|
|
#1
| ||||||
| ||||||
نبيل عمرو ذو الوجه المتقلب مستشار عباس ..! صفحة من ألاف الصفحات لفساد سلطة عباس وهذه المرة صفحة للمدعو نبيل عمرو .! نبيل عمرو ذو الوجه المتقلب ... غرق في الفساد تحت مسمى مكافآت ومصروفات شخصية غزة – فلسطين الآن :- أفادت وثيقة رسمية موقّعة من رئيس هيئة الرقابة العامة، أنه بتاريخ 19 نيسان (أبريل) عام 1995؛ تقدّم نبيل عمرو للرئيس ياسر عرفات، يطالبه بدعم شهري إضافي قدره 54 ألف دولار، لأجل "انتظام إصدار الجريدة"، وبعد موافقة عرفات على الطلب حسب نص التقرير؛ بدأت وزارة المالية الفلسطينية بالصرف من شهر أيار (مايو) 1995 وحتى نهاية 2002. وكان مجموع ما صُرِف 821998 شيكلاً، أثبت منها في حسابات الجريدة فقط مبلغ 389998 شيكل، فيما لم يثبت مبلغ 432000 شيكل. وقالت الوثيقة إنه قُيِّدت سلف العمل خلال الفترة من عام 1995 حتى نهاية 2002، والبالغة 600000 شيكل، باسم كل من نبيل عمرو وحسن الخطيب، وأوضحت أنّ نبيل عمرو تقاضى مبلغاً قدره 207020 شيكلاً صُرفت له من الجريدة تحت بند "مكافآت ومصروفات شخصية". لم يكتف عمرو بكل ذلك التسيّب المالي؛ بل وصل به الأمر إلى تعيين شقيقه وليد، بوظيفة "مشرف مالي" للجريدة، وعيّن كلاً من ابنه طارق كـ"مشرف إداري" براتب قدره 8 آلاف شيكل شهرياً، وابنته نرمين بدرجة "مدير - C "، فيما لم يثبت دوامها من خلال سجلات الحضور والانصراف. ويورد التقرير أنّ "جميع الحسابات المصرفية للجريدة مفتوحة باسم كل من السيد نبيل عمرو وحسين الخطيب وهما مخولان بالصرف منها". ولفتت الوثيقة التي رفعت لعرفات الانتباه إلى أنّ نبيل عمرو لم يتّبع الأسس المرعية في عملية شراء مطبعة الجريدة وتركيبها، ولم تتوصل الهيئة إلى قيمة المبالغ المدفوعة من وزارة المالية بهذا الشأن، بالإضافة إلى عدم اتباع الأسس السليمة في تشييد مبنى الجريدة. وتابع التقرير "صرفت وزارة المالية مبلغا قدره 2.619.747 شيكل كمصاريف طباعة الجريدة عن الفترة من 23 كانون الثاني (يناير) 1997 وحتى 31 آب (أغسطس) 1998، دون وجود عقد مكتوب بين الجريدة وشركة الأراضي المقدسة - مطبعة إيثار". وأكد التقرير أنّ الجريدة لم تفصح عن إيرادها خلال الفترة الواقعة ما بين 20 آب (أغسطس) 1995 وحتى أول مارس 1996، التي كانت تُعتبر فترة نشاط تجارى غير عادي، كونها فترة دعاية وترشيحات انتخابية للمجلس التشريعي إبان الانتخابات التي أجريت آنذاك. يُشار إلى أنّ نبيل عمرو، وهو أحد الأسماء المثيرة للجدل في الساحة الفلسطينية، شغل مناصب عديدة في منظمة التحرير والسلطة الوطنية، منها مسؤول المنظمات الشعبية الفلسطينية في سورية منذ عام 1969 وحتى عام 1971، فيما شغل منصب مسؤول عام إذاعات منظمة التحرير الفلسطينية ما بين عامي 1973 و1988 والتي اشتهر خلالها بإدراته الفاشلة وافتقاره للشفافية المالية، فيما كان عمرو عضو الأمانة العامة لاتحاد الكتاب والصحفيين الفلسطينيين الذي هيمنت عليه حركة فتح كباقي أطر المنظمة. وعمل عمرو علاوة على ذلك ممثلاً لمنظمة التحرير في الاتحاد السوفياتي، ثم "سفيراً فوق العادة" في الاتحاد السوفياتي وتالياً روسيا ما بين عامي 1988 - 1993. وقد تقرّب عمرو من عرفات عندما عيّنه مستشاراً له للشؤون الإعلامية، وهو ما مكّن عمرو من الانتفاع الواسع من المكاسب المادية والنفوذ الإعلامي أسوة بعدد آخر من مسؤولي السلطة الوليدة الغارقين في الفساد. إلاّ أنّ عمرو لم يكن "إعلامياً" وحسب، بل كان زيادة على ذلك عضو ما يسمى "اللجنة العليا لتوجيه ومراقبة المفاوضات" مع الجانب الصهيوني، وحصل على عضوية المجلس التشريعي المنتخب عن دائرة الخليل خلال الانتخابات التشريعية الأولى التي لم تشهد منافسة جادة، وخسر الانتخابات في جولة 2006، حيث لم تصوِّت له بلدته دورا أو حتى عائلته، حسب ما يستدل من النتائج. واستمراراً للخطوات المتسارعة لتولي مناصب عليا تحت مظلة السلطة الوطنية شغل عمرو منصب وزير الشؤون البرلمانية في إحدى الحكومات السابقة التي كان يقودها عرفات قبل استحداث منصب رئيس الوزراء، قبل أن يقدم استقالته في ليلة السبت 4 أيار (مايو) 2002 بحجة رفض الرئيس عرفات لـ "اقتراحاته الإصلاحية في القيادة والحكومة الفلسطينية". وعلى إثر ذلك؛ عُيِّن عمرو وزيراً للإعلام في الحكومة التي شكلها أحمد قريع، والتي تمتعت بقبول أمريكي وبريطاني، وكذلك لدى الكيان الصهيوني، وذلك قبل فوز "حماس" في الانتخابات التشريعية. وكثيراً ما جرى تصنيف عمرو ضمن الوجوه المتقلبة في الساحة الفلسطينية، التي تنزاح باستمرار مع الأجندة الأمريكية، وهو ما اتضح برأي بعض المراقبين على الأقل، إبان دخوله على خط الحملة الأمريكية الرامية لتقليص حضور ياسر عرفات وتحويله إلى مجرد "رمز، يملك ولا يحكم". وقد تلقى عمرو في حينها ما اعتُبر رداً صارماً على محاولاته لمجاراة الخط الأمريكي المناهض لزعيم "المقاطعة" المحاصَر في رام الله، عندما أطلق أنصار عرفات النار على ساقيه بينما كان في منزله الفاخر. أما المجاراة للخط الأمريكي فلم تنقطع رغم ذلك، وهو ما يتضح على الأقل من خلال التحاق عمرو الحثيث بالفريق المتحلِّق حول محمود عباس، رغم آلام الساقين التي يصعب نسيانها، وهي الآلام المحمولة من "العهد البائد" مثل الفيض الوفير من منافع السلطة وأموال الشعب وما خفي كان أعظم حسبنا الله ونعم الوكيل المصدر: منتديات مدينة الاحلام kfdg ulv, `, hg,[i hgljrgf lsjahv ufhs >>! |
17 - 08 - 2007, 16:34 | رقم المشاركة : [2] | |||
| وبالفعل ما خفي كان أعظم حسبنا الله ونعم الوكيل اللهم عليك بهم مشكورة حماس علي هذا التقرير الذي يوضح الكثير من اللعاب والتسيب في المال العام | |||
18 - 08 - 2007, 09:41 | رقم المشاركة : [3] | |||
| الشكر لك موصول على الموضوع الجميل والمهم | |||
18 - 08 - 2007, 12:28 | رقم المشاركة : [4] | |||
| والله مشكله هؤلاء هم من دمرنا وباعنا وامثالهم من باع كل قضايانا مشكوره اختي الغالية حماس | |||
18 - 08 - 2007, 15:35 | رقم المشاركة : [5] | ||
| السلطان حياك الله شكرا لمرورك | ||
18 - 08 - 2007, 15:35 | رقم المشاركة : [6] | ||
| أبو مالك يسلموو ع تواصلك | ||
18 - 08 - 2007, 15:36 | رقم المشاركة : [7] | ||
| السامي لا تخاف ربك يمهل ولا يهمل بإذنه | ||
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
Powered by vBulletin Version 3.8.7 Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd ترقية وتطوير: مجموعة الدعم العربى |