|
|
#1
| |||||||
| |||||||
عن سيارات مرسيدس الماني المعلق: سباق الجائزة الكبرى رياضة مثيرة استحوزت على اهتمام الكثيرين، يحضر حلبات السباق هذه أكثر من نصف مليون نجم من عدة كبار المتسابقين في العالم. أقيم بجانب حلبة السباق هذه متحف يوفر لنا فرصة التمتع بمشاهدة بعض سيارات السباق التي صنعت خلال السنوات الماضية؛ حيث يعرض هنا أكثر من مائة عام من تاريخ السباق؛ ستجدون ما يزيد على ثلاثين سيارة سباق، أسماء ك ""البوجاتي"" و"المازاراتي" و"الفراري" و"البورش" هي أعظم الأسماء في عالم سباق السيارات وتزين المركبات التي سنشاهدها، هذه السيارات تأخذنا عبر تاريخ السباقات، وتوثق في الوقت نفسه التاريخ الدولي. سيارة "الفورد" من موديل عام 1903 كانت تتبارى في السباقات قبل أن تكون أغلب السيارات الأخرى قد صنعت؛ مع أنها لا تبدو أنيقةً وسريعة، أول سباق لسيارات كسيارة "الفورد" القديمة أقيم في فرنسا (عام 1894 ). (عام 1927) انطلقت سيارة "المرسيدس" من طراز (680 إس) في حلبات السباق في أوربا، وعبرت الدايملر بينز "خط النهاية" متقدمة على كل منافساتها، لكن هذه السيارة منحت سائقيها قدراً إضافيا من الإثارة. هل ترون دواسة البنزين؟ عندما كان السائق يضغط على تلك الدواسة كانت هذه السيارة توفر له قدرة خمسةٍ وستين حصانا إضافية تفوق قدرة السيارات العادية التي كانت تنتج. وكان لهذه السيارة محرك متميز، تستطيعون من خلال هذا الشعار معرفة أن سيارة "المرسيدس" هذه هي سيارة سباق، إنَّها من طراز أربعمائةوستين، صنعت لنفسها بسرعة اسماً في حلبات السباق،(عام 1928) انطلقت في مسيرة تحمل أثارت دهشة العالم وبعد أن قطعت مسافة تزيد على اثني عشر ألف ميل، كانت السيارة لا تزال تسير بكفائة عالية. كل السيارات التي هنا صالحة للاستعمال وتتم قيادتها بشكل منتظم، سيارات "بوجاتي" السريعة هذه خير مثال، كان بالإمكان التعرف عليها من خلال مشعاعها الذي يشبه "حدوة الفرس"، كانت سرعة "البوجاتي".. أعجوبة عالم السباق، هذه السيارة كانت أداة لتحقيق الفوز عام 1927، احتلت سيارة "البوجاتي" (سبعة وثلاثين عي) المرتبة الأولى ضمن تصنيفها، فلكل إطار نظام فرملة خاص، المحرك له أربع اسطوانات وبقوة مائة حصان، وضع مبدل السرعة وعتلات الكوابح اليدوية خارج السيارة لتكون عملية في حلبات السباق، تميل هذه السيارة إلى الانحراف عندما يفرمل السائق بالكامل، تدور مؤخرتهاإلى الخارج جاعلة السيارة تنعطف حول حلبة السباق بسلاسة، لم يكن الانعطاف في تلك الأيام مجرد استخدام المقود وصمام البنزين. لكل سيارة سريعة قديمة مزايا خاصة بها، حتى لو كانت تلك المزايا مجرد أشرطة جلدية، هذه كانت تستخدم لتثبيت غطاء محرك السيارة "البي إم دبليو 328" من طراز (عام 1938) والتي يمكن مشاهدتها في السباقات الكلاسيكية. هذه سيارة أخرى رائعة، إنها سيارة "إم جي تي سي" من طراز (عام 47)، لاقت هذه السيارة البريطانية ترحيبا كبيراً من الجمهور الذي حرم من السيارات خلال الحرب العالمية الثانية، سيارات المتحف يعتنى بها من قبل الذين يقدرون تاريخها وأدائها. قام مالكوا هذه السيارات بإعارتها إلى المتحف مقدرين له الاعتناء بسياراتهم وإتاحة الفرصة للناس لمعرفة تاريخها ،وهذه السيارات المعروفة باسم "فيريتاز" صنعت في المصنع الذي كان موجوداً حيث يقام المتحف الآن، وقد تم وضع محركات "البي إم دبليو 328" داخل هياكل إنسيابية صنعت خصيصاً للسيارات السريعة الفاخرة ،انظروا جيداً إلى هذا الهيكل المصنوع من الألومونيوم، آخر سيارة "فيريتاز" صنعت عام 1953 وقد لاقت ترحيباً حاراً في موطنها (عام 84 )، عندما تم افتتاح هذا المتحف. المتسابق العالمي الشهير "وان مانويل فانجيو" من السائقين الذين عادوا إلى هذا المتحف لاستذكار أيام المجد، فالسيارة "المازراتي 250 إف" –هذه- قام بقيادتها. قام وهو في الثمانين من عمره بدورة حول حلبة السباق، حيث كان قد فاز فيما مضى بجائزة ألمانيا الكبرى لعام 1957. "الفورميولا" واحد بشعار الرمح الثلاثي - والتي صنعت (عام 55 ) - من أنجح سيارات السباق بعد الحرب، أما "المازاراتي 250 إف" فقد نالت اثنتين وثلاثين جائزة من جوائز سباقات الجائزة الكبرى. هذه السيارة المميزة أطلق عليها اسم "تيبو 61"، كان هيكل هذه السيارة مثالاً للبناء الأنبوبي المتقن، ولا عجب في أن تلقب سيارة السباق – هذه - "بالمزاراتي القفص"، هذا التصميم جعل السيارة أخف وزناً وأكثر استقراراً، يشير الشعار الأصفر إلى أننا قد عثرنا على ملكة السيارات الإيطالية "الفراري"، هذه السيارات أكدت على التصميم والأداء وتمنى قيادتها العديد من السائقين؛ الذين تلذذوا بالإحساس الذي انتابهم حين جلسوا في مقعد السائق. هناك نسختان من "الفراري 250 جي تي" في هذا المتحف، السيارة صغيرة الحجم لصغار السائقين، والطراز كامل الحجم لآبائهم، كانت مزودة بمحرك باثنتي عشرة إسطوانة". من الصعب جداً حساب قيمة هذه السيارة حالياً؛ فلم يصنع منها سوى تسعٍ وثلاثين؛ وهذا ما يفسر سبب وجود نسخة في هذا المتحف لها غرفة بسيطة جداً، فالنموذج الإنتاجي لهذه السيارة يساوي ثروةً بالنسبة لأولئك المحظوظين بامتلاكهم واحدة منها. لا شك في أن هذه سيارة أنيقة وحديثة بالإضافة إلى أنها كانت تحقق الانتصارات في حلبات السباق في الستينيات، إنها "البورش 787" وهي سيارة سباقٍ ذات محركٍ بقدرة مائة وتسعين حصاناً، تستطيع السير بسرعة مائة وخمسين ميلاً في الساعة، واشتركت في سباق "الفورميولا اثنين". (عام 64) قامت "شركة بورش" بتصميم طراز "جي تي إس"، هذا الطراز رباعي الدفع ومستقبلي الشكل وأصبح معروفًا باسم "طراز 904"، بإمكان المشتري أن يختار طرازاً ذا أربع أو ست أو ثماني اسطوانات. كانت "البورش 904" من أكثر السيارات التي قامت الشركة بتصنيعها نجاحا، موظفوا هذا المتحف قد يسمحون لك بركوب هذه السيارة من "طراز دايملر إس بي 250"، أدخل مفتاح التشغيل ودع الحياة تدب في المحرك الكبير. تولد هذه التجربة شيئاً من حمى السباق لدى أي شخص يتوق للقيام ولو بدورة واحدة حول حلبة السباق. محرك "الفي ثمانية" ذو المائة وأربعين حصانا، يمنح هذه السيارة البريطانية السريعة ذات المقعدين سرعة قصوى ( مقدارها مائة وسبعة عشر ميلا ) في الساعة. كانت شركة "جاجوار" قد صنعت هذه السيارة خلال الستينيات، السيارات التي تسابقت بعد عشرين عاماً فقط كانت أقوى بأربعة أضعاف وأعلى صوتا، كانت "سيارة البورش 962" في مقدمة السباقات، ومنها سباق "لامانس" خلال ذلك الاختبار المرهق للسائق والسيارة كانت غرفة السيارة عرضة للحرارة الشديدة، وكان السائقون يحمدون الله على نسمات الهواء الباردة الخفيفة التي كانت تدخل حيث يجلس السائق. في عالم سباق "الفورميولا واحد" السريع تطورت السيارات واحتلت محركات التيربو موقع القيادة، (طراز أربعة وثمانين) له محرك "بي إم دبيلو" بقوة (ألف ومائة حصان)، مع ذلك فقد منع من الاشتراك في السباقات، لأن السيارة تميل إلى الارتفاع وفقدان الاحتكاك مع سطح الأرض أثناء السرعات العالية. سيارة "البورش 959" ذات الدفع الرباعي هي الأحدث ضمن هذه المجموعة؛ صنعت في الثمانينيات، ضع هذه السيارة في حلبة السباق واضغط بقدمك على دواسة البنزين وستجد أنك تسير بسرعة تزيد على (مائة وثمانين ميلا) في الساعة. وبسرعةٍ أيضاً سننتقل إلى موقعٍ آخر وموضوعٍ آخر، وأظنَّكم سترون الأشياء بطريقةٍ مختلفة. العدسات المعلق: في واد جميل محاط بالغابات عثرنا على متحف خصص لمساعدة سكان العالم على تطوير مدى الرؤية لديهم، انظروا جيداً الآن إلى التصاميم التي نشاهدها عند دخولنا إلى هذا المتحف، ما تبدو وكأنها أشكال هندسية ركبت عشوائيا صممت لتعليمنا الشيء القليل عن كيفية تلقي ما نشاهده، علينا أن نسأل أنفسنا عما نراه وعن كيفية قيامنا بترجمة ما تعنيه هذه الأشكال بالنسبة لنا، ولنترك لأعيننا مهمة استكشاف هذه الأشياء. يدعي العديد من الناس بعد النظر إلى هذه الأشكال فترة من الوقت بأنهم ينظرون إلى الحرف "إي" في اللغة الإنجليزية والذي هو في الواقع غير موجود، وتميل أدمغتنا إلى تفسير ما تراه أعيننا، غالبا ما يعتمد ذلك التفسير على التجارب السابقة للفرد، وهذا هو ما يعنيه مصطلح الإدراك الحسي. هناك مثل قديم يخبرنا بأننا لا نرى العالم كما هو في الواقع، بل كما تصوره لنا أحاسيسنا، ولذلك فإن كل ما نراه في الحياة عرضة لتفسيراتنا، فتفسير زيد قد يختلف عن تفسير عمرو، وسوف نعرف المزيد عن النظر والتفسير في متحف الإبصار هذا. نحن نحصل على حوالي ثمانين بالمائة من المعلومات التي يزودنا بها محيطنا من خلال أعيننا، لذا فإن هذا المتحف اهتم بإطلاعنا على كيفية عمل أعيننا، هناك شريط فيديو يشرح لنا عملية التفاعل ما بين العين والضوء. العين تستقبل الموجات الضوئية التي يتم تركيزها بواسطة القرنية والعدسات البصرية التي توضع فوق نقطة في الشبكية، بعض الأعين قد تركز شعاع الضوء أمام الشبكية وحين يحدث ذلك فإننا سنصاب بقصر النظر، وبالإمكان تصحيح ذلك الخلل بعدسات خاصة، إذ إنها ستقوم بإعادة توجيه ذلك الشعاع الضوئي كي يتركز ثانية على الشبكية، أما للمصابين بطول النظر فإن الموجات الضوئية يتم تركيزها خلف الشبكية، وبالإمكان استخدام عدسات خاصة لتغيير اتجاه شعاع الضوء ليكون فوق القرنية، وإذا كنا نريد تصحيح مشكلة بصرية فإن الخلل يجب معاينته أولاً بواسطة اختصاصي عيون. ساعدت أدوات التشخيص أولئك الأشخاص على تحديد نوع الخلل، ويرجع تاريخ هذه الأداة إلى (عام 1890)، داخل هذا الطبل كانت هناك صور لحروف وأرقام من مختلف الأحجام، يطلب من المريض قراءتها فإذا كانت غير واضحة له بالإمكان إدخال عدسات ليتمكن المريض من الرؤية بوضوح، تبين هذه الأرقام قوة العدسات المطلوبة لتصحيح بصر المريض، وبعد أن يتم ذلك؛ كان بإمكان الطبيب صنع النظارات المناسبة. هذه أداة أخرى يرجع تاريخها إلى (عام 1895)، كانت تعمل وفق المبدأ نفسه، وكانت هذه الأداة تمكن الأطباء من تحديد الخلل البصري لدى مرضاهم. الشخص غير القادر على رؤية الأرقام والحروف بوضوح كان ينظر من خلال عدسات ذات قوىً مختلفة حتى يجد الطبيب العدسة المناسبة، يوجد الرقم الذي يطلق عليه اسم "الديابتر" بجانب العدسات، وهو يحدد كم يجب أن تكون قوة العدسة. هذه الأداة - التي يتم التحكم بها بواسطة الكمبيوتر- تؤدي وظيفتين: فهي تقوم أولاً: بتوليد رموز تقليدية لفحص العين كالحروف والأرقام والأشكال الهندسية، ثم تعمل على توفير المعلومات المطلوبة لاكتشاف مسبب الخلل البصري، الرؤية غير الواضحة من الممكن أن تتسبب بمشاكل مختلفة ويمكن معالجة أغلبها باستخدام العدسات التصحيحية، مع ذلك فإن الحالات القصوى قد تستوجب إجراء عملية جراحية، وتساعد الأجهزة ذات التقنية العالية تساعد الأطباء على اتخاذ القرار المناسب. النظارات قد تساعد كثيراً على تقوية إبصارنا، تصنع العدسات من كتلة من السيليكا -كهذه التي نشاهدها هنا- إنها عملية في غاية التعقيد. تتطلب عملية تحويل الزجاج الخام إلى عدسات صالحة للاستعمال لما لا يقل عن ثماني عشرة خطوة. يتم تسخين السيلكا؛ ثم تضغط لتكوين العدسة الأساسية،؛ بعدها -وعلى مراحل مختلفة- تذاب تلك العدسة؛ ثم تصقل وتلمع للحصول على المنتج النهائي. منذ الستينيات كانت النظارات تصنع من البلاستيك، حيث تتم قولبة الكتلة الساخنة إلى أشكال كهذه. يتم أولاً إعداد المادة الخام، وتشبه العدسات البلاستيكية منتجات السيلكا تماماً، لكنها أخف وزنا وأسهل للوضع على الرأس، العدسات البلاستيكية أكثر عرضة للخدش، لذا فإنها تحول حاليا إلى أشكال كهذه وتصقل، ثم يضاف إلى سطح العدسات غلاف رقيق إذ توفر هذه الطبقة الكيميائية حماية ضد الخدش، وتعمل كغلاف مضاد للانعكاس. سواء أكانت العدسات مصنوعة من الزجاج أو البلاستيك؛ فإن علب عدسات الفحص كهذه التي يرجع تاريخها إلى عام 1910 لازالت تعتبر حالياً أدوات معيارية بالنسبة للنظاراتيين. هذه ما يسميها النظاراتيون إطارات الفحص، وتستخدم لقياس حجم العدسات الذي سيجعل من الممكن وضعها في إطاراتها، هذه الآلة التي تقيس المسافة بين بؤبؤي العين تعتبر أداة معيارية، حيث ستوفر تلك المسافة المعلومات التي ستحدد حجم وشكل النظارات. هذا ما كان يسمى "وعاء الصقل" الذي كان يوضع فوق العدسات ويدور، وبإمكان آلة الصقل هذه -التي كانت تدار بواسطة حزام نقل- صقل اثنتين وسبعين عدسة، وإزالة المادة التي تتجمع أثناء عملية الصقل. هذه الآلة صنعت (عام 1930) وكان من الضروري آنذاك أن يكون صانعو النظارات مهرة، يتوجب عليهم حاليا معرفة المزيد عن الإليكترونيات لأن إنتاج النظارات يتم التحكم به بواسطة الكمبيوتر، يقوم النظاراتي بتثبيت الإطار داخل ما يسمى "بالمرسمة " وتقوم الآلة بمسح محيط الإطار، تتم مواصلة عملية إنتاج النظارات الحديثة بواسطة "آلة التمركز" التي تحدد مثلاً: الزاوية التي ستوضع بها العدسات في الإطار المناسب. بعدها يتم إدخال المعلومات إلى آلةٍ للصقل لتأخذ الشكل الصحيح، وتنفذ عملية الصقل بدواليب ماسية أوتوماتيكية لا تكاد تحدث أي ضوضاء وتعمل بدقة متناهية. وفي نهاية العملية تنساب العدسات داخل الإطار، لا تتخذ العدسات شكلها النهائي حتى توضع في الإطار، هذه الإطارات التي صارت الآن متوفرة بأشكال وأحجام مختلفة تأسر روح العصر على الدوام، فالإطارات الكبيرة التي ظهرت في الخمسينيات بدت وكأنها تعكس الظروف الاقتصادية الممتازة التي سادت في أغلب البلدان. خلال الستينيات غالبا ما كانت النظارات تعبر عن الثراء والثقافة، أما اليوم فإن الإطارات تمنح كل ما يحتاجه الشخص لعكس الصورة التي قد يرغبها عن نفسه. ترى ما الذي يخبئه المستقبل للبصريات؟ يبدو أن جدار التصوير هذا يشير إلى وجود العديد من العجائب؛ ما يطلق عليها "المرايا الثلاثية" تم تركيبها في آلة بصرية يتم التحكم بها بواسطة "الأشعة دون الحمراء" والتي تجعل رؤية الأشياء في الظلام ممكنة، الآلات البصرية الأكثر تعقيداً لن تستخدم لصنع النظارات. لا يسعنا ونحن ننظر إلى العدسة التي شكلت جزءاً من رحلات ماكوك الفضاء سوى تخيل ما سيأتي به المستقبل، نحن نعلم بأننا سنأتي لكم بالمزيد من المتاحف والمواضيع نشكركم لانضمامكم إلينا إلى اللقاء. المصدر: منتديات مدينة الاحلام uk sdhvhj lvsd]s hglhkd |
22 - 05 - 2008, 18:00 | رقم المشاركة : [2] | |||
| مشكوووووووووور اخوي العزيز على المواضيع الرائعه دمت دوووووووووووووم | |||
22 - 05 - 2008, 19:03 | رقم المشاركة : [3] | |||
| مشكور اخي الغالي على كل ماتقدمة | |||
24 - 05 - 2008, 12:22 | رقم المشاركة : [4] | ||
| مشكورين علئ المرور وعلئ الرد | ||
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
Powered by vBulletin Version 3.8.7 Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd ترقية وتطوير: مجموعة الدعم العربى |