منتديات مدينة الاحلام

فيس بوك مدينة الاحلام twitter RSS 

 
 

 

 

معجبو مدينة الاحلام علي الفيس بوك

  #1  
قديم 08 - 01 - 2012, 19:29
الصورة الرمزية صدام وهبان
صدام وهبان غير متصل
..:: من سكان المدينة ::..
 


صدام وهبان is on a distinguished road
افتراضي التعب و الإرهاق - ضريبة الحياة العصرية












التعب الإرهاق ضريبة الحياة العصرية





هل تقلبت كثيراً هذا الصباح وأنت تحاول الاستيقاظ من النوم ومغالبة الحاجة إلى مزيد من النوم والراحة في السرير؟
إذا كانت الإجابة نعم، فاعلم أنك لست وحدك، فالتعب المزمن أصبح من أكثر الأسباب التي تجعل الناس يذهبون إلى الأطباء .
وبالطبع، فإن الشعور بالتعب أو الإرهاق يمكن أن يكون ناجماً من إيقاع حياتنا الضاغط والمتلاحق، الذي يسهم في تخريب أنماط ووتائر نومنا، ومع ذلك، يرى الأطباء أنه لا ينبغي إغفال الأمراض الخطرة عندما يتعلق الأمر بالإحساس المستمر بالإرهاب والتعب .
ويشرح البروفيسور ستيف فيلد العبارة السابقة بقوله:
“ الإرهاق نفسه ليس مرضاً، لكنه قد يكون عرضاً من أعراض حالة مرضية، بغض النظر عما إذا كان بدنياً أو نفسياً أو اجتماعياً ”.
تالياً بإسهامات مجموعة من الخبراء نستعرض الأسباب والعوامل التي قد تقف وراء الشعور بالتعب المزمن والإرهاق الناجم عنه،
وفقاً للتوصيفات التالية ومدى ملاءمتها لك:








الإحساس بالتعب والوهن وصعوبة التنفس:



أعراض أخرى:


تورم الكاحل، والأرجل، والساقين، والمعدة، وأوردة العنق، وآلام الصدر “بعد تناول وجبة دسمة أو ممارسة الرياضة” .


الأسباب المحتملة:


اعتلال عضلة القلب “مرض يصيب عضلة القلب”، هذا المرض يجعل جدران القلب أكثر سماكة
“خاصة في البطين الأيسر الذي يعتبر حجرة الضخ الرئيسية” ونتيجة لذلك يتوقف القلب عن ضخ الدماء بفعالية ونجاعة إلى الجسم .
ويقول روبرت هول المدير الطبي لجمعية مرضى اعتلال عضلة القلب في المملكة المتحدة:
“عندما لا تعمل عضلة القلب بشكل جيد، يقل الأكسجين الموزع في الجسم، وهذا ما يفسر الإحساس بالتعب الشديد .
وهذه الحالة يمكن أن تكون وراثية، أو ناجمة من مرض قلبي أو حتى من التهاب، وقد تصبح قاتلة إذا لم تعالج” .


العلاج:


هناك عقاقير تعرف ب “مثبطات الانزيم المحول للانجيوتينسين” أو “مثبطات أيس” يمكنها تخفيف الأعراض بإراحة الأوعية الدموية،
وتدعيم انسياب وضخ الدم من القلب، كما يمكن لمثبطات “بيتا” أيضاً أن تقلص عبء الجهد والعمل الذي يقوم به القلب، وتزيد فعاليته .







الإحساس ب "دوخة"، ودوار وعدم ثبات "ترنح":



أعراض أخرى:


جفاف الفم، الإمساك أو الإسهال .


الأسباب المحتملة:


يعتقد الكثير من الناس أن الإصابة بالحساسية تسبب التعب الشديد .
ويقول باري كاي أستاذ أمراض الحساسية والمناعة في الكلية الملكية بلندن
إن مضادات الهستامين هي المسؤولة عن معاناة المصابين بهذه الأعراض .
ويضيف: “هذه الأدوية تعمل على مستقبلات في الدماغ تجعلك تشعر بالنعاس” .
وهذا ما يفسر أهمية الامتناع عن إعطاء الأطفال أدوية مضادات الهستامين خاصة من الأنواع القديمة في أوقات الامتحانات الدراسية .
وفي 2007 وجدت دراسة أجرتها منظمة “التعليم من أجل الصحة” الخيرية،
أن حوالي 75% من الطلاب الذين يأخذون علاجات مقاومة للحمى، يتوقع لهم أن تنخفض درجاتهم في الامتحان .


العلاج:


الأنواع القديمة من مضادات الهستامين “كالبريتون” بالرغم من نجاعتها في معالجة الحساسية تجعلك، على الأرجح، تشعر بالنعاس .
ويضيف البروفيسور كاي قائلاً: “الأدوية الأحدث، مثل زايرتيك أو كلاريتين، تتسم بتأثير “استرخائي” أقل .






إرهاق وضعف مصحوب بألم في العضلات:



أعراض أخرى:


فقدان أو تساقط شعر الجسم، فقدان كثافة العظام “الذي يفضي إلى كسور”، وفقدان الرغبة الجنسية وصعوبة التركيز .


الأسباب المحتملة:


بالنسبة إلى الرجال، قد يكون الباعث هو تدني مستويات هرمون التستسترون . وعندما تتدنى مستويات هذا الهرمون، قد تتسبب في فقدان كثافة العضلات .
ويقول الدكتور مارك فاندر بمب استشاري الغدد الصماء بمستشفى رويال بلندن،
إن من يعانون هذه الحالة يشعرون بالتعب في أي وقت يبذلون فيه جهداً بدنياً .
وتدني مستويات هرمون التستسترون الذي تسببه حالة مرضية تعرف ب “قصور الغدد التناسلية” (hypogonaolism)
يصيب حوالي 5 من كل 1000 رجل،
والأسباب التي تؤدي إلى الإصابة بقصور الغدد التناسلية لا تزال غير معلومة “تقول بعض الأبحاث الطبية إنها قد تكون جينية” .


العلاج:


يقول الدكتور فاندر بمب
إن من النادر إيجاد حل لبواعث هذه الحالة، ولكن يمكن تناول بدائل تستسترون لتخفيف الأعراض والمحافظة على متانة العضلات .






الإحساس بتعب "متدرج" بعد بذل جهد بدني:



أعراض أخرى:



الشعور المستمر والمتزايد بالتعب على مدى الوقت، التعرض لمشكلات أو صعوبات طفيفة في الإبصار،
الإحساس بالعطش وزيادة عدد مرات التبول عن المعتاد،
التعرض لالتهابات بصورة منتظمة،
بطء التعافي من الجروح والإصابات، الإحساس بخدر أو وخز في الأيدي أو الأرجل .


الأسباب المحتملة:


الإصابة “غير المكتشفة” بالسكري من النمط ،2 ويمكن أن تكون السمنة هي محفز المرض .
وهذا ما قد يفسر إحساس المرضى بالتعب الشديد .

ويقول الدكتور ستيف فيلد:
“ إذا كانت اللياقة أو الحالة البدنية غير جيدة، فإن كل ما يقوم به المرء سيتطلب بذل مجهود إضافي،
حينما يلجأ الناس إلى تناول الأطعمة الدسمة ولا يمارسون الرياضة، تصبح أجسادهم منهكة”
موضحاً أن تذبذب مستويات سكر الدم تؤدي أيضاً إلى الإحساس بالتعب .

جدير بالذكر أن مرض السكري من النمط الثاني يحدث بسبب
عدم مقدرة الجسم على إفراز هرمون الأنسولين بكميات كافية “أو بسبب عدم مقدرة الأنسولين المنتج على العمل بصورة فعالة”،
ويلاحظ أن الأعراض يمكن أن تستغرق أسابيع عدة أو فترة أطول من ذلك ريثما تبدأ في الظهور .


العلاج:


العلاج ينبغي أن يستهدف مستويات الغلوكوز في الدم لتجنب أخطار المضاعفات التي يأتي على رأسها،
العمى، وتلف الأعصاب، والقروح، وبتر الأعضاء .
ويشمل العلاج ممارسة التمرينات الرياضية بانتظام، واتباع نظام غذائي صحي وأحياناً أخذ علاجات لمنع ارتفاع نسبة السكر في الدم .






الإحساس بإرهاق شديد ومضنٍ يصل إلى حد الانهيار:



أعراض أخرى:


استحالة القيام بنشاط بدني، التعرض لدورات شهرية ثقيلة، التعرق الليلي، ألم الثدي، فقدان الرغبة الجنسية، التقلبات المزاجية .


الأسباب المحتملة:


بلوغ النساء للمرحلة الزمنية التي تسبق الوصول إلى سن اليأس مباشرة وهي فترة تمتد إلى 5 أعوام وتكون في نهاية الأربعينات وبداية الخمسينات .
وتقول الدكتورة جيني بايروم استشارية أمراض النساء والتوليد في مستشفى برمنغهام النسوي
إن إفراز مبايض النساء لهرمون الأستروجين يقل في هذه المرحلة العمرية .
ويتحكم هرمون الأستروجين في مستويات الهرمونات المسؤولة عن الشعور بالقلق والإرهاق كالكورتيزول والإردينالين في الدم
وعندما لا يتم ضبط وتنظيم هذه الهرمونات، يمكنها أن تسبب التعب الشديد لأنها تسهم في الإحساس بالقلق والتوتر .
وتقول الدكتورة بايروم أيضاً:
“ في الفترة التي تسبق الوصول إلى سن اليأس، قد تصاب النساء أيضاً بدورات شهرية ثقيلة،
وهذا يعرضهن لهبوط في كريات الدم الحمراء، يمكن أن يؤدي إلى الإصابة بأنيميا “فقر الدم”، والأنيميا من أسباب الإرهاق الشائعة .

ويمكن للتعرق الليلي الذي يعتبر عرضاً آخر من أعراض المرحلة السابقة لسن اليأس أن يؤثر سلباً في النوم وبالتالي يسهم في الإحساس بالتعب خلال اليوم .


العلاج:


ممارسة التمرينات الرياضية بانتظام، والامتناع عن شرب الكحول، والنوم والاستيقاظ يومياً في أوقات محددة ومعلومة،
هذا الانضباط يعيد تهيئة وتنظيم ساعة الجسد ويعني بالنسبة إلي، زيادة أرجحية الحصول على نوم جيد،
وبالتالي إيقاف التعب المرتبط بالمرحلة السابقة للوصول إلى سن اليأس .






مرهق و واهن و أشعر بالعطش:



أعراض أخرى:


جفاف الفم والشفاه والأعين، قتامة لون البول، إفراغ كميات قليلة من البول، والتعرض لنوبات صداع “غير منتظمة” .


الأسباب المحتملة:


الجفاف: 70% من جسم الإنسان عبارة عن ماء، ولذلك إذا تعرضنا للجفاف نفقد المياه من خلايانا، وهذا يصعب عليها العمل بفعالية .
ويقول الدكتور آدم كاري مدير مستشفى “كور بروفرمانس” المختص في التغذية واللياقة الصحية
إن جفاف الجسم يجعل حجم الدم يهبط، ولذلك يضطر القلب إلى بذل جهد أكبر والعمل بمشقة لضخ الكمية أو الحجم الطبيعي للدم .
ويضيف:
“عندما تتعرض للجفاف، تكون المؤشرات الحيوية الأولية الدالة عليه، الضعف والإرهاق .
وبحلول الوقت الذي ينتابك فيه شعور بعطش شديد، يكون جسدك جافاً للغاية” .


العلاج:


الإنسان العادي بحاجة إلى 3 ليترات من السوائل في اليوم، وهذه السوائل ليس بالضرورة أن تكون مياه،
لكنها يمكن أن تشمل أي نوع من السوائل كالعصير، الشوربة، الشاي، الفواكه “خاصة الجريب فروت والليمون”،
الخضراوات الغنية بالمياه “وحتى الجبن الذي يدخل الماء في صناعته” .







الفتور والكسل وتدني المزاج:



أعراض أخرى:


التعب على الرغم من أن من يتعرض لهذه الحالة يكون قادراً على العمل والرياضة .
- الإحساس بالبرد، الجفاف و/أو شحوب البشرة،
- خشونة وضعف الشعر، تقصف الأظفار، الصوت المبحوح أو الأجش .


الأسباب المحتملة:


ضعف نشاط الغدة الدرقية التي تتموضع في مقدمة القصبة الهوائية،
فهذه الغدة تفرز هرمونات الثايروكسين وال “تريودوثيرونين ” “ثالث يود النتروجين”
وهذه الهرمونات تنظم مجتمعة نمو الجسم وعملية التأيض “أو الاستقلاب” “سرعة حرق الجسم للطاقة” .
ويقول الدكتور فاندر بمب: “عندما تكون مستويات هرمون الغدة الدرقية ضعيفة أو منعدمة،
تتباطأ عمليات الأيض” أو “الاستقلاب” ولذلك تشعر بالتعب .
ويقول الأطباء إن أمراض الغدة الدرقية تكون أكثر شيوعاً في فترة سن اليأس .


العلاج:


يرتكز التشخيص على إجراء فحص الدم لقياس مستويات الهرمون .
ومن العلاجات المتبعة تناول عقاقير بديلة لهرمون “ثايروركسين” تسمى “ليفوثايروكسين”،
والغرض منها إعادة الاتزان لمستويات الهرمون .







الاستسلام للنوم أثناء القراءةأو مشاهدة التلفزيون، وحساسية المزاج:



أعراض أخرى:


الإحساس بالتعب وعدم المقدرة على التركيز على مهام وواجبات خلال اليوم،
الاستسلام للنوم في أي وقت يشعر فيه المصاب بهذه الحالة بتراخٍ وخمود بدني “حتى أثناء الأكل”،
الشخير، جفاف ومرارة في الحلق عند الاستيقاظ، فجوات في الذاكرة أو التركيز، نوبات صداع “خاصة في الصباح” .


الأسباب المحتملة:


الإصابة بعلة، انقطاع التنفس خلال النوم، وهي عارض صحي يتسم بتراخي عضلات وأنسجة ناعمة في الحلق أثناء النوم،
وهذا الوضع يجعل مجاري الهواء مغلقة لمدة 10 ثوانٍ أو أكثر،
يبدأ بعدها المصاب في التنفس مرة أخرى، “ويكون التنفس مصحوباً في الغالب بشخير أو لهاث،
وقد يحدث ذلك مئات المرات في الليلة الواحدة” في الغالب لا يتذكر من يعانون هذه الحالة ما حدث لهم خلال الليل .
ويقول البروفيسور راسل فوستر أستاذ علم الأعصاب في جامعة أكسفورد:
“هذه الحالة يمكن أن تجعلك مرهقاً لأنها تربك موجات النوم الهادئ والعميق .
وإذا لم تعالج هذه الحالة، ستحدث مخاطر، على المدى الطويل، تشمل ارتفاع ضغط الدم، وقد يصل الوضع إلى حد الاكتئاب” .


العلاج:


فقدان الوزن والإقلاع عن التدخين يسهمان في الإبقاء على مجاري الهواء مفتوحة،
وقد يكون النوم على جانبك بدلاً من ظهرك مفيداً أيضاً .
ويقول الأطباء إن الحالات المعتدلة والشديدة من مرض انقطاع التنفس أثناء النوم قد تحتاج إلى علاج يسمى:
“ضغط مجرى الهواء المتتابع الإيجابي”،
وهذا العلاج في الواقع هو قناع للتنفس يرتديه المصاب حينما يكون نائماً، وهو يزوده بهواء مضغوط مستمر “لمنع انغلاق مجاري الهواء” .







الإحساس بفتور في نهاية اليوم:



أعراض أخرى:


في هذه الحالة يشعر المصاب بصعوبة في حشد طاقته وتجميع قواه للقيام بأي شيء بعد انتهاء يوم العمل،
الجفاف أو الإمساك، الغثيان والقيء، انتفاخ البطن، تشنجات ومغص في المعدة و”غازات كثيفة ومؤلمة” .


الأسباب المحتملة:


يعاني كثير من الناس مرض “خلل المناعة المعوي”، وهذا المرض الذي يكون في الغالب متوارثاً يحدث نتيجة حساسية لبروتين الغلوتين،
وهو بروتين يوجد في حبوب غذائية معينة مثل القمح، والشعير والشيلم “الجودر”،
وهو بالتالي يوجد في أغذية مثل الخبز والمعكرونة وحبوب الإفطار، والمعجنات والبيتزا .

والحساسية لبروتين الغلوتين تعمل على تحفيز الجهاز المناعي لمهاجمة أنسجة القناة الهضمية
“أو جزء منها كالأمعاء أو المعدة”، ولذلك لا يتم امتصاص العناصر الغذائية،
وهذا الوضع يتسبب في الإصابة بأمراض مثل تخلخل العظام والأنيميا، وهي أمراض تؤدي إلى الشعور بالتعب والإرهاق .


العلاج:


يجب على طبيبك أن يحيلك إلى اختصاصي تغذية لكي يقدم لك نصائح تلائم وضعك الصحي،
ويضع لك خطة مفصلة وممرحلة تهدف إلى إزالة بروتين الغلوتين من نظامك الغذائي
بدون أن تتعرض لنقص في أطعمة أساسية وحيوية.









دمتم سالمين









hgjuf , hgYvihr - qvdfm hgpdhm hguwvdm

 
 
 
 
 





رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
فجر طاقتك الكامنة في الأوقات الصعبة حسين حبيب المنقولات العـــامة 8 14 - 07 - 2010 06:38
طالب و أخته يَعلمان بالأسئلة ولكنهما رسبا ! بيســــان القسم الاسلامي 18 19 - 05 - 2009 22:21
كلمات معبِّرة .. بنت اليمن المنقولات العـــامة 1 07 - 05 - 2009 23:55
طـــــــاح الحطب.......... و حـــــــلوة الحياة بغداد لاتتألمي قسم المنقولات الادبيه 6 03 - 11 - 2006 22:51
هكذا علمتني الحياة ... دموع القلب المنقولات العـــامة 14 13 - 08 - 2006 16:00


الساعة الآن 22:07.


Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
ترقية وتطوير: مجموعة الدعم العربى
جميع الحقوق محفوظه لمدينة الاحلام ©

SEO by vBSEO