|
|
#1
| |||||||
| |||||||
نبات بحرف السين - نباتات بـ حرف السين نبات حرف السين - نباتات حرف السين نبات ست الحسن نبات ست الحسن عبارة عن شجيرة يصل ارتفاعها إلى متر ونصف المتر ذات أوراق كبيرة بيضاوية الشكل وأزهار قمعية على شكل جرس بلون مخضر إلى بنفسجي، ثمارها على هيئة عنبات ذات لون أسود والنبات دائم الخضرة. يعرف النبات باسم البلادونا Belladonna يعرف علمياً باسم Atropa belladonna من الفصيلة الباذنجانية. وجذور النبات على شكل الكلية بنية اللون. الجزء المستخدم من نبات ست الحسن: الأوراق والساق والجذور. الموطن الأصلي للنبات: الموطن الأصلي أوروبا وغربي آسيا وشمال أفريقيا. يكثر نموها في الأراضي الجيرية في مصر وأمريكا وآسيا. تجني الأوراق في الصيف أما الجذور من السنة الأولى فما فوق في فصل الخريف. المكونات الكيمائية في البلادونا: تحتوي الجذور والأوراق والسيقان على قلويدات من مجموعة التروبان وأهم هذه القلويدات الهوسيامين Hyoscymine والاتروبين Atropine كما تحتوي على كمية بسيطة من الهيوسين Hyoscine كما تحتوي على فلافونيدات وكومارينات وقواعد طيارة توجد على هيئة مادة سائلة في النبات لها صفة النيكوتين. ست الحسن في الطب القديم: يعتقد أن اسمها بلادونا يشير إلى استخدامها من قبل النساء الإيطاليات لتوسيع حدقات عيونهن مما يجعلهن أكثر جاذبية. كما استخدمت عبر القرون الماضية لترخية الأعضاء المتمددة وبخاصة المعدة والأمعاء لكي تساعد على زاول المغص المعوي والألم بالإضافة إلى معالجتها للقروح الهضمية وذلك عن طريق خفض الإنتاج للحمض المعوي. كما أنها ترخي المسالك البولية مما يزيل تشنجاتها. وكان الأقدمون يعالجون مرض الشلل الرعاش المعروف بمرض بارنكسون، حيث تخفض الرعاش والتصلب وتحسن منطق المريض وحركته. ست الحسن في الطب الحديث: لقد أثبت الطب الحديث على أن قلويدات ست الحسن تثبط الجهاز العصبي المركزي اللاودي الذي يتحكم في مختلف أنشطة الجسم اللاإرادية وذلك عن طريق خفضها للسوائل مثل اللعاب وإفرازات المعدة والأمعاء والقصبة الهوائية فضلاً عن نشاط المسالك البولية والمثانة. كما أن هذه القلويدات تزيد من ضربات القلب وتوسع حدقة العين. ويستخدم مركب الاتروبين من قبل عيادات العيون لتوسيع حدقة العين عند كشف الطبيب على عين المريض. كما أن قلويدات ست الحسن مضادة للتشنج وبالأخص العضلات الملساء كما تقلل التعرق. وتقوم شركات كبيرة بتصنيع أدوية كثيرة من هذا النبات، حيث يوجد أدوية مهدئة للأمراض العصبية والتنفسية ولتوسيع حدقة العين. وقد اتضح أن البلادونا مخدر خفيف لإزالة آلام الأمراض التي يصاحبها نوبات من التقلصات العضلية وخاصة حالات السعال الديكي والربو والمغص المعوي والصرع والنزلات الشعبية الحادة. كما أن خلاصة البلادونا تساعد على تخفيض آلام القلب، وكذلك علاج مشاكل الكبد والمرارة، وكذلك إيقاف إدرار اللبن لدى المرضعات. كما إنها توقف الكثير من إفرازات السوائل في الجسم مثل اللعاب والعصارات الهضمية والعرق، إلا أنها بالرغم من ذلك لا تؤثر في عملية إفراز البول. وتستعمل البلادونا خارجياً لعلاج النقرس والتقرحات. ويوجد لصقات تحتوي على مركبات البلادونا تستعمل ضد الربو الشعبي وأعضاء الجهاز التنفسي والجلد والمفاصل والقناة الهضمية. تستعمل قطرة الاتروبين لتوسيع حدقة العين وكذلك تستعمل في الأفلام عندما يريدون عيوناً واسعة أو عين واسعة عن الأخرى. نبات ست الحسن إذا أخذ بجرعات عالية فإنه يحدث تغيرات غير محببة مثل جفاف الفم وارتفاع درجة الحرارة ويجب ألا يستخدم عشب البلادونا إلا تحت إشراف الطبيب المختص. ويوجد أدوية في الصيدليات للمغص وللعين وخلاف ذلك. المصدر: منتديات مدينة الاحلام kfhj fpvt hgsdk - kfhjhj fJ pvt |
03 - 01 - 2012, 22:54 | رقم المشاركة : [2] | ||
| رد: نبات حرف السين - نباتات حرف السين السعد Cyperus نبات عشبي معمر، له ريزوم طويل ورفيع حرشفي تظهر فيه عقد على هيئة انتفاخات معطياً درنات ممتلئة بالمواد الكيمائية. على امتداد الريزوم يخرج منه أوراق هوائية شريطية ذات أغماد مغلقة. في قمم السيقان تخرج سنابل في مجاميع من مكان واحد تحيط بها ثلاث وريقات كبيرة. ولون السنابل الزهرية بني إلى محمر.يعرف نبات السعد الذي تشتهر به بعض وديان المملكة بعدة أسماء مثل: سعد، سعاد، سعدي الحمار، سعدة زبل المعيز (نظراً لأن درنات الريزوم تشبه بعر الماعز)، سعيط ، مجصة. يعرف النبات علمياً باسم: cyperus rotundus وله مرادفات مثل chlorocyperus rotundus, pycreus rotundus . الجزء المستخدم من نبات السعد الدرنات الجذرية ذات الرائحة العطرية. الموطن الأصلي لنبات السعد: ينتشر بشكل طبيعي في اغلب دول العالم، وفي المملكة العربية السعودية ينتشر نبات السعد في اغلب المناطق لكن تتميز منطقة تهامة بأفضل أنواع السعد. حيث يقوم المواطنون بجمعه وتجفيفه وبيعه في الأسواق المحلية، وله سوق جيد حيث تشتريه النساء كأفضل بخور ويستعملونه بكثرة وخاصة لتبخير ملابس الرضع. المحتويات الكيماوية:تحتوي درنات نبات السعد على زيت ثابت وزيت طيار له رائحة كافورية وطعمه مر أما الريزومات فتحتوي على زيت طيار يختلف نوعاً ما من نوع لأخر وحسب طبيعة البيئة التي ينمو فيها حيث يوجد بعض أنواع السعد الذي لا رائحة له ولا يستعمل ويعرفه خبراء جامعي ريزومات السعد. ويحتوي الزيت الطيار للريزومات والدرنات مركبات كثيرة تصل إلى 30 مركباً مختلفاً. كما تحتوي الريزومات والدرنات على سكاكر مثل الجلوكوز والفركتوز بالإضافة إلى كمية كبيرة من النشاء كمادة ادخارية وكذلك على جلوكوزيدات قلبية وقلويدات ومواد عفصية وفيتامين ج ومواد مرة. ماذا قال الطب القديم عن السعد؟ لقد ورد ذكر نبات السعد في مختلف الحضارات فهو يستعمل من آلاف السنين فقد ذكر في قرطاس “ايبرس” خمس عشرة مرة في وصفات لعلاج أمراض مختلفة منها علاج آلام البطن وقتل الدود وعلاج الناصور، والحمى وعلاج أمراض القلب ولعلاج سلاسة البول ونزوله بدون إرادة ولا نبات الشعر. كما يستخدم لتسكين الم العصب. كما ذكر السعد في قرطاس “برلين” في وصفتين إحداهما لدرء السموم وتتكون من ملح بحري + سعد نابت + دهن وعل + زيت مطبوخ + كندر تمزج مع بعضها البعض وتستعمل دلوكا على الأماكن الملتهبة فتبرأ أما الوصفة الثانية فهي لعلاج ضعف المعدة وإزالة الوخز المسبب للموت. وفي قرطاس “هيرست” ذكر السعد في كثير من الوصفات لعلاج عدد من الأمراض منها: إزالة الألم من جميع الأعضاء وتتكون هذه الوصفة من شعير مسحوق + سوسن + ليمون + ثوم + سعد + حب عرعر بحيث يؤخذ كل من واحد جزء وتطبخ مع قليل من الماء ثم يترك مفتوحاً ليلة كاملة ثم يصفى ويؤكل على أربعة أيام. كما ذكر السعد في وصفات لعلاج البول الدموي ولإزالة الرعشة من إي عضو. وقال الأنطاكي عن السعد “نبت معروف وأجوده الشبيه بنوى الزيتون الأحمر، الطيب الرائحة، يقيم طويلاً، وإذا قلع قبل إدراكه فسد. ومن فوائده الطبية انه يحلل الرياح الغليظة من الجنبين والخاصرة وإذا خلط مع دهن البطم حركت الشهوة.. ويقع في الترياق لقوة دفعه للسم، ودهنه المطبوخ فيه يشد الأسنان ويمنع قروح اللثة والبحرة ونتن المعدة ، ويزيل الخفقان واليرقان والصداع البارد، ويدر الطمث والبول ويفتت الحصى ويخرج الديدان والبواسير”. ويقول ابن البيطار عن السعد “انه ينفع القروح التي عسر اندمالها كما انه يفتت الحصى، ويدر البول والطمث، كما يسكن الارياح وينفع المعدة ومطيب للنكهة ومسخن للمعدة والكبد الباردين وجيد للبخر والعفن في الفم والأنف ونافع للثة”. ويقول داستور (1964م) إن السعد يدخل في صناعة العطور والصابون كما يستعمل طارداً للحشرات ويقول أيضا إن وضع لبخة من الجذور الطازجة على ثدي المرضعة يحث الثدي على إدرار الحليب. كما إن وضع هذه اللبخة على الجروح والقروح نافع في علاجها أما مستحلب الجذور فيستخدم في علاج الإسهال والدوسنتاريا والاستسقاء وسوء الهضم والقيء. ماذا يقول الطب الحديث عن السعد؟تعتبر درنات ريزومات نبات السعد مضادة للقيء وطاردة للارياح وله تأثير مهدئ. كما إن مستحضرات الريزوم تستخدم لعلاج اضطرابات الجهاز العظمي والتطبل وكذلك للدوخة والغثيان.كما تستخدم الدرنات لتنظيم العادة الشهرية غير المنتظمة والقلق أو الإجهاد وكذلك في حالات التهابات الثدي.. يجب إن لا تزيد الجرعات عن 6الى 9جرامات من الدرنات يومياً. كما يجب حفظه في مكان بارد وبعيداً عن الحشرات. سائله تسأل عن نبات السعد ما هو وما هي فوائده وأضراره؟ نبات السعد هو نبات عشبي معمر ينمو بكثرة في المناطق الرملية الرطبة وهو سريع النمو والانتشار، أوراقه مثلثة الشكل طويلة له رائحة عطرية مميزة وتتكون كل ورقة من غمد يغلف الساق التي تمتد على سطح الأرض وأسفله تنتهي بدرنات على شكل عقد ذات لون اسود أو بنية اللون لها رائحة جميلة جدا، الجزء المستخدم من النبات جميع أجزائه. ينمو هذا النبات في جنوب وشمال الحجاز في المملكة العربية السعودية ويقوم المواطنون بجمع عقد درنات جذور النبات وتجفيفها وتنظيفها وبيعها في الأسواق المحلية لاستعمالها كبخور والنساء في منطقة الجنوب تفضل استعمال بخور السعد على العود. تحتوي الدرنات العقدية لنبات السعد على زيت طيار يحتوي هذا الزيت على حوالي 27مركبا وأهمها من نوع السيسكوتربين وبالأخص نوع الكيتون وكذلك تربينات أحادية وكحولات اليفية. أما استعمال السعد: فيستعمل على نطاق واسع كبخور في مناطق الجنوب وله سوق جيد أما من الناحية الطبية فنبات السعد معروف من مئات السنين حيث يستخدم كمدر للبول والحليب ومطمث وقاتل لبعض الديدان ومعرق ومقبض ومنبه. يستعمل في الاضطرابات المعدية المعوية، يستعمل مغلي الدرنات العقدية للنبات لفقد الشهية والإسهال الناتج من الدسنتاريا وضد القيء. وتعطى الدرنات بجرعات كبيرة لقتل الديدان المدورة. تستخدم لبخات من درنات الجذور الطازجة لعلاج الجروح والقرح والتورمات الجلدية. كما توضع على الثدي للمرأة المرضع فتدر | ||
03 - 01 - 2012, 22:56 | رقم المشاركة : [3] | ||
| رد: نبات حرف السين - نباتات حرف السين السرو السرو شجرة دائمة الخضرة يصل ارتفاعها إلى 30متراً ذات أوراق خضراء غامقة دقيقه ومخاريط ذكريه وأنثويه وهو بطيء النمو. يعرف النبات علمياً باسم Cupressus sempervirens والأجزاء المستخدمة من النبات المخاريط والأغصان والزيت العطري. الموطن الأصلي للسرو: وموطنه الأصلي تركيا ويكثر في الأجواء المعتدلة وخاصة في مصر في شبة جزيرة سيناء حول دير سانت كاترين ومنطقة الدلتا. كما انه يزرع حالياً في جميع دول حوض البحر الأبيض المتوسط. المكونات الكيمائية: تحتوي الأغصان على زيت طيار يضم الباينين والكامفين والسيدرول وتحتوي المخاريط على حمض العفص. لقد استعمل الإغريق المخاريط المهروسة والمنقوعة في الخمر لعلاج الزحار وبصق الدم بالسعال والربو والسعال. ولقد عثر العلماء على بعض أخشاب هذا النبات من عهد الأسرة السادسة ومن عهد الأسرة الثانية عشرة في مصر القديمة. كما نقشت أشجار السرو على الجدران الخارجية لمعبد رمسيس الثالث بالكرنك، حيث كان هذا النبات مقدساً وما زالت أشجار السرو تنمو في جمهورية مصر العربية، ويطلق المسيحيون على هذا النوع من النبات “الشجرة الحزينة” ركزا للحزن وزينة للقبور. لقد عرف الفراعنة نوعين من السرو الأول يسمى c.sempervinensوالثاني taxus baccata ويعتقد بأن سفينة سيدنا نوح عليه السلام كانت مصنوعة من خشب السرو. وكان الفراعنة يستخدمون أوراق نبات السرو في عدة أغراض من أهمها وصفه فرعونية قديمة لصبغ الشعر وكانت تستخدم جذور النبات بعد سحقها وعجنها بالخل ثم توضع على شعر الرأس على شكل لبخه بغرض تقويته وصباغته. وقال ابن سينا في السرو “يذهب البهاق، مسود للشعر. ورقه الطازج مع الجوز والجميز للفتق إذا ضمد به، إذا دق جوز السرو ناعماً مع التين وجعل منه فتيله في الأنف ابرأ اللحم الزائد. طبخه بالخل يسكن وجع الأسنان، نافع من أورام العين ضماداً، جوزه بالشرب لعسر التنفس ونقص الانتصاب وللسعال المزمن ينفع من عسر البول وقروح الأمعاء والمعدة”. أما داود الأنطاكي في تذكرته فقال “صمغه يلحم الجراح ويحبس الدم مطلقاً ويجفف القروح أين كانت، يحلل الأورام ويجلو الآثار خصوصاً البرحي طلاءاً وشرباً. الغرغرة بطبيخه حاراً تسكن أوجاع الأسنان وقروح اللثة ويشد رخاوتها. ثمره طرياً يشد الأجفان ويلحم الفتق أكلا وضماداً. يطرد الهوام بخوراً، إذا عجن بالعسل ولعق ابرأ السعال المزمن وقوى المعدة. صمغه يقطع البواسير. إذا طبخ ورقه مع ثمره مع الاملج والماء والخل حتى يتهرى ثم طبخ ذلك في دهن وطلي به الشعر سوده وطوله ومنع تساقطه. ومع المر يصلح المثانة وتمنع البول في الفراش”. أما ابن البيطار في جامعة فيقول “ورق هذا النبات وقضبانه وجوزه ما دامت طريه لينه تذبل الجراحات الكبار الحادثة في الأجسام الصلبة، يستعمل أيضا في مداواة الجمره فيخلطونه أما مع الشعير والماء أو مع خل ممزوج مزجاً مكسوراً بالماء. إذا شرب ورقه مسحوقاً بطلاء وشيء يسير من المر نفع المثانة التي تصب إليها الفضول ومن عسر البول”. - يقول الطب الحديث انه عندما يوضع السرو خارجيا كدهان أو زيت عطري يحدث تقبضاً للأوردة الدوالية والبواسير ويضيق الأوعية الدموية. ويستخدم مغطس من المخاريط للأقدام لتنظيفها ومكافحة فرط التعرق، وعندما يؤخذ السرو داخليا يعمل مضاداً للتشنج ومقوياً عاماً ويوصف للشاهوق وبصق الدم والسعال التشنجي ويفيد هذا العلاج أيضا الزكام والأنفلونزا والتهاب الحلق. يحضر من مسحوق ورقة جرعة تصل إلى 4 جرامات لعلاج آلام الصدر والسعال، كما يحضر منه صبغه يستخدم منها ما بين 20إلى 40 نقطة. وصمغ السرو يلحم الجراح جيداً ويوقف نزف الدم. تحذير لا يؤخذ الزيت العطري داخلياً على الإطلاق | ||
03 - 01 - 2012, 22:58 | رقم المشاركة : [4] | ||
| رد: نبات بحرف السين - نباتات بـ حرف السين الســـذاب سَذاب ، فَيْجَن ، حَزاء ، فيجل ، الخُفْت السذاب Ruta ويعرف أيضا باسم الفيجن وهو نبات عشبي معمر بري وزراعي ويتكاثر بالبذور يعرف علميا باسم Ruta graveolens ويوجد في المملكة نوع يعرف علميا باسم Ruta chalapensis يحتوي على تربينات وزيت طيار وروتين وفيتامين ب ومواد استريه وكحولية، أما فوائده فيستخدم تحت إشراف المختصين لأمراض الدم، معرق، ضد التشنج، ضد القئ، طارد للغازات، طارد للديدان، طارد للهوام، مطمث ومجهض. فالسذاب نبات عشبي معمر يتراوح طوله بين 50- 100سم له ساق متخشب وأفرع تحمل أوراقاً كثة ذات لون أخضر يميل إلى الازرقاق والأوراق مركبة وتحمل الأفرع في نهاياتها مجاميع من الأزهار ذات اللون الأصفر والثمرة كبسولة. وموطنه الأصلي: البلغان وايطاليا وجنوب فرنسا واسبانيا وجنوب الألب وتزرع حالياً في أغلب بلاد العالم. المحتويات الكيميائية للسذاب:تحتوي أوراق السذاب وهي الجزء المستخدم من النبات على زيت طيار ذا لون أصفر إلى مخضر وفلافونيدات ومن أهمها المركب روتين وبيرجابتين واكسانثوتوكسين وحمض الأموديك. كما تحتوي الأوراق على قلويدات من أهمها سكوميانين، جاما فجارين ودكتامين وكولوساجنين وأربورين وجرافيولينين. كما تحتوي على هيدروكسي كومارنينز وفوروكومارين والجنانز. أماكن وجودها في المملكة العربية السعودية : ينتشر في معظم مناطق السراة ” في المملكة العربية السعودية “، إذ ينبت في الجبال ، والأودية ، وقرب المنازل ، وعلى جنبات الطرق . وصفها : نبات أخضر اللون يميل إلى الزّرقة ، يصل ارتفاعه إلى المتر ، يتكون من مجموعة من السيقان ، يتخللها فروع جانبية ، وأوراق صغيرة خضراء اللون ، يعلوه زهرة صفراء لها رائحة قوية عطرية ، تكتمل هذه الزهرة في آخر فصل الصيف ، يتوسط الزهرة حبة خضراء كحبة البُنّ إلا أنها مستديرة . لهذا النوع فوائد طبية كثيرة . ويقول داود الأنطاكي : سذاب : هو الفيجن باليونانية ء وهو نبت يقارب ثمرة الرمان عندنا وفي المغرب ،ولا يعظم في مصر كثيرأ ء وأوراقه تقارب الصعتر البستاني إلا أنها سبطة ، وله زهر أصفر يخلف بزرا في أقماع كالشونيز مر الطعم حاد ، وصمغه شديد الحدة من شمه مات بالرعاف ؛ والبري أحد وأقوى . وهو حار في آخر الثانية يابس فيها إن كان يابسأ وإلا ففي الأولى ينفع من الصرع ، وأنوح الجنون كيف استعمل ، ودرهم منه كل يوم يبرئ من الفالج واللقوة ، وثلاث أواق هن ماثه مع أوقيتين عسلا تذهب الفواق عن تجربة في ثلاثة ويحلل المفصى والقولنج والرياح الغليظة واليرقان والطحال وعسر البول ويخرج الديدان و الحصى ويشفي أمراض الرحم كلها والمقعدة والصدر كالرطوبات والباسور والربو شربآ واحتمالا ، ون طلي بالعسل والنطرون والشب جلا الثآليل والقوابي والبهق والبرص والسعفة وداء الثعلب وحلل الأورام حيث كانت ، وإذا طبخ في الزيت فتح الصمم وأذهب الدوي والطنين قطورآ والصداع سعوطآ وأوجاع الظهر والمفاصل والنقرس ونحوها طلاء ، ومع العسل وماء الرازيانج يحد البصر ويقلع البياض ويمنع الماء كحلا ، ويقاوم السموم شربآ وطلاء وأكلا حتى أن فرشه وإحتماله يطرد الهوام المسمومة ويدر ويسقط الأجنة فرزجة ، ويمنع الزحير والثقل والدم احتقانآ وأكلا . ومن خواصه : قطع الراثحة الكريمة وذهاب صدأ المعادن ء وهو يصدع ويحرق المني ، وإدمانه يضعف البصر ويصلحه السكنجبين والأنيسون ، وشربته إلى ثلاثة مثاقيل وقيل : هذا القدر من البري قتال لأنه في الرابعة وليس بصحيح وبد له الصعتر. ويقول ابن دريد : والفيجن الذي يسمى السذاب لغة شاميّة . وقال أبو بكر : لا أعرف للسذاب اسماً في لغة أهل نجد إلا أن أهل اليمن يسمونه الخُفْت. وقال ابن منظور : (( الحزا والحزاء جميعاً نبت يشبه الكَرَفْس ، وهو من أحرار البقول ولريحه خَمْطَة تزعم الأعراب أن الجن لا تدخل بيتاً يكون فيه الحزاء .. )) . الاستعمالات:تستعمل أوراق السذاب لعلاج اضطرابات الحيض وتعتبر الأوراق وصفة ذات تأثير جيد على الرحم وكمادة مجهضة، كما تستعمل الأوراق في علاج الالتهابات وخاصة التهابات الجلد وفي أوجاع البلعوم وآلام الأذن وآلام الأسنان وفي أمراض الحمى. كما تستخدم ضد الإسهال وضد فقد الشهية. وتستعمل أوراق السذاب على نطاق واسع في دول شرق آسيا كمانعة للحمل حيث يؤخذ ملعقة صغيرة من مسحوق الأوراق الجافة ووضعها في كوب ثم يضاف له ربع لتر ماء سبق غليه ثم يغطى الكوب ويترك لمدة 15دقيقة ثم يصفى ويشرب بمعدل كوب مرتين في اليوم. ويجب عدم استعمال السذاب خلال الحمل حيث انه يسبب الاجهاض بالاضافة إلى كونه مانعاً للحمل. هل هناك أضرار جانبية لنبات السذاب؟ نعم هناك أضرار خطيرة إذا أسيئ استخدام النبات عن طريق زيادة الجرعة حيث إن زيادة الجرعة تسبب القيء وتلف الكبد والكآبة واضطراب النوم، ودوار وهذيان وإغماء.يجب عدم استخدام السذاب من قبل المرأة الحامل والأطفال تحت سن الثانية عشرة. ويجب عدم استخدامه أثناء فترة الرضاعة، كما يجب عدم استخدامه لأكثر من أسبوعين. والسذاب عشبة معروفة تستخدم منذ القدم في علاج من به مس من الجن ، وتأثير السذاب ثابت بالتجربة أنه يزعج الجان المتلبس بالإنسـان مسلما كان أو كافرا ، وذلك باستخدامه مع البخور والزيت والسعوط، بل أحيانا يكون سببا بـإذن الله تعالى في خروج والسحر المأكول والمشروب الذي في الرأس والصدر. ومن طرق استخدام السذاب لغرض علاج المس والسحر : بعد شراء السذاب ينظف ويغلى على النار مع مقدار كافي من الماء قارورة ونصف تقريباً من مياه الصحة الكبيرة لحزمة واحدة من السذاب بعد وقت كافي ستلاحظ أن رائحته تنتشر بقوة وهي رائحة نفاذة حتى أن المريض يكره هذه الرائحة بل يكره شم حزمة السذاب قبل إستخدامه. . بعد أن يغلي يترك حتى يبرد بعد ذلك يصفى الماء ويعبأ في القارورة ويمكن حفظه في الثلاجة وهذا الماء هو الهدف المطلوب ، وللعلم بعض المعالجين يكون ماء الشذاب بجواره عند الرقية ويستخدمه عند الحاجه لرش المرضى أو للحالات المستعصية وهو كما أسلفت قبل ذلك ماء كاوي وشديد التأثير ومزعج جداً لهم. بعد الحصول على عصارة ( ماء ) الشذاب مصفاة يقرأ عليه آيات الرقية ويستخدم لدهن الجسم أو بعض أجزاء الجسم حسب الحاجة. يمكن إضافة قليل من ماء الشذاب إلى زيت الزيتون الذي سبق القراءة عليه و يستخدم في دهن جسم المريض. يمكن إضافة القليل من هذا الماء إلى كأس من العصير أو العسل ليشربه المريض للسحر عامة والمأكول أو المشروب خاصة و. يمكن وضع القليل من ماء الشذاب مع المسك الأحمر( غير مقروء عليه ) في فوطه نسائية وإستخدامها عند النوم لمن تشتكي من إعتداء عليها عند النوم. بصفة عامه يستخدم مع المسك / مع زيت الزيتون / مع السدر المطحون للشرب وذلك للسحر المأكول أو المشروب كما. أنبه إلى أنه لا يستخدم فجأة لمن يشك أن به مس/ سحر بل بعد الرقية وثبوت السحر واستخدامه بنسبة بسيطة ثم الزيادة عليها وهكذا على قدر تحمل المريض. كما يمكن استخدام السذاب سعوطا بعد تجفيفه وطحنه . دهن الفيجن : يستعمل دهن الفيجن ( السذاب ) يأخذ جزء من أوراق الشذاب مع جزئين من زيت الزيتون ويسد عليه في زجاجة محكمة ويوضع في الشمس مدة أسبوع بعد ذلك تصفى بقماش وتؤخذ وقت الحاجة . شراب الفيجن لتر من الماء في أوقية من الفيجن ( السذاب ) أذا كان غضا أفضل . وثلاثة أواق زيت زيتون وأوقية من حب الخردل وأوقية من حب الرشاد وأوقية من عاقر قرحا يطبخ الجميع في الماء ويصفى فهو مفيد وجيد إذا شرب بمقدار ملعقة كبيرة كل صباح . وذلك للأمراض التالية : وجع المثانة والكلي والساقين وإدرار البول وتحليل الرياح . أما وجع الظهر فيدهن به مع الشراب . وفي وجع الإذن يقطر فيها بجانب الشرب . وفي الصداع والصرع يقطر في الأنف بجانب الشرب ومما ذكر في كتب الطب القديم : مانع للشهوة ــ يقطع المني ــ يخرج ما في البدن بالبول ، يقوي المعدة وينفع من الفالج والرعشة والقولون ، وهو جيد مـجرب إذا ما تبخر به أو تزيت به أو استعط به من به مس من الجن . الجرعات : * مقدار درهم ــ ثلاثة دراهم ( 10 غم ) يطبخ مع ماء ويشرب مع ملعقة عسل عند الحاجة . * مقدار ربع ملعقة صغيرة من السذاب المطحون 3 مرات في اليوم لمدة أسبوع . * يوضع ورقه في أنف من به مس ومـا يسمى بـأم الصبيان ينفعه . * يشرب منه كل يوم وزن درهم .جيد لأوجاع العصب والمفاصل ، نصف أوقية شرب من دهنه جيد للرعشة ، والتشنج * بذر السذاب جيد لتقوية المعدة * السذاب ينفع الطحال أكلا وشربا * السذاب وحب الغار والحلتيت ينفع من المغص * بذر السذاب ينفع من الأوجاع الباطنه شربا * السذاب والحلتيت والمر يدر الطمث * بذر السذاب مع الحبة السوداء يشرب منه مقدار درهم نفع لتقطير البول . * السذاب الأخضر والكندر وخبث الحديد ، والقرنفل أيضا ينفع من تقطير البول . * السذاب ، شراب الليمون ، القرنفل ، الزعفران ، مصطكى ، هيل ، المر ، النعناع ، التمر الهندي مع العسل شربا ينفع الغثيان والقيء * السذاب مع دبس التمر يبري من الصرع مجرب . * السذاب مع دبس التمر مع الزعفران ينفع من الصرع والحزن والغضب . * السذاب يصلح لأمراض الرحم جلوسا في المغطس . * السذاب يشرب منه كل يوم وزن درهم .جيد لأوجاع العصب والمفاصل . * السذاب نصف أوقية شرب من دهنه جيد للرعشة أجود السذاب الناشف: ما كان أخضرَ اللون ، ذو رائحـة عطرية نفاثة ، حيث أنه يوجد عند بعض العطارين سذاب قديم لا لون له ولا رائحة فهذا ليس بجيد ولا فائدة منه ، وعند شراء الأعشــاب يجب ملاحظة أن تكون نظيفة وخالية من الشوائب . أما أضراره فهو يسبب الاجهاض ويجب عدم استعماله من قبل الحوامل وزيادة المقادير منه تسبب التسمم. | ||
03 - 01 - 2012, 23:03 | رقم المشاركة : [5] | ||
| رد: نبات بحرف السين - نباتات بـ حرف السين السدر قال تعالى: {و أصحاب اليمين ما أصحاب اليمين في سدر مخضود وطلح منضود} [الواقعة: 28]. وعن مالك بن صعصعة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه رأى سدرة المنتهى ليلة أسري به وإذا نبقها مثل قلال هجر، [رواه البخاري]. و في الحديث الصحيح الذي رواه الستة وأحمد أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ” اغسلوه بماء وسدر “. وقال ابن كثير عن قتادة: كنا نحث عن ” السدر المخضود ” أنه الموقر الذي لا شوك فيه، فإن سدر الدنيا كثير الشوك قليل الثمر. و قال الحافظ الذهبي: الاغتسال بالسدر ينقي الرأس أكثر من غيره ويذهب الحرارة وقد ذكره رسول الله صلى الله عليه وسلم في غسل الميت. والنبق ثمر السدر شبيه بالزعرور يعصم الطبع ويدبغ المعدة. وزاد ابن القيم: أنه ينفع من الإسهال ويسكن الصفراء ويغذى البدن ويشهي الطعام وينفع الذرب الصفراوي وهو بطيء الهضم وسويقه يقوي الحشا، وهو يصلح الأمزجة الصفراوية. و السدر Zizyphus Spina Christi أو الشوك المقدس Christ,s Thorn نبات شجيري شائك، بري وزراعي موطنه شبه الجزيرة العربية واليمن ويزرع في مصر وسواحل البحر الأبيض المتوسط. وهو من الفصيلة العنابية أو السدرية Rhamnaccae، والنبق هو ثمر السدر حلو الطعم عطر الرائحة. أهم العناصر الفعالة الموجودة فيه هي سكر العنب والفواكهة وحمض السدر Acide Zizyphique وحمض العفص، ثماره مغذية وتفيد كمقشع صدري، وملينة وخافضة للحرارة ونافعٌ في الحصبة وقرحة المعدة. مغلي أوراقه قابض طارد للديدان ومضاد للإسهال ومقوٍ لأصول الشعر. ونافع من الربو وآفات الرئة. ويمكن أن تضمد الخراجات بلبخة محضرة من الأوراق. وطبيخ خشبه نافع من قرحة الأمعاء ونزف الدم والحيض والإسهال. وصمغه يذهب الحزاز. شجرة متباينة في الطول فقد يصل ارتفاعها إلى خمسة أمتار فأكثر. أوراقها بسيطة لها عروق واضحة وبارزة، الأزهار بيضاء مصفرة. الثمار غضة خضراء تصفر عند النضج ثم تحمر عندما تجف. شجرة السدر قديمة قدم الإنسان. ويقال إن من أغصانها الشوكية صنع اليهود الإكليل الذي وضعوه على رأس ما شبه لهم بأنه المسيح عليه السلام عندما صلبوه ومن هنا جاء الاسم العلمي للنبات. ولنبات السدر عدة أسماء مثل عرج، زجزاج، زفزوف، اردج، غسل، نبق، ويطلق على ثمار السدر نبق، جنا، عبري، ويعرف السدر علميا باسم Ziziphus Spina-csisti والموطن الأصلي للسدر بلاد العرب وتنتشر في كل جزء من أجزاء المملكة وينمو طبيعيا وهو من الأشجار التي يكن لها المواطنون كل احترام وتقدير. الأجزاء المستخدمة من النبات: القشور والأوراق والثمار والبذور.المحتويات الكيميائية تحتوي الأجزاء المستعملة على فلويدات وفلافونيدات ومواد عفصية وستبرولات وتربينات ثلاثية ومواد صابونية وكذلك المركب الكيميائي المعروف باسم ليكوسيانيدين وعلى سكاكر حرة مثل الفركتوز والجلوكوز والرامنوز والسكروز. الاستعمالات لقد عرف السدر منذ آلاف السنين، فقد ورد ذكر شجرة السدر في القرآن الكريم فهي من أشجار الجنة يتفيأ تحتها أهل اليمين حيث قال تعالى: {وأصحاب اليمين ما أصحاب اليمين في سدر مخضود وطلح منضود وظل ممدود}.كما جاء ذكر شجرة السدر في سورة سبأ، قال تعالى: {لقد كان لسبأ في مسكنهم آية جنتان عن يمين وشمال، كلوا من رزق ربكم واشكروا له بلدة طيبة ورب غفور فاعرضوا فأرسلنا عليهم سيل العرم وبدلناهم بجنتيهم جنتين ذواتي أكل خمط وأثل وشيء من سدر قليل”. كما ورد ذكر السدر في سورة النجم، قال تعالى: {عند سدرة المنتهى، عندها جنة المأوى، إذ يغشى السدرة ما يغشى}. كما ذكر السدر في القراطيس المصرية القديمة. يقول كمال (1922) في كتابه “الطب المصري القديم” :إن من بين العقاقير التي كانت تستخدم في التحنيط: القار البلبسم السدر خشب الصندل الحنظل السذاب الصبار التراب العسل والشمع. وعن السدر يقول داود الانطاكي (1008ه) “انه شجر ينبت في الجبال والرمال ويستنبت فيكون أعظم ورقا وثمرا. واقل شوكا. وهو لا ينثر أوراقه ويقيم نحو مائة عام. إذا غلي وشرب قتل الديدان وفتح السدود وأزال الرياح الغليظة، ونشارة خشبه تزيل الطحال والاستسقاء وقروح الأحشاء والبرى منه أعظم فعلا، وسحيق ورقه يلحم الجروح ذرورا ويقلع الأوساخ وينقي البشرة وينعمها ويشد الشعر..وعصير ثمره الناضج مع السكر يزيل اللهيب والعطش شربا. ونوى السدر إذا دهس ووضع على الكسر جبره وإذا طبخ حتى يغلط ولطخ على من به رخاوة والطفل الذي أبطأ نهوضه اشتد سريعا. ويقول التركماني عن السدر “للسدر لونان، فمنه غبري، وهو الذي لا شوك له، ومنه ضال وهو ذو الشوك. وقيل الضال ما ينبت في البراري والغبري ما ينبت على النهار.. وثمره النبق. والنبق نافع للمعدة، عاقل للطبيعة، ولا سيما إذا كان يابسا واكله قبل الطعام، لأنه يشهي الأكل. وإذا صادق النبق رطوبة في المعدة والأمعاء عصرها فأطلقت البطن، والنبق الحلو يسهل المرة الصفراء المجتمعة في المعدة، ويضيف التركماني: أجود السدر أخضره، العريض الورق، دخانه شديد القبض، وصمغه يذهب الحرار ويحمر الشعر.. الورق ينقي الامعاء والبشرة ويقويها، ويعقل الطبع ومجفف للشعر ويمنع من انتشاره وينضج الاورام والجرعة من هذا الورق درهم”. ويقول ميلر في السدر “إن الثمرة بالكامل تؤكل بما في ذلك النواة، وان الأهالي في عمان يسحقون كمية من هذه الثمار ليحصلوا على نوع من الجريش، يؤكل إما نيئا وإما بعد طبخه في الماء والحليب أو مخيض الحليب. والثمار تؤكل ليس كغذاء فقط، ولكن لخصائصها الطبية، إذ أنها تنظف المعدة وتنقي الدم، وتعيد الحيوية والنشاط إلى الجسم، كما إن تناول كمية كبيرة من الثمار يدر الطمث عن النساء وقد يؤدي إلى الإجهاض. كما تستخدم الأوراق المهروسة أو المطحونة كمادة لتنظيم الجسم أو الشعر، ويقال إن الشعر المغسول بهذه الأوراق يصبح ناعما ولامعا جدا. كما يستخدم مهروس الأوراق في عمل لبخات لعلاج المفاصل المتورقة والمؤلمة”. | ||
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
جمهورية الصين الشعبية | DreamsCity | دول - بلدان - جغرافية الدول و تاريخها | 0 | 30 - 12 - 2011 21:58 |
اخبار احمد عز فى السجن ، اخبار حبيب العادلى فى السجن | قاهر الاعداء | القسم ألاخباري | 0 | 21 - 02 - 2011 21:16 |
تقديم مبارة الكويت - الصين | أياد | القسم الرياضي | 0 | 08 - 01 - 2011 12:22 |
الامراض الصدرية - امراض الصدر | احلام | قسم الصحة | 5 | 08 - 10 - 2008 20:52 |
زراعة وانتاج الموز | ابن حماس | المنقولات العـــامة | 3 | 24 - 05 - 2008 12:28 |
Powered by vBulletin Version 3.8.7 Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd ترقية وتطوير: مجموعة الدعم العربى |