|
|
#1
| |||||||
| |||||||
(المكتبة الادبية)_(حصرى) فكرت انى اعمل مكتبة ادبية تضم كل الادباء و الشعراء على مختلف مدارسهم وعهودهم الفكرة عبارة عن ان الموضوع ده هيكون مملكة نجمع فيها كل ابداع الشعراء و المؤلفين وحتى والكلمات العذبة و كل ما ابدعه شاعرا او كاتبا وان شاء الله تجدوا فيها ما تريدون المكتبة قيد الانشاء المصدر: منتديات مدينة الاحلام (hgl;jfm hgh]fdm)_(pwvn) |
06 - 09 - 2007, 23:48 | رقم المشاركة : [2] | |||
| موضوع جميل وتم التثبيت آملين من الجميع التفاعل وتقديم الأجمل دمتم ولي عودة | |||
06 - 09 - 2007, 23:56 | رقم المشاركة : [3] | |||
| الكتاب الاول(نزار قبانى) نزار قبّاني البطاقة الشخصية الاسم : نزار توفيق قباني تاريخ الميلاد : 21 مارس 1923 . محل الميلاد : حي مئذنة الشحم ..أحد أحياء دمشق القديمة . الأسرة : أسرة قباني من الأسر الدمشقية العريقة .. ومن أبرز أفرادها أبو خليل القباني ، مؤسس المسرح العربي في القرن الماضي ، وجدّ نزار .. أما والده توفيق قباني فتقول كتب التاريخ إنه كان من رجالات الثورة السورية الأماجد ، وكان من ميسوري الحال يعمل في التجارة وله محل معروف ، وكان نزار يساعده في عملية البيع عندما كان في صباه .. أنجب توفيق قباني ستة أبناء .. نزار ، رشيد ، هدباء ، معتز ، صباح ووصال التي ماتت في ريعان شبابها أما صباح فهو ما زال حياً .. وكان يُشغل منصب مدير الإذاعة السورية . المؤهلات الدراسية والمناصب حصل على البكالوريا من مدرسة الكلية العلمية الوطنية بدمشق ، ثم التحق بكلية الحقوق بالجامعة السورية وتخرّج فيها عام 1945 . عمل فور تخرجه بالسلك الدبلوماسي بوزارة الخارجية السورية ، وتنقل في سفاراتها بين مدن عديدة ، خاصة القاهرة ولندن وبيروت ومدريد ، وبعد إتمام الوحدة بين مصر وسوريا عام 1959 ، تم تعيينه سكرتيراً ثانياً للجمهورية المتحدة في سفارتها بالصين . وظل نزار متمسكاً بعمله الدبلوماسي حتى استقال منه عام 1966 . طالب رجال الدين في سوريا بطرده من الخارجية وفصله من العمل الدبلوماسي في منتصف الخمسينات ، بعد نشر قصيدة الشهيرة " خبز وحشيش وقمر " التي أثارت ضده عاصفة شديدة وصلت إلى البرلمان . كان يتقن اللغة الإنجليزية ، خاصة وأنه تعلّم تلك اللغة على أصولها ، عندما عمل سفيراً لسوريا في لندن بين عامي 1952- 1955. الحالة الاجتماعية تزوّج مرتين .. الأولى من سورية تدعى " زهرة " وانجب منها " هدباء " وتوفيق " وزهراء . وقد توفي توفيق بمرض القلب وعمره 17 سنة ، وكان طالباً بكلية الطب جامعة القاهرة .. ورثاه نزار بقصيدة شهيرة عنوانها " الأمير الخرافي توفيق قباني " وأوصى نزار بأن يدفن بجواره بعد موته .وأما ابنته هدباء فهي متزوجة الآن من طبيب في إحدى بلدان الخليج . والمرة الثانية من " بلقيس الراوي ، العراقية .. التي قُتلت في انفجار السفارة العراقية ببيروت عام 1982 ، وترك رحيلها أثراً نفسياً سيئاً عند نزار ورثاها بقصيدة شهيرة تحمل اسمها ، حمّل الوطن العربي كله مسؤولية قتلها .. ولنزار من بلقيس ولد اسمه عُمر وبنت اسمها زينب . وبعد وفاة بلقيس رفض نزار أن يتزوج . وعاش سنوات حياته الأخيرة في شقة بالعاصمة الإنجليزية وحيداً . قصته مع الشعر بدأ نزار يكتب الشعر وعمره 16 سنة ، وأصدر أول دواوينه " قالت لي السمراء " عام 1944 وكان طالبا بكلية الحقوق ، وطبعه على نفقته الخاصة . له عدد كبير من دواوين الشعر ، تصل إلى 35 ديواناً ، كتبها على مدار ما يزيد على نصف قرن أهمها " طفولة نهد ، الرسم بالكلمات ، قصائد ، سامبا ، أنت لي " . لنزار عدد كبير من الكتب النثرية أهمها : " قصتي مع الشعر ، ما هو الشعر ، 100 رسالة حب " . أسس دار نشر لأعماله في بيروت تحمل اسم " منشورات نزار قباني " . أمير الشعر الغنائي على مدى 40 عاماً كان المطربون الكبار يتسابقون للحصول على قصائد نزار . وإليكم القائمة كاملة طبقاً للترتيب التاريخي : · أم كلثوم : غنت له أغنيتين : أصبح عندي الآن بندقية ، رسالة عاجلة إليك .. من ألحان عبد الوهاب . · عبد الحليم أغنيتين أيضاً هما : رسالة من تحت الماء ، وقارئة الفنجان من ألحان محمد الموجي . · نجاة : 4 أغان أيضاً ، ماذا أقول له ، كم أهواك ، أسألك الرحيلا .. والقصائد الأربع لحنها عبد الوهاب . · فايزة أحمد : قصيدة واحدة هي : رسالة من امرأة " من ألحان محمد سلطان . · فيروز : غنت له " وشاية " لا تسألوني ما اسمه حبيبي " من ألحان عاصي رحباني . · ماجدة الرومي : 3 قصائد هي : بيروت يا ست الدنيا ، مع الجريدة وهما من ألحان د. جمال سلامه .. ثم " كلمات " من ألحان الملحن اللبناني إحسان المنذر . · كاظم الساهر : 4 قصائد : " إني خيّرتك فاختاري ، زيديني عشقاً ، علّمني حبك ، مدرسة الحب .. وكلها من الحان كاظم الساهر . · أصالة : غنت له قصيدة " إغضب " التي لحنها حلمي بكر . · وبذلك يكون المجموع : 20 قصيدة ، غناها 8 مطربين ومطربات . صدامات ومعارك كانت حياة نزار مليئة بالصدمات والمعارك ، أما الصدمات فأهمها : · وفاة شقيقته الصغرى : وصال ، وهي ما زالت في ريعان شبابها بمرض القلب . · وفاة أمه التي كان يعشقها .. كان هو طفلها المدلّل وكانت هي كل النساء عنده . · وفاة ابنه توفيق من زوجته الأولى .. كان طالباً في كلية الطب بجامعة القاهرة .. وأصيب بمرض القلب وسافر به والده إلى لندن وطاف به أكبر المستشفيات وأشهر العيادات .. ولكن قضاء الله نفذ وكان توفيق لم يتجاوز 17 عاماً . · مقتل زوجته : بلقيس الراوي " العراقية في حادث انفجار السفارة العراقية ببيروت عام 1982 . · نكسة 1967 .. أحدثت شرخاً في نفسه ، وكانت حداً فاصلاً في حياته ، جعله يخرج من مخدع المرأة إلى ميدان السياسة . أما عن المعارك فيمكننا أن نقول ، انه منذ دخل نزار مملكة الشعر بديوانه الأول " قالت لي السمراء " عام 1944 ، وحياته أصبحت معركة دائمة أما عن أبرز المعارك التي خاضها وبمعنى أصح الحملات التي شنها المعارضون ضده : · معركة قصيدة " خبز وحشيش وقمر " التي أثارت رجال الدين في سوريا ضده ، وطالبوا بطرده من السلك الدبلوماسي ، وانتقلت المعركة إلى البرلمان السوري وكان أول شاعر تناقش قصائده في البرلمان . · معركة " هوامش على دفتر النكسة " .. فقد أثارت القصيدة عاصفة شديدة في العالم العربي ، وأحدثت جدلاً كبيراً بين المثقفين .. ولعنف القصيدة صدر قرار بمنع إذاعة أغاني نزار وأشعاره في الإذاعة والتلفزيون . · في عام 1990 صدر قرار من وزارة التعليم المصرية بحذف قصيدته " عند الجدار " من مناهج الدراسة بالصف الأول الإعدادي لما تتضمنه من معاني غير لائقة .. وقد أثار القرار ضجة في حينها واعترض عليه كثير من الشعراء في مقدمتهم محمد إبراهيم أبو سنة .. · المعركة الكبيرة التي خاضها ضد الشاعر الكبير " أدونيس " في أوائل السبعينات ، قصة الخلاف تعود إلى حوار مع نزار أجراه ، منير العكش ، الصحفي اللبناني ونشره في مجلة مواقف التي يشرف عليها أدونيس . ثم عاد نزار ونشر الحوار في كتيب دون أن يذكر اسم المجلة التي نشرت الحوار … فكتب أدونيس مقالاً عنيفاً يهاجم فيه نزار الذي رد بمقال أعنف . وتطورت المعركة حتى كادت تصل إلى المحاكم لولا تدخل أصدقاء الطرفين بالمصالحة . · عام 1990 أقام دعوى قضائية ضد إحدى دور النشر الكبرى في مصر ، لأن الدار أصدرت كتابه " فتافيت شاعر " متضمناً هجوماً حاداً على نزار على لسان الناقد اللبناني جهاد فاضل .. وطالب نزار بـ 100 ألف جنيه كتعويض وتم الصلح بعد محاولات مستميتة . آخر العمر · بعد مقتل بلقيس ترك نزار بيروت وتنقل في باريس وجنيف حتى استقر به المقام في لندن التي قضى بها الأعوام الخمسة عشر الأخيرة من حياته . · ومن لندن كان نزار يكتب أشعاره ويثير المعارك والجدل ..خاصة قصائده السياسة خلال فترة التسعينات مثل : متى يعلنون وفاة العرب ، والمهرولون ، والمتنبي ، وأم كلثوم على قائمة التطبيع . · وافته المنية في لندن يوم 30/4/1998 عن عمر يناهز 75 عاما كان منها 50 عاماً بين الفن والحب والغضب شعر نزار قبانى 1. إغضب كما تشاء 2. إلى تلميذة 3. بالأحمر فقط 4. أنا رجل واحد .. وأنت قبيلة من نساء 5. عندما أعشق أزداد رقيا 6. أوعية الصديد 7. دموع شهريار 8. صَبَاحُكِ سُكّر 9. حكاية 10. التلميذ 11. تعود شَعري عليك 12. تلفون 13. عندما تمطر فيروزاً 14. لماذا ؟ 15. كلمات 16. من يوميات رجل نصف مجنون 17. طوق الياسمين 18. ساعة الصفر 19. حب 1993 20. أحمر الشفاه 21. أكبر من كل الكلمات 22. نهر الأحزان 23. التفكير بالأصابع 24. بعد العاصفة 25. الحسناء و الدفتر 26. الكبريت والأصابع 27. النقاط على الحروف 28. القبلة الأولى 29. أسألك الرحيل 30. المجد للضفائر الطويلة 31. أعنف حب عشته 32. أيظن ؟ 33. القصيدة البحرية 34. بريدها الذي لا يأتي 35. لا تحبيني 36. لوليتا 37. يوميات رجل مهزوم 38. لن تطفيء مجدي 39. مشبوهة الشفتين 40. أبي 41. رسالة إلى رجل ما 42. أطفال الحجارة 43. جسمك خارطتي 44. بغداد 45. مائيات 46. ماذا أقول له ؟ 47. إمرأة من دخان 48. مهرجة 49. رسالة من سيدةٍ حاقدة 50. قطتي الشامية 51. ملاحظات في زمن الحب والحرب 52. إلى قديسة 53. مرثاة قطة 54. خمس رسائل إلى أمي 55. غرناطة 56. متى يعلنون وفاة العرب؟ 57. يوميات قرصان 58. الرجل الثاني 59. قولي أحبك 60. الديك 61. بيروت محظيتكم .. بيروت حبيبتي 62. إلى امرأه كانت حبيبتي 63. إلا معي 64. كل عام وأنت حبيبتي 65. إلى ميت 66. قصيدة التحدّيات 67. إلى رجل 68. إلى ساذجة 69. عند واحدة 70. قارئة الفنجان 71. عند الجدار 72. صديقتي وسجائري 73. حبيبتي 74. حبيبي 75. حصان 76. كيف كان ؟ 77. طريق واحد 78. يدك 79. أحزان في الأندلس 80. قصيدة الحزن 81. الممثلون 82. الهرم الرابع 83. الحاكم والعصفور 84. الاستجواب 85. القميص الأبيض 86. العقدة الخضراء 87. السيمفونية الجنوبية الخامسة 88. الحب والبترول 89. ترصيع بالذهب على سيف دمشقي 90. الى عينين شماليتين 91. خبز وحشيش وقمر 92. حوار ثوري مع طه حسين 93. جمال عبد الناصر 94. ساعى البريد 95. يا سيِّدتي 96. خواطر 97. أنت اللغة 98. محاولات قتل امراءة لا تقتل 99. خارج عن القانون من أجل الحب و ي ت ب ع | |||
07 - 09 - 2007, 00:17 | رقم المشاركة : [4] | |||
| الكتاب الثانى(احمد شوقى) احمد شوقى ولد فى القاهرة عام 1868 م فى أسرة موسرة متصلة بقصر الخديوي أخذته جدته لأمه من المهد ، وكفلته لوالديه حين بلغ الرابعة من عمره ، أدخل كتاب الشيخ صالح – بحى السيدة زينب – ثم مدرسة المبتديان الابتدائية ، فالمدرسة التجهيزية ( الثانوية ) حيث حصل على المجانية كمكافأة على تفوقه حين أتم دراسته الثانوية دخل مدرسة الحقوق ، وبعد أن درس بها عامين حصل بعدها على الشهادة النهائية فى الترجمة ما أن نال شوقي شهادته حتى عينه الخديوي فى خاصته ، ثم أوفده بعد عام لدراسة الحقوق فى فرنسا ، حيث أقام فيها ثلاثة أعوام ، حصل بعدها على الشهادة النهائية فى 18 يوليه 1893 م أمره الخديوي أن يبقى فى باريس ستة أشهر أخرى للإطلاع على ثقافتها وفنونها عاد شوقي إلى مصر أوائل سنة 1894 م فضمه توفيق إلى حاشيته سافر إلى جنيف ممثلاً لمصر فى مؤتمر المستشرقين لما مات توفيق وولى عباس ، كان شوقي شاعره المقرب وأنيس مجلسه ورفيق رحلاته أصدر الجزء الأول من الشوقيات – الذي يحمل تاريخ سنة 1898 م – وتاريخ صدوره الحقيقي سنة1890 م نفاه الإنجليز إلى الأندلس سنة 1914 م بعد أن اندلعت نيران الحرب العالمية الأولى ، وفرض الإنجليز حمايتهم على مصر 1920 م عاد من المنفى فى أوائل سنة 1920 م بويع أميراً للشعراء سنة 1927 م أنتج فى أخريات سنوات حياته مسرحياته وأهمها : مصرع كليوباترا ، ومجنون ليلى ، قمبيز ، وعلى بك الكبير توفى شوقي فى 14 أكتوبر 1932 م مخلفاً للأمة العربية تراثاً شعرياً خالداً من قصيدة " قف حى شبان الحمى " النص كما جاء فى الجزء الرابع من الشوقيات قف حى شبان الحمى " نظمها فى الطلاب المصريين الذين يطلبون العلم فى أوروبا " قبـل الرحيـل بقافيـــه قف حـى شبان الحمـى فى الصالحـات الباقيــه عودتهم أمثالهـــــا ليسـت عليـهم بخافيــه من كل ذات إشـــارة ممـا يـزود غاليــــه قل ياشباب نصيحـــة رس فى الكنـانة خاويـه هل راعكم أن المـــدا من كل شهـد خاليـــه هجرت فكل خليــــة منكـم وكانت حاليـــه وتعطلت هالاتهــــا مرة عليـها ناهيــــه غدت السياسة وهــى آ يز إلى البلاد القاصيــه فهجرتمو الوطن العــز هو والحضـارة ناحيــه أنتم غــداً فى عالــم وقضيـت فيه ثمانيـــه واريــت فى شبيبتـى الغليظ ولا الطبع الجافيـه مـا كنـت ذا القلــب ســـر الحيـاة العاليـه سيروا به تتعلمـــوا الجهـــود البانيـــه وتأملوا البنيان وأدركوا وردوا المنـاهل صافيـه ذوقوا الثمار جنيـــة عتــه القصيرة فانيــه وأقضوا شباب فإن سا فى حديــث الغانيـــه والله لاحرج عليكـــم لحظ العيــون الساجيـه أو فى أشتهاء السحر من بالنفس اللطيفـة راقيــه أو فى المسارح فهــى مسودة خطية أبيات لم تنشر من أندلسية شوقى التى كتبها فى المنفى حنيناً إلى الوطن القصيدة كما نشرت فى الجزء الثانى من الشوقيات أنــــدلسيــــــــة نظمها فى منفاه بأسبانيا وفيها يحن للوطن العزيز ويصف كثيراً من مشاهده ومعاصره نشجى لواديك أم نأسى لوادينا ؟ يا نانح ( الطلح ) أشباه عوادينا قصت جناحك جالت فى حواشينا ماذا تقص علينا غير أن يــدا أخـا الغريب : وظلا غير نادينا رمى بنا البين أيكا غير سامرنا سهماً ، وسل عليك البين سكينا كل رمته النوى ريش الفراق لنا مـن الجناحين عي لا يلبينــا إذا دعا الشوق لم نبرح بمنصدع إن المصائب يجمعن المصابينـا فإن يك الجنس يابن الطلح فرقنا ولا أدكارا ، ولا شجوا أفانينــا لــم تأل ماءك تحنانا ولا ظلماً وتسحـب الذى ترتاد المؤاسينـا تجـر من فنن ساقا إلى فنــن فمن لروحك بالنطس المداوينـا أساة جسمك شتى حين تطلبـهم وإن حللنا رفيـفاً من روابينــا أهــا لنا نازحى إليك بأندلـس نجيش بالدمع ، والإجلال يثنينـا رسم وقفنا على رسم الوفاء لـه ولا مفارقــهم إلا مصلينـــا لفتيـه لا تنـال الأرض أدمعهم للناس كانت لهم أخلاقهم دينــا لـو لـم يسودا بدين فيه منبهة كالخمر من (بابل) سارت (لدارينا) لم نسر من حرم إلا إلى حـرم تماثل الورد (خيريا) و (نسرينـا) لما نبا الخلد نابت عنه نسختـه دموعنـا نظمت منها مراثينــا نسقى ثراهم ثناء ، كلما نثـرت وكدن يوقظن فى الترب السلاطينا كادت عيون قوافينا تحركـــه عيـن من الخلد بالكافور تسقينـا لكن مصر وإن أغضت على مقة وحول حافاتـها قامت رواقينــا علـى جوانبها رفت تمانمنــا وأربع أنسـت فيها أمانينــــا ملاعـب مرحت فيها مآربنـا ومغـرب لجدود من أوالينـــا ومطلع لسعود من أواخرنــا من بر مصر وريحان يغادينــا بنا فلم نخل من روح يراوحنـا وباسمه ذهبت فى اليم تلقينــا كأم موسى ، على أسم الله تكفلنا لحاضرين وأكواب لبادينــــا ومصر كالكرم ذى الإحسان فاكهة ************************* بعد الهدوء ويهمى عن مآقينــا يا سارى البرق يرمى عن جوانحنا هاج البكا فخضبنا الأرض باكينــا لم ا ترقرق فى دمع عن جوانحنا على نيـام ولـم تهتف بسالينـــا الليـــل يشهد لم تهتك دياجيه قيــام ليل الهوى للعهد راعينــا والنجـم لم يرنا إلا على قــدم ممــا نردد فيه حين يضوينــا كزفرة فى سماء الليل حائــرة نجانب النور محدوا ( بجــرينا ) بالله إن جبت ظلماء العباب على إنسـاً يعثن فساداً أو شياطينــا تــرد عنك يداه كل عاديــة على الغيوث وإن كانت ميامينـا حتى حوتك سماء النيل عاليـة وشى الزبرجد من أفواف وادينـا وأحرزتك شفوف اللازورد على ربـت خمائل واهتزت بساتينـا وحازك الريف أرجاء مؤرجـه وأنزل كما نزل الطل الرياحينا فقف إلى النيل وأهتف فى خمائله بالحادثات ويضوى من مغانينـا وأس مـابات يذوى من منازلنا ********************** فطاب كل طروح من مرامينـا ويا معطرة الوادى سرت سحـراً قميص يوسف لم نحسب مغالينا ذكيـة الذيل لو خلنا غلالتهــا بالورد كتباً وبالربا عناوينـــا جشمت شوك السرى حتى أتيت لنا طيب مسراك لم تنهض جوازينا فلو جزيناك بالأرواح غاليـة عن غرائـب الشوق وشيا من أمالينا هـل من ذويك مسكى نحملــه دنيـا وودهمو الصافى هو الدينا إلـى الذى وجدنـا ود غيرهـم ********************** ومن مصون هواهم فى تناجينـا يا من نغار عليهم من ضمائرنا عن الدلال عليكم فى أمانينــا ناب الحنين إليكم فى خواطرنا فى النائبات فلم يأخذ بأيدينــا جئنا الى الصبر ندعوه كعادتنا حتى أتتنا نواكم من صياصينـا وما غلبنا على دمع ولا جـلد تميتنـا فيه ذكراكم وتحيينــا ونابغـى كان الحشر آخـره يكاد فى غلس الأسحار يطوينا نطوى دجاه بجرح من فراقكمو حتى يزول ، ولم تهدأ تراقينـا إذا رسى النجم لم ترفأ محاجرنا حتى قعدنا بها : حسرى تقاسينا بتنا نقاسى الدواهى من كواكبه للشامتتين ويأسوه تأسينـــا يبــدو النهار فيخفيه تجلدنـا ********************** أنا ذهبنا وأعطاف الصبا لينـا سقيا لعهد كأكناف الربى رفـة ترف أوقاتنا فيها رياحينـــا إذا الزمان بنا غيناء زاهيــة والسعد حاشية ، والدهر ماشينا الوصل صافية ، والعيش ناغية ( بلقيس ) ترفل فى وشى اليمانينا والشمس تختال فى العقيان تحسبها لو كان فيها وفاء للمصافينـــا والنيل يقبل كالدنيا إذا احتفلـــت والسيل لو عف ، والمقدار لو دينا والسعد لو دام ، والنعمى لو اطردت ماء لمسنا به الإكسير أو طينــا ألقى على الأرض حتى ردها ذهبـا على جوانبه الأنوار من سينــا أعداه من يمنه ( التابوت ) وارتسمت عهد الكـرام وميثاق الوفيينــا لـه مبالغ ما فى الخلق من كــرم إلا بأيامنــا أو فى ليالينـــا لـم يجر للدهر اعذار ولا عـرس منا جيادا ولا أرخي ميادينـــا ولا حوى السعد اطغى فى أعنته ولم يهن بيد التشتيت غالينـــا نحن اليواقيت خاض النار جوهرنا اذا تلون كالحرباء شانينــــا ولا يحــول لنا صبغ ولا خلـق فى ملكها الضخ عرشا مثل وادينا لم تنزل الشمس ميزانا ولا صعدت عليـه أبناءها الغر الميامينــا ؟ ألم تؤله على حافاتــــه ورأت خمائل السندس الموشية الغينــا إن غازلت شاطئيه فى الضحي لبسا لوافظ القز بالخيطان ترمينـــا وبات كل مجاج الواد من شجــر قبل (القياصر) دناها (فراعينــا) وهذه الأرض من سهل ومن جبل فى الأرض إلا علي آثار بانينــا ولم يضع حجرا بان على حجـر به يد الدهر لا بنيان فانينــــا كأن أهرام مصر حائط نهضـت يفني الملوك ولا يبقي الأوانينـا إيوانه الفخم من عليا مقاصــره سفينة غرقت إلا أساطينــــا كأنها ورمالا حولها التطمـــت كنوز (فرعون) غطين الموازينـا كأنها تحت لألأ الضحى ذهبـــا ********************** مر الصبا من ذيول من تصابينـا أرض الأبوة والميلاد ،طيبهــا غرا مسلسلة المجرى قواقينـــا كانت محجلة ، فيها مواقفنـــا وثاب من سنة الأحلام لاهينـــا فأب من كره الأيام لاعبنـــا (بأن نعص فقال الدهر :آمينــا) ولم ندع لليالي صافيا ، دعـت والبر نار وغي ،والبحر غسلينـا لو استطعنا لخضنا الجو صاعقة فيها إذا نسي الوافي وباكينـــا سعيا إلى مصر نقضى حق ذاكرنا خير الودائع من خير المؤدينــا كنز(بحلوان) عند الله نطلبـــه لم يأته الشوق إلا من نواحينــا لو غاب كل عزيز عنه غيبتنـا لم ندر أي هوى الأمين شاجينـا إذا حملنا لمصر أوله شجنــا النص كما ورد فى مجنون ليلى يتحرك قيس ويبدو عليه كأنما يفيق فيناديه قيس قيس: يحاول الوقوف فتستنده ليلي لبيك عم المهدي: حسبك فأذهب لا تطأ لي بعد العشية دارا ليلى: ابتي لا تجر على قيس المهدي: لم لا إن قيسا على القرابة جارا ليلى: أبتي ما تراه كالفنن الذاوي نحولا كالمغيب اصفرارا وتأمل رداءه ويديه تجد النار أو تر الآثارا أبتى دعه يسترح المهدى: نسيت الرواة والأخبار ليلى: إنهم يأفكون يا عم قيس: والغيل اليلا غشيته أم نهارا ؟ المهدى: قلت فيها النسيب والأشعارا ؟ ما الذى كان ليلة الغيل حتي انما نحن فتية وعذارى لم تكن وحدها ولا كنت وحدى كما يجمع الحما السُمارا جمعتنا خمائل الغيل بالليل ذهبت يمنة وسرت يسارا ليس غير السلام ثم إقترفنا المهدى:إمض قيس إمض لا تكس ليلي كل حين فضيحة وشنارا وكأني بذلك الشعر سارا فكأني بقصة النار تروى وتجللت فى القبائل عارا وكأنى أرتديت فى الحى ذلا إمض قيس إمض .. قيس:عم رفقا بليلي وبقيس لا تكن جبارا ومن سخطه الحذار الحذار الحذار الحذار من غضب الله المهدى: إمض قيس إمض جئت تطلب نارا ام تري جئت تشعل البيت نارا من قصائدة حُسامُك من سقراطَ في الخطب أَخْطَبُ قلَّدتُه المأْثورَ من أَمداحي؟ انتحار الطلبة نجيَّ أبي الهول: آن الآوان اليوم نَسود بوادينا قف سائل النحلَ به قِفْ بروما ، وشاهد الأمرَ ، واشهد فثَمَّ جَلالة ٌ قَرَّتْ ورامت الدستور العثماني تَحْلِيَة ُ كِتَاب تلك الطبيعة ُ، قِف بنا يا ساري دَلَّت على مَلِكِ الملوكِ ، فلم تَدَعْ عصفتْ كالصَّبا اللعوبِ ومرّت قالوا فروقُ الملكِ دارُ مخاوف هذي المحاسنُ ما خلفتَ لِبُرقُع رزق الله أهلَ باريسَ خيراً لنا صاحبٌ قد مُسَّ إلا بقيَّة محجوبُ ، إن جئتَ الحجا أنْدَلُسِيَّة ٌ فصحى بالوَرْدِ كُتْباً، وبالرَيَّا عناوينا إلى حسين حاكمِ القنالِ مَنْ لي بهنّ ليالياً نَهِل الصِّبا سُوَيْجعَ النيلِ، رفقاً ، بالسُّوَيْداءِ منكَ يا هاجرُ دائي لقد لامني يا هندُ في الحب لائمٌ على قدرِ الهوى يأْتي العِتابُ أَريدُ سُلوَّكم، والقلبُ يأْبَى رَوّعوه ؛ فتولَّى مغضِبا ما تلكَ أَهدابي تَنَظَّ لا والقوامِ الَّذي ، والأَعينِ اللاتي لحظها لَحظها، رُوَيْداً رُوَيْدا الرُّشْدُ أَجملُ سِيرة يا أَحمدُ إن الوُشاة َ ـ وإن لم أَحْصِهم عددا ـ بثثْت شكواي، فذابَ الجليدُ يمدُّ الدُّجى في لوعتي ويزيدُ هام الفؤادُ بشادنٍ في مقلتيك مصارعُ الأَكبادِ قفْ باللواحظِ عندَ حدكْ مضناك جفاهُ مرقده بالله يا نَسَماتِ النيل في السَّحَرِ عَرَضوا الأَمانَ على الخواطرْ في ذي الجفونِ صوارمُ الأَقدار لك أَن تلوم، ولي من الأَعذار أَتغلبني ذاتُ الدلالِ على صبري؟ قلبٌ يذوب ، ومدمعٌ يجري بدأ الطيفُ بالجميل وزارا أَبُثُّكَ وَجْدي يا حَمامُ، وأُودِعُ أَبُثُّكَ وَجْدي يا حَمامُ، وأُودِعُ تاتي الدلالَ سجية ً وتصنعا رُدَّت الروحُ على المُضْنَى معكْ علموه كيفَ يجفو فجفا جئتنا بالشعور والأحداق مضنى وليس به حراكْ فدتك الجوانحُ من نازلِ لاَم فيكم عذولُه وأَطالا بات المعنى والدجى يبتلي أَنا إن بذلتُ الروحَ كيف أُلامُ هل تيم البانُ فؤاد الحمام صريعُ جفنيك ينفي عنهما التُّهَما ذاد الكرى عن مقلتيك حمامُ شغلته أشغالٌ عن الآرام به سحرٌ يتيمهُ مَنْ صَوَّرَ السِّحْرَ المُبينَ عيونا أذعنَ للحسن عصيُّ العنانْ يا حسنه بين الحسانْ يا ناعماً رقدت جُفونُه صحا القلبُ، إلاَّ من خُمارِ أَماني الله في الخلق من صَبٍّ ومن عاني قلبٌ بوادي الحمى خلفته رمقاً قالوا له: رُوحي فِداه مقادير من جفينكِ حولنَ حاليا أَهلَ القُدودِ التي صالت عَوَاليها أُداري العيونَ الفاتراتِ السَّواجيا نَحْلَة ً عَنَّتْ وطَنَّتْ في الرياح يجري بأمرٍ ، أو يدور بضدِّه قل لرجالِِ: طغى الأسير شيعتُ أحلامي بقلبٍ باكِ حياة ٌ ما نريدُ لها زِيالا جعلتُ حُلاها وتمثالها خُذوا القمَّة َ علماً وبيانا مرحباً بالربيع في ريعانِهْ أرأيت زينَ العابدينَ مجهزاً قام من علته الشاكي الوصبْ خلقنا للحياة ِ وللمماتِ مُفسِّرَ آي الله بالأَمس بيننا مماتٌ في المواكب، أم حياة ُ ضجَّتْ لمصرع غالبٍ طويَ البساطُ وجفت الأقداحُ سِرْ أَبا صالحٍ إلى الله واترك كلُّ حيٍّ على المنية غادي الضلوعُ تَتَّقِدُ يموت في الغابِ أو في غيرِه الأسدُ أصابَ المجاهدُ عقبى الشهيد كأْسٌ مِن الدنيا تُدارْ ما جلَّ فيهم عيدُك المأْثورُ ساجعُ الشؤقِ طارَ عن أوكاره يا أيها الدمعُ الوفيُّ ، بدارِ قِفوا بالقبور نُسائِلْ عُمَرْ اليومَ أَصْعَدُ دونَ قبرِكَ مِنْبَرا حلفتُ بالمستَّرهْ فصحى لم يَمُتْ مَنْ له أَثَرْ فصحى اخترتَ يومَ الهولِ يومَ وداعِ خفضتُ لعزة ِ الموتِ اليراعا كاتبٌ محسنُ البيانِ صناعهُ أَجَلٌ وإن طال الزمانُ مُوافي جرحٌ على جرحٍ! حَنانَكِ جِلَّقُ أَحيثُ تَلوحُ المُنى تأْفلُ؟ أنظر إلى الأقمار كيف تزولُ ما بينَ دمعي المسبلِ ممالكُ الشرقِ، أم أدراسُ أطلالِ ألا في سبيلِ الله ذاكَ الدمُ الغالي آل زغلولَ، حَسْبُكم من عزاءٍ مال أَحبابُه خليلاً خليلا يا ثَرَى النيلِ، في نَواحيكَ طيرٌ مُصابُ بَنِي الدنيا عظيمٌ بأَدهمِ هالة ٌ للهلالِ فيها اعتصامُ قبرَ الوزيرِ، تحيَّة ً وسَلاما إلى الله أَشكو مِن عَوادِي النَّوَى سهما لك في الأرض والسماءِ مآتمْ سأَلوني: لِمَ لَمْ أَرْثِ أَبي؟ المشرقانِ عليكَ ينتحبان تسائلني كرمتي بالنهار أخذتْ نعشكِ مصرُ باليمينْ أَوْحَتْ لطَرْفِكَ فاستهلَّ شؤونا مضى الدهر بابن إمام اليَمَنْ يا قلبُ، ويحكَ والمودة ُ ذمّة ٌ شيَّعوا الشمس ومالوا بضحاها فتى العقلِ والنَّغْمة ِ العالِيَهْ سقى اللهُ بالكفر الأباظيِّ مضجعاً أحقُّ أنهم دفنوا عليَّا تاجَ البلادِ، تحية ٌ وسلامُ نُراوَحُ بالحوادثِ، أَو نُغادَى نَبذَ الهوى ، وصَحَا من الأَحلامِ اتخذتِ السماءَ يا دارُ ركنا أَمسِ انقضى ، واليومُ مِرْقاة ُ الغدِ لا يقيمنَّ على الضَّيمِ الأسدْ خَطَوْنا في الجِهادِ خُطاً فِساحا معالي العهدِ قمتَ بها فطيما دامت معاليك فينا يا بن فاطمة ٍ أَبكيكَ إسماعيلَ مِصرَ، وفي البُكا الله يحكمُ في المداينِ والقُرى يا ربِّ، ما حكمكَ؟ ماذا ترى خَطَّتْ يداكَ الرَّوْضَة َ الغَنَّاءَ حبَّذا الساحة ُ والظلُ الظليلْ بني القبطِ إخوانُ الدُّهورِ ، رويدكم عظيمُ الناسِ من يبكي العظاما سما يناغي الشهبا فديناهُ منزائرٍ مرتقبْ إن تسألي عن مصرَ حواءِ القرى نُجدِّدُ ذِكرَى عهدِكم ونُعيدُ أرى شجراً في السماء احتجبْ أَمِنَ البحرِ صائغٌ عَبْقَرِيٌّ قفْ حيِّ شبانَ الحمى بأَرضِ الجيزة ِ اجتازَ الغَمامُ فتْحِيَّة ٌ دنيا تدومُ، وصِحة ٌ يَدُ الملكِ العلَويّ الكريم شرفاً نصيرُ ، ارفعْ جبينكَ عالياً ياابنَ زيدونَ ، مرحبا وعصابة ٍ بالخيرِ ألِّف شملهم لبنانُ ، مجدكَ في المشارق أوَّلُ بني مصرَ ، ارفعوا الغار أَبولُّو، مَرحَباً بك يا أَبولُّو بي مثلُ ما بكِ ياقمريَّة َ الوادي يا شراعاً وراءَ دجلة َ يجري عفيغُ الجهرِ والهمسِ وجَدْتُ الحياة َ طريقَ الزُّمَرْ قدَّمْتُ بين يَدَيَّ نَفْساً أَذنبَتْ صار شوقي أبا علي عليُّ ، لواستشرتَ أباكَ قبلاً رزقتُ صاحبَ عهده يا ليلة ً سمَّيتها ليلتي أمنيتي في عامها كانَ لِلغربانِ في العصرِ مَلِيكْ ظبيٌ رأى صورتهْ في الماء لمَّا دعا داعي أبي الأشباِ نظرَ الليثُ إلى عجلٍ سمينْ قردٌ رأى الفيلَ على الطريقِ مرَّ الغرابُ بشاة ٍ يَحكون أَن أُمَّة َ الأَرانِبِ مرَّتْ على الخُفاشِ اللَّيثُ مَلْكُ القِفارِ كانت النَّملة تمشي كان فيما مضى من الدهر بيتُ برز الثعلبُ يوماً اسمَعْ نفائس ما يأْتيكَ مِنْ حِكَمي فأْرٌ رأَى القِطَّ على الجِدارِ وقفَ الهُدْهُدُ في با سمعتُ بأَنَّ طاوُوساً كان برَوْضٍ غُصُنٌ ناعمٌ رأيتُ في بعضِ الرياضِ قُبَّرَهْ كان لبعضِ الناسِ نعجتان لمَّا أَتمَّ نوحٌ السَّفِينهْ لم يَتَّفِقْ مما جَرَى في المركبِ قد وَدّ نوحٌ أَن يُباسِطَ قوْمَهُ الدبُّ معروفٌ بسوءِ الظنِّ أبو الحصينِ جالَ في السفينهْ يقال إنّ الليثَ في ذي الشدّهْ أَتى نبيَّ الله يوماً ثعلبُ قد حَمَلَتْ إحدى نِسا الأَرانِبِ سَقط الحِمارُ منَ السَّفينة ِ في الدُّجَى إنفعْ بِما أُعطِيتَ من قدرَة ٍ سعْيُ الفَتى في عَيْشِهِ عِبادَهْ يمامة ٌ كانت بأَعلى الشَّجرهْ حِكاية الكلبِ معَ الحمامَه كان لبعض الناسِ ببغاءُ كان لبعضهمْ حمارٌ وجملْ لدودة ِ القزِّ عندي كان على بعضِ الدُّروبِ جَملُ غزالة ٌ مرَّتْ على أتانِ قد سمعَ الثعلبُ أهلَ القرى أَتى ثعالَة َ يوماً بغلٌ أَتى الجوادَ ذات مَرَّهْ سَمِعْتُ أَنَّ فأْرَة ً أَتاها تَنازَعَ الغزالُ والخروفُ من أَعجَبِ الأَخبارِ أنّ الأَرنبا كان ذئبٌ يتغدى هِرَّتي جِدُّ أَليفَهْ لي جدة ترأفُ بي الحيوانُ خَلْقُ لولا التقى لقلتُ: لم ومُمهّد في الوكرِ من النِّيلُ العَذْبُ هو الكوْثرْ أنا المدرسة ُ اجعلني بني مصرٍ مكانكموُ تهيَّا نحنُ الكشافة ُ في الوادي قصرَ الأعزة ِ، ما أعزَّ حماكا! مُنتَزَهُ العبَاسِ للمجتلي ما باتَ يُثني على علياكَ إنسانُ أعطى البرية َ إذ أعطاكَ باريها بيني وبين أبي العلاءِ قضيَّة ٌ داو المتيَّم ، داوهِ سَعَتْ لكَ صُورَتِي، وأَتاكَ شَخْصِي لكم في الخطِّ سيَّارَهْ تفدِّيك ـ يا مَكسُ ـ الجيادُ الصَّلادِمُ قل لابن سِينا: لا طَبيـ بَرَاغِيثُ مَحجوب لم أَنسَها رثاء عمر المختار بِسيفكَ يعلو الحقُّ والحقُّ أغلبُ أُعدَّتِ الراحةُ الكُبرى لِمن تعِبا سينية شَيَّعتُ أَحلامي بِقَلبٍ باكِ و ي ت ب ع | |||
07 - 09 - 2007, 01:09 | رقم المشاركة : [5] | |||
| شكرا لك اخى السامى على التثبيت وان شاء الله ساكمل بناء المكتبة لاحقا نظرا لانى بقوم بجمع الشامل للمعلومات لجميع الشعراء اشكرك | |||
07 - 09 - 2007, 06:03 | رقم المشاركة : [6] | |||
| الكتاب الثالث(فاروق جويدة) فاروق جويدة تاريخ ومحل الميلاد : 10 فبراير 1945، قرية أفلاطون بمركز قلين ، محافظة كفر الشيخ . المؤهلات العلمية : - تخرج فى كلية الآداب ، قسم الصحافة بجامعة القاهرة فى عام 1968 ، وكان الأول على دفعته. التدرج الوظيفى : - محرر بالقسم الاقتصادى بجريدة الأهرام ، عام 1968. - سكرتير لتحرير الأهرام ، عام 1975. - مشرف علمى على الصفحة الثقافية بالأهرام ، عام 1978 ، وهى أول صفحة ثقافية يومية فى تاريخ الصحافة العربية. - رئيس القسم الثقافى ومساعد رئيس تحرير الأهرام ( الوظيفة الحالية فى عام 2002) . الهيئات التى ينتمى إليها : - عضو نقابة الصحفيين . - عضو جمعية المؤلفين . - عضو اتحاد الكتاب. - عضو لجنة الشعر بالمجلس الأعلى للثقافة. المؤتمرات التى شارك فيها : - شارك فى مهرجانات شعرية غربية ودولية ومثل مصر فى أكثر من مناسبة ثقافية دولية فى آسيا وأوروبا ، وألقى مجموعة محاضرات عن تجربته الشعرية فى 6 جامعات. - شارك فى عدد من المؤتمرات الثقافية التى أقامتها منظمة التربية والعلوم والثقافة ( اليونسكو ) ، ومثل مصر فى اليوم العالمى للشعر الذى أقيم فى باريس ، عام 1999. الإنتاج الأدبى : قدم للمكتبة العربية أكثر من 32 كتابا خلال رحلته الإبداعية فى الشعر والمسرح الشعرى والقضايا السياسية والثقافية وأدب الرحلات منها : · أوراق من حديقة – حبيبتى لا ترحلى –ويبقى الحب –وللأشواق عودة . · مؤلفات ثقافية وسياسية وأدب رحلات:أموال مصر كيف ضاعت – بلاد السحر والخيال – شباب فى الزمن الخطأ – قضايا ساخنة – آثار مصر كيف هانت – من يكتب تاريخ ثورة يوليو . · خواطر نثرية : قالت – عمر من زمن – ليس للحب أوان – حبيبتى ولكن – فى عينيك عنوانى –دائما أنت بقلبى – لأنى أحبك – شيء سيبقى بيننا – طاوعنى قلبى فى النسيان – لن أبيع العمر – ألف وجه للقمر- لو أننا لم نفترق ..... والعديد من الأعمال الأخرى . · المسرحيات الشعرية : الوزير العاشق 1988 – دماء على أستار الكعبة 1987 – الخديوى 1994 . · هذا بالإضافة إلى ما ترجم له من قصائد إلى العديد من اللغات العالمية منها الفرنسية – اليونانية – الألمانية – الإيطالية – الفارسية – الصينية – الإسبانية. الجوائز والأوسمة : - جائزة الدولة التقديرية فى الآداب من المجلس الأعلى للثقافة ، عام 2001 القصائد ويضيع العمر أغنية للرحيل في عينيك عنواني من قال إن النفط أغلى من دمي؟ ألف وجه للقمر أغنية للوطن رسوم فوق وجه الريح وجهان فى المرأة متى تأتين وعشقت غيري؟ ماذا تبقى من أرض الأنبياء؟ | |||
07 - 09 - 2007, 06:11 | رقم المشاركة : [7] | |||
| الكتاب الرابع(محمود سامى البارودى) محمود سامي البارودي "محمود باشا سامي البارودي "، الملقب بـ شاعر السيف والقلم وذهب إلى الأستانة عام 1857 م وأعانته إجادته للغة التركية ومعرفته اللغة الفارسية على الالتحاق بقلم كتابة السر بنظارة الخارجية التركية وظل هناك نحو سبع سنوات 1857-1863. ثم عاد إلى مصر في فبراير 1863 م عينه الخديوي إسماعيل معيناً لأحمد خيري باشا على إدارة المكاتبات بين مصر والأستانة. ضاق البارودي برتابة العمل الديواني ونزعت نفسه إلى تحقيق آماله في حياة الفروسية والجهاد، فنجح في يوليو عام 1863 في الانتقال إلى الجيش حيث عمل برتبة البكباشي العسكرية وأُلحقَ بآلاي الحرس الخديوي وعين قائداً لكتيبتين من فرسانه، وأثبت كفاءة عالية في عمله. تجلت مواهبه الشعرية في سن مبكرة بعد أن استوعب التراث العربي وقرأ روائع الشعر العربي والفارسي والتركي، فكان ذلك من عوامل التجديد في شعره الأصيل. اشترك الفارس الشاعر في إخماد ثورة جزيرة أقريطش (كريت) عام 1865 واستمر في تلك المهمة لمدة عامين أثبت فيهما شجاعة عالية وبطولة نادرة. وكان أحد أبطال ثورة عام 1881 م الشهيرة ضد الخديوي توفيق بالاشتراك مع أحمد عرابي، وقد أسندت إليه رئاسة الوزارة الوطنية في 4 فبراير 1882 م حتى 26 مايو 1882 م. القصائد وداع وطن الهجران اشتياق بادر الفرصة أنشودة العودة عَصَيْتُ نَذِيرَ الْحِلْمِ فِي طَاعَة ِ الْجَهْلِ | |||
07 - 09 - 2007, 06:24 | رقم المشاركة : [8] | |||
| الكتاب الخامس(اليليا ابو ماضى) إيليا بن ظاهر أبي ماضي من كبار شعراء المهجر في أمريكا الشمالية ، ولد في المحيدثة بلبنان عام 1889م وهاجر إلى مصر سنة 1900م وسكن الإسكندرية وأولع بالأدب والشعر حفظاً ومطالعة ونظماً ، وفي عام 1911م أصدر ديوانه الأول ( تذكار المضي ) وهاجر في نفس العام إلى أمريكا وأقام بمدينة سنسناتي واحترف التجارة وفي عام 1916م انتقل إلى نيويورك حيث انظم إلى نخبة الأدباء المهجريين الذين أسسوا الرابطة القلمية وفيها طبع ديوانه الثاني الذي قدم له الشاعر جبران خليل جبران وانصرف منذ ذلك الحين إلى الصحافة فعمل في جريدة مرآة الغرب ثم أصدر جريدة السمير أسبوعية ثم يومية عام 1929م في بروكلن إلى أن توفي بها . أصدر ديوانه الثالث الذي قدم له الشاعر ميخائيل نعيمة عام 1925م وفي عام 1940م أصدر ديوانه" الخمائل " وقد نظم بعد ذلك شعر كثير نشرها في الصحف والمجلات في الوطن وفي المهجر. القصائد الغدير الطموح رؤيا أنا الرجل و المرأة هدايا العيد الغراب والبلبل التينة الحمقاء لست ادرى السجينة العيون السود فلنعش الغبطة ... فكره الكبرياء خلة الشيطان نار القرى تلك السنون شاعر الدير الحسن لا يشرى ولا يستجلب
التعديل الأخير تم بواسطة سحر الرومانسية ; 07 - 09 - 2007 الساعة 06:27.
| |||
07 - 09 - 2007, 06:39 | رقم المشاركة : [9] | |||
| الكتاب السادس(ابراهيم ناجى) ابراهيم ناجى مولده ولد الشاعر إبراهيم ناجي في حي شبرا بالقاهرة في اليوم الحادي والثلاثين من شهر ديسمبر في عام 1898، وكان والده مثقفاً مما أثر كثيراً في تنمية موهبته وصقل ثقافته، دراسته وقد تخرج الشاعر من مدرسة الطب في عام 1922، وعين حين تخرجه طبيباً في وزارة المواصلات ، ثم في وزارة الصحة ، ثم مراقباً عاماً للقسم الطبي في وزارة الأوقاف. - وقد نهل من الثقافة العربية القديمة فدرس العروض والقوافي وقرأ دواوين المتنبي وابن الرومي وأبي نواس وغيرهم من فحول الشعر العربي، كما نـهل من الثقافة الغربية فقرأ قصائد شيلي وبيرون وآخرين من رومانسيي الشعر الغربي. بدايته الشعرية - بدأ حياته الشعرية حوالي عام 1926 عندما بدأ يترجم بعض أشعار الفريد دي موسييه وتوماس مور شعراً وينشرها في السياسة الأسبوعية ، وانضم إلى جماعة أبولو عام 1932م التي أفرزت نخبة من الشعراء المصريين والعرب استطاعوا تحرير القصيدة العربية الحديثة من الأغلال الكلاسيكية والخيالات والإيقاعات المتوارثة . - وقد تأثر ناجي في شعره بالاتجاه الرومانسي كما اشتهر بشعره الوجداني ، وكان وكيلاً لمدرسة أبوللو الشعرية ورئيساً لرابطة الأدباء في مصر في الأربعينيات من القرن العشرين . وقد قام ناجي بترجمة بعض الأشعار عن الفرنسية لبودلير تحت عنوان أزهار الشر، وترجم عن الإنكليزية رواية الجريمة والعقاب لديستوفسكي، وعن الإيطالية رواية الموت في إجازة، كما نشر دراسة عن شكسبير، وقام بإصدار مجلة حكيم البيت ، وألّف بعض الكتب الأدبية مثل مدينة الأحلام وعالم الأسرة وغيرهما. العقبات التى واجهته - واجه نقداً عنيفاً عند صدور ديوانه الأول من العقاد وطه حسين معاً ، ويرجع هذا إلى ارتباطه بجماعة أبولو وقد وصف طه حسين شعره بأنه شعر صالونات لا يحتمل أن يخرج إلى الخلاء فيأخذه البرد من جوانبه ، وقد أزعجه هذا النقد فسافر إلى لندن وهناك دهمته سيارة عابرة فنقل إلى مستشفى سان جورج وقد عاشت هذه المحنة في أعماقه فترة طويلة حتى توفي في الرابع والعشرين من شهر مارس في عام 1953. اعماله - وقد صدرت عن الشاعر إبراهيم ناجي بعد رحيله عدة دراسات مهمة، منها: إبراهيم ناجي للشاعر صالح جودت ، وناجي للدكتورة نعمات أحمد فؤاد ، كما كتبت عنه العديد من الرسائل العلمية بالجامعات المصرية . ومن أشهر قصائده قصيدة الأطلال التي تغنت بها أم كلثوم ولحنها الموسيقار الراحل رياض السنباطي . ومن دواوينه الشعرية : وراء الغمام (1934) ، ليالي القاهرة (1944)، في معبد الليل (1948) ، الطائر الجريح (1953) ، وغيرها . كما صدرت أعماله الشعرية الكاملة في عام 1966 بعد وفاته عن المجلس الأعلى للثقافة. قصائده: ذات مساء دَين الأحياء الأجنحة المحترقة أَصوات الوحدة الختــــام في الظلام أنــوار أحلام سوداء الزورق يغرق والملاح يستصرخ الحــياة تحليل قبلة وداع المريض عتاب الفراق الـمــآب | |||
07 - 09 - 2007, 06:56 | رقم المشاركة : [10] | |||
| الكتاب السابع(عبد الرحمن الخميسى) عبد الرحمن الخميسي " عشت أدافع عن قيثارتي فلم أعزف ألحاني " هذه العبارة التي أطلقها الشاعر عبد الرحمن الخميسي ذات مرة ليصف حياته ، جاءت بتصوير دقيق لحياة ذلك الشاعر الرومانسي الكبير الخصبة التي تقلب فيها بين مختلف ألوان الفن مبدعا في الشعر والقصة والمسرح والتمثيل والصحافة والتأليف الإذاعي والإخراج السينمائي وتعريب الأوبريت بل وتأليف الموسيقى والأغاني كتابة ولحنا ، ومذيعا عرف بأنه " صاحب الصوت الذهبي " . مولده ولد عبد الرحمن الخميسي ( عبد الرحمن عبد الملك الخميسي مراد ) في 13 نوفمبر عام 1920 بمدينة بورسعيد لأم حضرية هي عائشة أبو الحسن وأب فلاح متوسط الحال من قرية منية النصر بالمنصورة . ويقول الخميسي عن نشأته : " كانت والدتي تمثل المدينة الساحلية المصقولة المضاءة بالكهرباء ، وكان أبي يمثل الحقل غير المهذب حواشيه ، لكنه يفوح برائحة النمو .. ولم يكن من المستطاع أن يعيش النقيضان تحت سقف واحد ، فتم بينهما الانفصال ، وضيعاني وأنا طفل صغير " . وعندما بلغ الخميسي السادسة اختطفه والده من بورسعيد وأرسله إلي مدرسة في قرية الزرقا ، ثم إلي مدرسة القبة الثانوية بالمنصورة لكنه لم يكمل دراسته بها . ويحكي الخميسي في مقال كتبه لمجلة " كتب للجميع " في أبريل 1960 أن أول نشاط فني له وهو صبي في نحو العاشرة كان حشد الصبية في قريته ذات ليلة والاتجاه بهم إلي مقابر الأثرياء في القرية لخلع أخشاب المقابر من أجل بناء مسرح للفقراء ! وكانت تلك الحادثة إشارة إلي وعي الخميسي المبكر بالفروق الاجتماعية الصارخة . وفي سن مبكرة بدأ الخميسي يكتب الشعر ويرسل قصائده من المنصورة فتنشرها كبرى المجلات الأدبية حينذاك مثل " الرسالة " للأستاذ أحمد حسن الزيات ، و" الثقافة " للأستاذ أحمد أمين ، ثم استقر قراره على الانتقال للقاهرة عام 1936 ، ولم يكن له بها سند أو قريب ، وفيها أجبرته الظروف على العمل بائعا في محل بقالة وكومساري ومصححا في مطبعة ومعلما في مدرسة أهلية والنوم على أرائك الحدائق ، كما جاب الريف مع فرقة " أحمد المسيري " المسرحية الشعبية التي كان صاحبها يرتجل النصوص ، وكان عند رجوع الفرقة من جولاتها يكتب الأغاني في شارع محمد على باسم مؤلفين آخرين نظير مبلغ زهيد . وفي فترة متأخرة دخل إلي عالم الصحافة بانضمامه إلي جريدة المصري لسان حال الوفد قبل ثورة 1952 ، وأصبح الخميسي خلال سنوات معدودة " أكثر الكتاب المصريين شعبية " حينذاك كما يشير الدكتور سيد أبو النجا بعد استفتاء تم تحت إشرافه . وكان يكتب في المصري عامودا ثابتا بعنوان " من الأعماق " . ولمع الخميسي شاعرا من شعراء الرومانسية ومدرسة أبوللو بروادها الكبار : على محمود طه ، ومحمود حسن إسماعيل ، وإبراهيم ناجي ، وغيرهم . وفي بداية الأربعينات تأثر الخميسي تأثرا بالغا بكاتبين عملاقين : الأول شاعر الرومانسية الثورية الكبير خليل مطران ، والثاني سلامة موسى الذي قاده إلي رحاب الفكر الاشتراكي . ويقول الخميسي في مقال له بأن هناك ثلاثة وقفوا إلي جانبه : " كان أهل قريتي هم أول أولئك الثلاثة .. فقد اخذوا يستقبلون محاولاتي في نظم الأزجال وقصائد الشعر بحب جم وسرور فائض .. وثاني الذين وقفوا إلى جانبي وشدوا أزري هو أستاذي العظيم المرحوم خليل مطران حين جئت من الريف إلى القاهرة عام 1936 .. والثالث سلامة موسى : " أول من وجهني إلى فهم الصلة بين الفن والعلم وأنه إن لم تكن لهما وظيفة إجتماعية فقد انعدمت فائدتها للناس " العقبات التى واجهته . وفي سنوات ما قبل ثورة 52 أخذت تظهر مجموعات الخميسي القصصية التي صورت طموح المجتمع المصري وخاصة الطبقات الفقيرة إلي عالم جديد . وعندما قامت ثورة يوليو ، وأغلقت صحيفة المصري ، اعتقل الخميسي وظل رهن الحبس من يونيه 1953 حتى منتصف ديسمبر 1956 نظرا لموقفه الداعي للتشبث بالحياة الحزبية الديمقراطية ، وارتباطه بلجنة الفنانين اليسارية . وبعد الإفراج عنه التحق بجريدة " الجمهورية " لكن الحكومة قامت فيما بعد بنقله فيما يشبه العزل السياسي مع مجموعة من أبرز الكتاب إلي وزارات مختلفة وكان نصيبه منها وزارة التموين ، فألف في تلك الفترة فرقة مسرحية باسمه كتب وأخرج أعمالها ومثل فيها وجاب بها المحافظات ، كما كتب للإذاعة عدة مسلسلات لاقت نجاحا خاصا أشهرها " حسن ونعيمة " التي تحولت لفيلم واعتبرها النقاد " قصة روميو وجولييت " المصرية ، ثم انتقل إلي تعريب الأوبريتات في تجربة كانت الأولي من نوعها في تاريخ المسرح الغنائي خاصة أوبريت " الأرملة الطروب " ، وألف العديد من الأوبريتات المصرية ، ثم انتقل إلي تأليف وإخراج الأفلام السينمائية . وإلي جانب ذلك كله كان الخميسي يواصل دوره الصحفي ، والأدبي في مجال القصة والشعر ، ومهد الطريق لمواهب كبرى مثل يوسف إدريس ، واكتشف طاقات أخرى مثل الفنانة سعاد حسني وغيرها ، وترك أثرا خاصا بدوره في فيلم الأرض ليوسف شاهين . ومع تولي الرئيس السادات الحكم أعيد الصحفيون المعزولون إلي صحفهم وبرجوع الخميسي إلي جريدة الجمهورية كان أول ما نشره سلسلة من المقالات منع نشر ما تبقى منها ، وبعدها هاجر الخميسي من مصر في رحلة طويلة من بيروت إلي بغداد ومن بغداد إلي ليبيا ومنها إلي روما ثم باريس ثم موسكو ، وعام 1981 أصدرت " محكمة القيم " التي استحدثت حينذاك في جلسة لها بتاريخ 15 نوفمبر 1981 حكما بإسقاط الحق المدني لعبد الرحمن الخميسي ، وقضى الخميسي في موسكو ما تبقى من سنوات حياته حتى وفاته في أبريل 1987 ، فنقل أبناؤه جثمانه ليدفن في المنصورة حسب وصيته الأخيرة . وباعتراف أبناء جيله جميعا كان الخميسي شخصية جذابة وفريدة ، وعلى حد قول أحمد بهجت قام الخميسي بدور في : " تنوير الحياة الأدبية يشبه دور برتراند راسل في المجتمع الإنجليزي " ، وقال عنه يوسف إدريس إنه " أول من حطم طبقية القصة " ، وأنه : " عاش قويا عملاقا مقاتلا إلي ألف عام " ، وكتب أحمد بهاء الدين قائلا : " دهشت عندما قرأت في نعيه أنه توفي عن سبعة وستين عاما فقط وكنت أظنه أكبر من ذلك لكثرة ما أنتج وكثرة ما عاش ، وكثرة ما سجن ، وكثرة ما سافر في أنحاء الدنيا ، وكثرة ما ترك من الأبناء والبنات في شتى عواصم العالم " . وقد ترك الخميسي تراثا في مختلف حقول الفن ، وعد بذلك ظاهرة فنية وثقافية متعددة الفروع والتأثير . أعمال الخميسي : * في الشعر ترك الخميسي سبعة دواوين شعرية هي : الدواوين : أشواق انسان ( مايو 1958 ) القاهرة - ثم " دموع ونيران " 1962 القاهرة ، ثم ديوان الخميسي دار الكاتب العربي 1967 ثم ديوان الحب 1969 القاهرة – إني أرفض ؟ بيروت – تاج الملكة تيتي شيرى 1979 بيروت– مصر الحب والثورة 1980 بيروت . وقد اعتبره الدكتور لويس عوض : " آخر الرومانسيين الكبار " وأشار إلي قصيدته " في الليل " معتبرا أنها " من أروع ما نظم شعراء العربية " . واعتبر د . محمد مندور أن الخميسي " بلغ بشعره حد السحر " . * وفي القصة توالت مجموعاته القصصية بعد أن أعاد صياغة " ألف ليلة وليلة الجديدة " على صفحات المصري وصدرت في جزئين ، ثم ظهرت مجموعته الأولي " من الأعماق " ثم " صيحات الشعب " في نوفمبر 1952 ، ثم " قمصان الدم " مارس 53 ، و " لن نموت " مايو 1953 ثم " رياح النيران " مكتبة المعارف بيروت أبريل 1954 و " ألف ليلة الجديدة " و " دماء لا تجف " في نوفمبر 1956 ، " البهلوان المدهش " أكتوبر 1961 ( الكتاب الذهبي روز اليوسف ) ، وأخيرا " أمينة وقصص أخرى " ( الكتاب الماسي ) عام 1962 وكانت تلك آخر مجموعة قصصية له ، فلم يعد إلي فن القصة . وله أيضا قصة طويلة لم تطبع نشرت في المصري أواخر الأربعينات تحت عنوان " الساق اليمنى " . ويكتب الدكتور سيد حامد النساج في كتابه " اتجاهات القصة المصرية القصيرة " أن القصة القصيرة الواقعية توارت طوال الثلاثينات وأوائل الأربعينات ، وحل محلها اتجاه رومانسي سيطر على وجدان كتابها ومنهم محمود كامل وإبراهيم ناجي ويوسف جوهر وصلاح ذهني ويوسف السباعي وإحسان عبد القدوس وغيرهم .. أما كاتب القصة الذي يعتبر مثالا للرومانسية الثورية التي لم تحل دونه ودون نقد الأوضاع الطبقية والوقوف مع المظلومين ضد الظالمين .. فإنه عبد الرحمن الخميسي في قصصه القصيرة التي كتبها منذ أواخر الأربعينات حتى الستينات ، مما جعل رومانسيته تحمل هذا الطابع الثوري الإيجابي متأثرة بحركة المجتمع . وقد أكد الدكتور على الراعي نفس المعنى . وفي نفس المضمار أشار يوسف إدريس إلي أن الخميسي " حطم طبقية القصة القصيرة " . اعماله المسرحية * في المسرح شكل الخميسي فرقة مسرحية باسمه في 21 مارس 1958 وقدمت عرضها الأول على مسرح 26 يوليو الصيفي بثلاث مسرحيات قصيرة من تأليف الخميسي وإخراجه وتمثيله وهي " الحبة قبة "، و" القسط الأخير " و " حياة وحياة " . ثم قدمت فرقته مسرحية " عقدة نفسية " المترجمة عن الرواية الفرنسية " عقدة فيلمون " لمؤلفها جان برنار لوك واقتبسها للمسرح الانجليزي جون كلمنتس وسماها " الزواج السعيد " ثم مصرها أحمد حلمي لفرقة الخميسي . وكانت عزبة بنايوتي تأليف محمود السعدني ثالث عروض الفرقة ، وفيها قام الخميسي بدور كشف عن طاقاته كممثل بارع . وقدمت الفرقة بعد ذلك عملها الرابع والأخير وهو " نجفة بولاق " تأليف عبد الرحمن شوقي في مارس 1961 ، وجابت الفرقة محافظات القاهرة ، ثم توقفت بسبب الظروف المالية . * في مجال الأوبريت اتجه الخميسي إلى تعريب الأوبريتات وكتابتها ، فقدم أولا " الأرملة الطروب " عام 1961 التي وضع موسيقاها الموسيقار المجري فرانز ليهار عام 1905 وعرضت في نفس العام في فيينا ، وهي من تأليف "فيكتور ليون " و " ليوشتين " . وتمكن الخميسي مع الالتزام بالترجمة الشعرية الدقيقة للنص الأصلي من اختيار وضبط الكلمات العربية شعرا على مقياس الوحدات الموسيقية والألحان الأصلية التي وضعها فرانز ليهار . وقدم الخميسي تجربة ثانية مماثلة من تعريبه أيضا هي أوبريت " حياة فنان " تأليف الموسيقار الانجليزي ايفون نوفيللو ، وكان اسمها الأصلي " السنوات المرحة " وتم عرضها بدار الأوبرا في مطلع شهر ديسمبر عام 1970 ، وكلفت وزارة الثقافة المخرج النمساوي توني نيسنر الذي أخرج من قبل " الأرملة الطروب " بإخراجها . وقدم الخميسي للمسرح الغنائي من تأليفه هي أوبريت مهر العروسة عن تأميم قناة السويس ونشر الفصل الأول منها في الجمهورية في 27 مايو 1961 ، وعرضت في 2 أبريل عام 1964 ، وفي 29 يوليه 1963 وقع الخميسي عقدا مع المؤسسة العامة للمسرح والموسيقي قدم بموجبه أوبريت جديدة من تأليفه هي الزفة لكنها لم تعرض . وخاض غمار كتابة أوبريت جديدة هي " عيد الحبايب " ، و صرح للصحف حينذاك بقوله " نريد أن نحدث ثورة في المسرح الغنائي مبنية على أسس فنية وتحمل في نفس الوقت أيديولوجية متقدمة " . كما خطط لكتابة أوبريت مشترك مع الشاعر التركي العالمي ناظم حكمت عن تاريخ كفاح الشعب المصري وذلك عندما التقى الفنانان في مؤتمر لكتاب آسيا وأفريقيا في القاهرة في فبراير 1962 ، لكن الظروف الشخصية للشاعرين حالت دون تحقيق ذلك الحلم . وكتب محمود السعدني في يناير 64 بصباح الخير أن " مهر العروسة ستظل المفتاح السحري الذي فتح أبواب المسرح الغنائي المصري " . *في السينما قدم الخميسي أربعة أفلام شارك في وضع قصصها وسيناريوهاتها وألف الموسيقى التصويرية لبعضها ومثل في بعضها الآخر وهي :الجزاء 1965 بطولة شمس البارودي وحسين الشربيني – عائلات محترمة عام 1968 حسن يوسف وناهد شريف – الحب والثمن أكتوبر 1970 أحمد مظهر زيزي البدراوي – زهرة البنفسج 1972 زبيدة ثروت عادل إمام . كما قدم للسينما اكتشافه الرائع سعاد حسني في فيلم حسن ونعيمة الذي كتب له السيناريو ، كما قام بأداء دور الشيخ يوسف في فيلم " الأرض " ليوسف شاهين . * في النقد قدم كتاب " الفن الذي نريده " – الدار المصرية عام 1966 ، وكتاب " مناخوليا – محاورات ونظرات في الفن " - وكتاب " المكافحون " وهو سير لحياة العظام مثل عبد الله النديم وغيره صدر عن مطبوعات المصري في سبتمبر 1951 . * في الترجمة ترجم مختارات من أشعار ووردزورث ، وكيتس ، ثم مختارات من القصص العالمية تحت عنوان " يوميات مجنون " صدرت في كتب للجميع مابين 1951- 1952 ، ثم مختارات من الشعر السوفيت عام 1985 صدرت عن دار رادوجا الروسية ، ثم الصهيونية غزو بلا سلاح للكاتب فلاديمير بيجون – بيروت عام 1985 . اعماله العالمية وفي النهاية فقد ترجمت أعمال الخميسي إلي لغات عديدة منها الإنجليزية والروسية والفرنسية وغيرها وكانت موضوعا لرسائل الدكتوراه في جامعات أوروبية عدة . القصائد الغربة صرخة في الليل ثورة و ي ت ب ع | |||
07 - 09 - 2007, 07:13 | رقم المشاركة : [11] | |||
| الكتاب الثامن(احمد فؤاد نجم) احمد فؤاد نجم ماذا قيل عنه البطل الثائر ملهم الجماهير الفاجومي الشاعر الحبيب حفظه الله وامد في عمره احمد فؤاد نجم قال عنه الشاعر الفرنسي الكبير لويس اراجون ان فيه قوه تسقط الاسوار واسماه الدكتورعلي الراعي الشاعر البندقيه الرئيس الراحل السادات يسميه الشاعر البذيء ولقب بآخر الصعاليك المحترمين وبشاعر تكدير الامن العام من مواليد مصر شرقيه 1929 ولد عام بسبب شعره سجن ثمانيه عشر عاما مولده ولد أحمد فؤاد نجم في مايو سنة 1929 عمله عمل نجم في معسكرات الجيش الانجليزي متنقلا بين مهن كثيرة كواء..لاعب كرة.. بائع ..عامل انشاءات وبناء.. ترزي. و في فايد و هي احدى مدن القنال التي كان يحتلها الانجليز التقى بعمال المطابع و كان في ذلك الحين قد علم نفسه القراءة و الكتابة و بدأت معاناته الطويلة تكتسب معنى. و اشترك مع الآلاف في المظاهرات التي اجتاحت مصر سنة 1946 و تشكلت اثناءها اللجنة الوطنية العليا للطلبة و العمال. يقول نجم: كانت أهم قراءاتي في ذلك التاريخ هي رواية الأم لمكسيم غوركي, و هي مرتبطة في ذهني ببداية و عيي الحقيقي و العلمي بحقائق هذا العالم, و الأسباب الموضوعية لقسوته و مرارته. ولم أكن قد كتبت شعرا حقيقيا حتى ذلك الحين و انما كانت أغان عاطفية تدور في اطار الهجر و البعد و مشكلات الحب الاذاعية التي لم تنته حتى الآن... و في الفترة ما بين 51 الى56 اشتغل شاعرنا عاملا في السكك الحديدية. وبعد هذه الفترة بدأ في نشر دواوينه سجن عدة مرات بتهم مختلفة ومازال نجم يسكن حجرة متواضعة في حارة حوش قدم القصائد الممنوعات المرجيحه الشيخ عاشور رسالة رقم 1عزة صرخة جيفارا بهيـة رسالة إلى السجن بيان هام هنا شقلبان اليويو رجعوا التلامذه الأولة بلدي غنوة للسلام موال الفول واللحمة ع المحطة الخط ده خطّي بيان هام يا فلسطينية .. يا عرب زيارة لضريح عبد الناصر همة مين واحنا مين الخواجة الامريكانى قصيدة كلب الست التحالف نويت اصلى و ي ت ب ع | |||
07 - 09 - 2007, 07:34 | رقم المشاركة : [12] | |||
| الكتاب التاسع(أحمد مطر) أحمد مطر مولده ولد أحمد مطر في مطلع الخمسينات، ابناً رابعاً بين عشرة أخوة من البنين والبنات، في قرية (التنومة)، إحدى نواحي (شط العرب) في البصرة. وعاش فيها مرحلة الطفولة قبل أن تنتقل أسرته، وهو في مرحلة الصبا، لتقيم عبر النهر في محلة الأصمعي بداياته وفي سن الرابعة عشرة بدأ مطر يكتب الشعر، ولم تخرج قصائده الأولى عن نطاق الغزل والرومانسية، لكن سرعان ما تكشّفت له خفايا الصراع بين السُلطة والشعب، فألقى بنفسه، في فترة مبكرة من عمره، في دائرة النار، حيث لم تطاوعه نفسه على الصمت، ولا على ارتداء ثياب العرس في المأتم، فدخل المعترك السياسي من خلال مشاركته في الإحتفالات العامة بإلقاء قصائده من على المنصة، وكانت هذه القصائد في بداياتها طويلة، تصل إلى أكثر من مائة بيت، مشحونة بقوة عالية من التحريض، وتتمحور حول موقف المواطن من سُلطة لا تتركه ليعيش. ولم يكن لمثل هذا الموقف أن يمر بسلام، الأمر الذي اضطرالشاعر، في النهاية، إلى توديع وطنه ومرابع صباه والتوجه إلى الكويت، هارباً من مطاردة السُلطة. عمله وفي الكويت عمل في جريدة (القبس) محرراً ثقافياً، وكان آنذاك في منتصف العشرينات من عمره، حيث مضى يُدوّن قصائده التي أخذ نفسه بالشدّة من أجل ألاّ تتعدى موضوعاً واحداً، وإن جاءت القصيدة كلّها في بيت واحد. وراح يكتنز هذه القصائد وكأنه يدوّن يومياته في مفكرته الشخصيّة، لكنها سرعان ما أخذت طريقها إلى النشر، فكانت (القبس) الثغرة التي أخرج منها رأسه، وباركت انطلاقته الشعرية الإنتحارية، وسجّلت لافتاته دون خوف، وساهمت في نشرها بين القرّاء. وفي رحاب (القبس) عمل الشاعر مع الفنان ناجي العلي، ليجد كلّ منهما في الآخر توافقاً نفسياً واضحاً، فقد كان كلاهما يعرف، غيباً، أن الآخر يكره ما يكره ويحب ما يحب، وكثيراً ما كانا يتوافقان في التعبير عن قضية واحدة، دون اتّفاق مسبق، إذ أن الروابط بينهما كانت تقوم على الصدق والعفوية والبراءة وحدّة الشعور بالمأساة، ورؤية الأشياء بعين مجردة صافية، بعيدة عن مزالق الإيديولوجيا. وقد كان أحمد مطر يبدأ الجريدة بلافتته في الصفحة الأولى، وكان ناجي العلي يختمها بلوحته الكاريكاتيرية في الصفحة الأخيرة. العقبات التى واجهته ومرة أخرى تكررت مأساة الشاعر، حيث أن لهجته الصادقة، وكلماته الحادة، ولافتاته الصريحة، أثارت حفيظة مختلف السلطات العربية، تماماً مثلما أثارتها ريشة ناجي العلي، الأمر الذي أدى إلى صدور قرار بنفيهما معاً من الكويت، حيث ترافق الإثنان من منفى إلى منفى. وفي لندن فَقـدَ أحمد مطر صاحبه ناجي العلي، ليظل بعده نصف ميت. وعزاؤه أن ناجي مازال معه نصف حي، لينتقم من قوى الشر بقلمه. ومنذ عام 1986، استقر أحمد مطر في لندن، ليُمضي الأعوام الطويلة، بعيداً عن الوطن مسافة أميال وأميال، يحمل ديوانه اسم ( اللافتات ) مرقما حسب الإصدار ( لافتات 1 ـ 2 إلخ ) ، وللشاعر شعبية كبيرة ، وقراء كثر في العالم العربي . قصائده أحاديث الأبواب شعر الرقباء ولاة الأرض ورثة إبليس أعوام الخصام الجثة ..!! دمعة على جثمان الحرية السلطان الرجيم ..!! الثور والحظيرة هون عليك ( ياسر عرفات ) كلب الوالي ما قبل البداية ملحوظة مشاتمة ..!! كابوس و ي ت ب ع ان شاء الله | |||
08 - 09 - 2007, 01:42 | رقم المشاركة : [13] | |||
| الله يعطيك العااافيه يااارب جميل ان نحتفظ ولو القليل من صفحاتنا عن هؤلاء الادباء والشعراء الف شكر لك وتسلمين على هذه الفكره دمتِ بخير اختك بيسان | |||
08 - 09 - 2007, 12:32 | رقم المشاركة : [14] | |||
| شكرا لكِ اختى بيسان على التواجد الكريم وعلى الرد اشكرك اختى مع ارق تحياتى | |||
20 - 09 - 2007, 00:36 | رقم المشاركة : [15] | |||
| يسلمو سحر الرومانسية على الموضوع الرائع نعم تعرفت عن بعض الشعراء من حياتهم ودمتي يالغلااااااااااا | |||
21 - 09 - 2007, 04:35 | رقم المشاركة : [16] | |||
| شكرا لك اخى الجرىء على الرد والتواجد مع تحياتى و احترامى | |||
29 - 09 - 2007, 02:05 | رقم المشاركة : [17] | ||
| لو سمحتم ممكن تقولولى على (مواطن الجمال والمرادفات والتعليق العام والمناسبة التى قال فيها الشاعر القصيدة والافكار)فى قصيدة(رزق الله اهل باريس خيرآ)للشاعر احمد شوقى وشكرآ جزيلآ لمن يخبرنى بهذا | ||
29 - 09 - 2007, 02:21 | رقم المشاركة : [18] | |||
| بجد فكره جميله يجب تزويدها بشكل شبه يومي ارجو تقبل مروري | |||
04 - 11 - 2007, 14:32 | رقم المشاركة : [19] | ||
| فكره رائعه الف شكر لك على هذا الطرح الممتاز | ||
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
Powered by vBulletin Version 3.8.7 Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd ترقية وتطوير: مجموعة الدعم العربى |