقد هادي معارضي الانتخابات وقال إنه «لا يستطيع فهم وجهة نظر البعض الذي رأى في الانتخابات إحباطًا لطموحاته»، مشيرًا إلى أن الانتخابات كانت الوسيلة الوحيدة والفاعلة للحفاظ على اليمن من التشتت والتشرذم، وأن الحوار هو الوحيد القادر على كبح جماح الفوضى، وأضاف أن القضية الجنوبية وتداعياتها وما حدث في صعدة أولويات تستدعي الوقوف عندها قريبًا. وأعلنت اللجنة العليا للانتخابات انتهاء كل الترتيبات الأمنية والفنية والقانونية، مشيرة إلى أن عدد الناخبين المسجلين في الجداول يبلغ 10 ملايين و243 ألفًا و 364 ناخبًا. وأصدر علماء اليمن بيانًا للمطالبة بالمشاركة الواسعة في الانتخابات، بينما دعا «الحراك الجنوبي» سكان مدن الجنوب إلى تنظيم عصيان مدني سلمي لمنع الانتخابات. وشهدت محافظات الجنوب، مساء الأحد، مسيرات احتجاجية ضد الانتخابات، ووقعت بعض حوادث إطلاق النار من جانب الجيش على المتظاهرين، لكنها لم تسفر عن إصابات، وقال عضو المجلس الأعلى للحراك ناصر الخبجي لـ«المصري اليوم» إن العصيان المدني سيستمر حتى ظهر الثلاثاء، بعد ذلك يخرج الناس إلى الساحات في مسيرات غضب شعبي، فيما أعلن المتمردون الحوثيون في الشمال مقاطعتهم للانتخابات. وانقسم المعتصمون في ساحة التغيير بصنعاء بين مؤيد ومعارض للانتخابات، لكنهم اتفقوا على أنهم لن ينهوا الاعتصام حتى تتحقق كل أهداف الثورة، وقال علي مجاهد، أحد المعتصمين، إنه سيشارك في الانتخابات باعتبارها الهدف الأول من أهداف الثورة، لكنه مستمر في الاعتصام حتى تتحقق باقي الأهداف ... بالفيديو.. تشجيع اليمنيين على المشاركة في الانتخابات وسط دعوات للمقاطعة فرانس 24 دعا مبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن، جمال بن عمار، اليمنيين إلى المشاركة في الانتخابات الرئاسية المقرر إجراؤها غدا الثلاثاء 21 فبراير الجاري، وذلك في الوقت الذي دعت فيه بعض الفصائل السياسية إلى مقاطعتها. ودعا مبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن جمال بن عمار، يوم السبت، اليمنيين إلى المشاركة في الانتخابات الرئاسية التي ستجري الثلاثاء وتدعو مجموعات سياسية في الجنوب والشمال إلى مقاطعتها. وقال بن عمار لصحفيين عند وصوله إلى صنعاء لمتابعة سير الاقتراع "ندعو جميع الأطراف إلى الاشتراك في الانتخابات"، مضيفا أن "هذه الانتخابات ستكون مرحلة انتقالية تمتد لفترة سنتين يجري خلالها الحوار الوطني وإعادة صياغة الدستور والإعداد لانتخابات نيابية". ويفترض أن تكرس الانتخابات رحيل الرئيس علي عبد الله صالح بعد حكم دام 33 عاما للبلاد. وبموجب اتفاق حول المرحلة الانتقالية وقع في نوفمبر في الرياض تحت ضغط دولي، سينتخب نائب الرئيس عبد ربه منصور هادي رجل التوافق والمرشح الوحيد للاقتراع، رئيسا للدولة الثلاثاء لفترة سنتين. وقال بن عمار الذي ساهم إلى حد كبير في اتفاق الرياض "نشجع جميع الأطراف على الاشتراك في الانتخابات ولا يجب أن يقصى أي طرف من العملية الانتخابية"، وأكد أنه التقى ممثلين عن الحراك الجنوبي ومع الحوثيين في هذا الشأن. مقاطعة وعصيان مدني إلى ذلك دعا فصيل من الحراك الجنوبي السبت سكان جنوب اليمن إلى "عصيان مدني" الثلاثاء، يوم إجراء الانتخابات الرئاسية. وفي بيان، دعا المجلس الأعلى للحراك الجنوبي السلمي أنصاره إلى "مواجهة هذه الانتخابات المزعومة بكل ما هو متاح وممكن بطرق سلمية". والمجلس الأعلى، الذي يترأسه نائب الرئيس اليمني السابق علي سالم البيض الذي يقيم في المنفى، هو أحد فصائل الحراك الجنوبي. وقال نائب رئيس المجلس الأعلى، صالح يحيى سعيد، إن "يوم 21 فبراير سيشهد عصيانا مدنيا في جميع مدن الجنوب بغرض إفشال ومنع إقامة الانتخابات الرئاسية كونها لا تعني شعبنا"، مؤكدا أن "العصيان سيكون سلميا وحضاريا ماعدا الدفاع عن النفس". وأفاد مراسل الوكالة الفرنسية أن منشورات وضعت على الجدران في شوارع عدن من قبل أنصار الحراك الجنوبي كتب عليها "إلى كل جنوبي حر الانتخابات لا تمر" و"إفشال الانتخابات واجب وطني وديني وعليكم منع إقامتها" و"لا للانتخابات نعم لفك الارتباط والتحرير". وفي شمال اليمن، دعا المتمردون الحوثيون بدورهم إلى مقاطعة الانتخابات الرئاسية التي لحظها اتفاق انتقال السلطة الذي وقعه الرئيس اليمني علي عبدالله صالح في نوفمبر تحت وطأة انتفاضة شعبية طالبت بتنحيه. | ||
20 - 02 - 2012, 23:47 | رقم المشاركة : [3] | ||
| رد: اخبار الانتخابات اليمنيه - اخر اخبار ومستجدات الانتخابات اليمنيه المبكره 2012 توتر أمني جنوب اليمن عشية الإنتخابات الرئاسية محرر الموقع في الوقت الذي يشهد فيه اليمن توتراً أمنياً عشية الإنتخابات الرئاسية، نفذت السلطات ليل أمس وصباح اليوم حملة اعتقالات طالت مسلحين ينتمون الى الجناح المتشدد في الحراك الجنوبي المطالب بالإنفصال عن الشمال والعودة الى دولة الجنوب التي كانت مستقلة حتى العام 1990. وقال مصدر أمني في عدن إن الاعتقالات "استهدفت مجمعات مسلحة تابعة للحراك الجنوبي تحاول منع المواطنين المشاركة في الانتخابات بقوة السلاح". وأضاف المصدر"أن هذه العناصر حاولت زرع الخوف في نفوس المواطنين من خلال إطلاق شائعات أن يوم 21 شباط/فبراير سيشهد أعمال عنف، هذا كلام غير صحيح ونحن نطمئن سكان عدن بأن الأمور تحت السيطرة تماماً وأن اللجنة الأمنية قد حسمت أمرها في عدم وجود أي عراقيل تواجه الانتخابات". وقد اندلعت مواجهات بالأسلحة الرشاشة اليوم بين قوات الأمن ومسلحين من الحراك في حي المنصورة في عدن، حسبما أعلن شهود عيان. من جهة اخرى، أفاد ناشطون انفصاليون أن الشرطة أوقفت 19 شخصاً في الحراك الجنوبي مساء الأحد عند نقطة تفتيش في المدخل الشمالي لمدينة عدن. وأشار الناشطون الى أن المعتقلين كانوا في طريقهم الى ساحة الشهداء في المنصورة حيث ينظم الجناح المتشدد في الحراك مهرجاناً شعبياً بعد ظهر اليوم للتأكيد على رفض الانتخابات. وأطلق مسلحون ينتمون الى الحراك الجنوبي قذيفة ار بي جي منتصف ليل الأحد على مقرّ اللجنة الإنتخابية في حي خور مكسر بعدن دون أن يسفر ذلك عن وقوع إصابات، وفقاً للمصدر الأمني. وعززت القوات الحكومية انتشارها في مدينة عدن مع وصول عشرات المركبات والمدرعات وحاملات جنود قادمة من صنعاء، بحسب مصادر أمنية وشهود عيان. وأكدت المصادر الأمنية نفسها أن لجنة عسكرية وأمنية شكلت بقيادة رئيس هيئة الأركان العامة في الجيش اليمني اللواء الركن أحمد الأشول وعضوية مدراء المؤسسات الأمنية والعسكرية في عدن، وذلك للتأكد من حسن سير الانتخابات في الجنوب. وأشارت المصادر الى أن القوات العسكرية ستكثف من انتشارها عشية الانتخابات. من جانبه، أكد وزير في حكومة الوفاق الوطني أن اللجنة الأمنية في عدن "اتخذت قرارات حاسمة لمواجهة أي تحديات أمنية تعرقل سير العملية الانتخابية للمرشح التوافقي عبد ربه منصور هادي". وقال وزير التعليم العالي والبحث العلمي يحي الشعيبي في مؤتمر صحافي عقده في عدن مساء أمس إن "الذين يحملون السلاح ويهددون في إفشال الانتخابات ستتم مداهمة أوكارهم ومصادرة أسلحتهم ومنع أي مظاهر للسلاح سواء قبل هذا التحول الديمقراطي أو بعده". هذا ووضع أنصار الحراك الجنوبي لافتات فوق جدارن المنازل خصوصا في احياء المنصورة والمعلا في عدن كتب عليها "مشاركة في الانتخابات تدل على موافقتك على سفك دماء الجنوبيين" و"مشاركتك في الانتخابات شرعنة لاحتلال الجنوب". وفي محافظة الضالع، التي تعد أبرز معاقل الحراك الجنوبي، أجبر مسلحو الحراك الجنوبي اللجنة المشرفة على الإنتخابات على نقل مقرها الى خارج عاصمة المحافظة نتيجة الاعتداءات المتكررة عليها وبعد سقوط قتيلين مطلع الأسبوع الماضي، فضلاً عن عدم تمكن اللجان من الوصول الى خمس بلدات بسبب استخدام معارضي الانتخابات العنف، بحسب مصادر محلية. وقال مصدر أمني في محافظة لحج الجنوبية، التي تعد المعقل الثاني للحراك الإنفصالي، إن لجان الانتخابات "منعت من توزيع صناديق الإقتراع في معظم بلدات المحافظة وانحصر تواجدها في عاصمة المحافظة وبلدات أخرى قريبة منها". وأضاف المصدر"هناك مؤيدون كثر للمرشح التوافقي في البلدات التي يسيطر عليها الحراك الجنوبي لكن هؤلاء المؤيدين لا يريدون الدخول في مواجهة مع المعارضين للانتخابات كون المرشح توافقي بدون منافس". أما في محافظة شبوة الجنوبية، فقد أكد رئيس اللجنة المشرفة على الإنتخابات أن "التحدي الذي يواجة هذا العمل الديمقراطي هو انتشار تجمعات من الموالين للحراك الجنوبي في الطرقات المؤدية الى البلدات"، مقللاً من قدرتهم الفعلية على افشال الانتخابات. وأكد رئيس اللجنة وصول صناديق الاقتراع إلى معظم البلدات بواسطة وجهاء من أبناء المحافظة أو عبر اللجنة الأمنية. غير أن أحد أعيان شبوة قال إن عناصر الحراك "أطلقوا شائعات مفادها بأنهم سيمنعون الإنتخابات ولو بالعنف وهذا ولد شعوراً بالخوف ناهيك عن عدم وجود المنافسة في الانتخابات التي يخوضها عبد ربه منصور هادي مرشحاً توافقياً ووحيداً". ... اليمن: إحباط هجوم بعدن وصالح يدعو للتصويت لهادي الاثنين، 20 شباط/فبراير 2012، آخر تحديث 19:04 (gmt+0400) صنعاء، اليمن (cnn) -- أحبطت الأجهزة الأمنية في اليمن، الاثنين، هجوماً على مقر انتخابي بمحافظة عدن، عشية انطلاق انتخابات تطوي بها اليمن ثلاثة عقود من حكم الرئيس، علي عبدالله صالح، الذي دعا اليمنيين لانتخاب المرشح التوافقي، نائبه عبد ربه منصور هادي. وحث صالح في كلمة، الاثنين، اليمنيين على انتخاب هادي خليفة له في الانتخابات الرئاسية المبكرة، التي تجرى، الثلاثاء، وأكد استمراره في أداء دوره السياسي من خلال المؤتمر الشعبي العام، وفق الموقع الإلكتروني للحزب الحاكم. ويتولى هادي منصب الرئيس باليمن بموجب اتفاق المبادرة الخليجية لانتقال السلطة الذي وقعه صالح في الرياض في 23 نوفمبر/تشرين الثاني، عقب عشرة أشهر من التظاهرات المطالبة بإنهاء حكمه وتحت ضغوط دولية شديدة. وتضمن الاتفاق إجراء انتخابات رئاسية مبكرة ومنح الحصانة من الملاحقة القانونية لصالح وأعوانه. وإلى ذلك، جدد الحرس الجمهوري، الذي يقوده نجل صالح، دعمه لانتخاب هادي رئيساً للجمهورية وقائداً أعلى للقوات المسلحة. وقالت قيادة الحرس الجمهوري، في بيان نشره المؤتمر نت، إن: "المناضل المشير الركن/عبدربه منصور هادي هو خير خلف لخير سلف، وبأن انتخابه لخلافة القائد الوحدوي الحكيم فخامة الرئيس علي عبدالله صالح يشكل انتصاراً لإرادة الشعب اليمني في خياره الديمقراطي، وإفشال المؤامرات الانقلابية على الشرعية الدستورية." انطلاق الانتخابات الرئاسية الثلاثاء ومن المتوقع أن يدلي أكثر من 10 ملايين ناخب يمني بأصواتهم في الانتخابات لاختيار المرشح التوافقي هادي رئيسا للجمهورية، وسط إجراءات أمنية يقوم على تأمينها 103 ألف من عناصر الأمن. وكشف وزير الداخلية اليمني، اللواء عبد القادر قحطان، عن خطة أمنية لتأمين الانتخابات الرئاسية ترتكز على محورين أساسيين الأول الأجراء الأمني العادي لكل لجنة ومركز انتخابي والثانية إجراءات أمنية احترازية في المناطق التي يتوقع فيها حدوث أي طارئ أمني، حسبما نقلت وكالة "سبأ" الرسمية. إحباط هجوم على إحدى مراكز الاقتراع وفي الوقت الذي أشارت فيه تقارير إلى وقوع انفجاريين بمركز انتخابي في عدن، نقلت مصادر يمنية أن قوات الأمن أحبطت هجوما تخريبيا شنته على أحد اللجان الانتخابية في مديرية خور مكسر بالمحافظة. ونقل المؤتمر نت عن مصدر أمني أن العناصر الأمنية المكلفة بتأمين المقر الانتخابي تمكنت من التعامل مع هذه العناصر التخريبية واعتقال عدد منها. وسقط قتلى وجرحى في تبادل لإطلاق النار بين الجانبين، على ما أورد المصدر. ويدعو الجناح المتشدد في الحراك الجنوبي الى "عصيان مدني" لمواجهة الانتخابات، وفي الشمال دعا المتمردون الحوثيون، الذين خاضوا ست حروب مع نظام صالح، إلى مقاطعتها، وذلك بعدما رفضوا اتفاق انتقال السلطة وخصوصا الحصانة القضائية التي منحت لصالح بموجب الاتفاق. | ||
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
صور عبادي الجوهر 2012 جديده , احدث صور الفنان عبادي جوهر 2012 | قاهر الاعداء | صور شخصيات و مشاهير | 0 | 12 - 01 - 2012 01:01 |
اسعار السيارات في السعودية 2012 ، اسعار السيارات والموديلات في المملكة العربية السعودية 2012 | قلب جرئ | عالم السيارات | 0 | 07 - 01 - 2012 00:40 |
Happy New Year 2012 Pictures - Happy New Year 2012 Wallpapers | قاهر الاعداء | قسم الصور | 0 | 31 - 12 - 2011 23:52 |
صور كرسمس 2012 - ميري كرسمس 2012 - Merry Christmas 2012 | قاهر الاعداء | قسم الصور | 0 | 30 - 12 - 2011 00:55 |
اسماء اولاد 2012 ، اسماء مواليد جديدة 2012 | قلب جرئ | المنقولات العـــامة | 0 | 03 - 12 - 2011 12:02 |
Powered by vBulletin Version 3.8.7 Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd ترقية وتطوير: مجموعة الدعم العربى |