|
|
#1
| |||||||
| |||||||
قصه ريما ضحيه ذئب جده - ريما : الذئب استدرجني بجائزة وهددني بالقتل وانتهى المطاف برصيف قاعة أفراح قصه ريما ضحيه ذئب جده - ريما : الذئب استدرجني بجائزة وهددني بالقتل وانتهى المطاف برصيف قاعة أفراح استقبلت شعبة التحريات والبحث الجنائي عددا من الفتيات اللاتي اعتدى عليهن ذئب جدة، وذلك بهدف جمع أكبر قدر من الأدلة والبراهين ضده. ويتوقع أن تعمم شرطة جدة على كافة مراكز الشرط، لمراجعة كل عمليات الفقد والاختطاف المسجلة فيها للقاصرات المعتدى عليهن من ذئب جدة واللواتي تترواح أعمارهن بين 6 إلى 10 أعوام؛ وذلك بهدف رصد أية قضايا يكون الذئب ضالعا فيها لم تكن ضمت إلى ملفات التحقيق، وسيبحث التعميم في ظروف اختفاء القاصرات وعدد ساعات الفقد. وكان محقق هيئة التحقيق والادعاء العام قد استلم ملف المتابعة، وشرع في التحقيق فيه عن طريق مختصين من ذوي خبرة سابقة في التعامل مع مثل هذه الحالات، وقد استمع المحقق خلال اليومين الماضيين الى إفادات الضحايا، فيما لا يزال ذئب جدة (الموقوف) ملتزما الصمت، رافضا الاعتراف، رغم تعرف الفتيات القاصرات إلى جهازه الجوال. وقد اجتمع عدد من الفتيات المعتدى عليهن لأول مرة بشكل جماعي، وقدمن الشكر للطفلة مها التي قدمت معلومات ثمينة لرجال الأمن ساهمت في إيقاف ذئب جدة، ويتوقع أن تقدم القاصرات المعتدى عليهن هدية جماعية للطفلة مها خلال الأيام المقبلة. وكانت أنباء قد أشارت إلى ارتفاع عدد البلاغات المقدمة من قبل أولياء أمور فتيات يشتبه في تعدي الذئب عليهن ولم يتم تقييد بلاغاتهن. وتشير معلومات إلى أن المعتدي على الفتيات نفذ 12 جريمة اختطاف واعتداء جنوبي جدة وشرقها، فيما نفذ حالة واحدة في وسطها تم إيقافه في حي الأجاويد، وهو ما قد يشير إلى أن الجاني كان يتعمد اختيار ضحاياه في نطاق سكنه؛ بهدف سرعة الوصول إلى مسكنه دون أن يلفت إليه. ولم تكن تدري ريما ذات السبع سنوات أن فرحتها بالفوز بجائزة وهمية ستتحول إلى حزن طويل الأمد وبشعور يملؤه الألم والحزن، روت لـ «عكاظ» قصتها مع الذئب البشري من أول ساعة اختطاف حتى تعرفت عليه في البحث الجنائي. تقول ريما «خطفني الجاني وأنا برفقة والدتي وخالتي في أحد المراكز التجارية جنوب جدة الذي ارتدناه لحضور أحد المهرجانات، إذ استغل تزاحم الناس وتهافتهم على المشاهدة». وتضيف ريما «فاجأني رجل بهمسة وهو يربت على كتفي بأني فزت بجائزة ولم أتمالك نفسي من الفرحة وحين هممت بإخبار والدتي بالفوز فاجأني حينها الذئب بأن شرط استلامي الجائزة الخروج معه إلى السيارة». وتستطرد ريما روايتها للوجع بالقول «صدقته وخرجت معه وما إن وصلت إلى السيارة حتى شدني ووضعني على دواسة مقعد الراكب الأمامي في سيارته الجيب البرادو البيضاء وبدأ يردد لو رفعتي رأسك سأقتلك ثم ضربني على ظهري وافجرت أبكي». وتضيف «أخرسني تهديده واصطحبني إلى منزله وبعد أن فعل بي ما فعل رماني بجانب إحدى قاعات الأفراح أمام بوابة النساء في وقت متأخر من الليل فشاهدتني امرأة طاعنة في السن وبدورها أوصلتني إلى أقرب مركز شرطة لأني لم أكن أعرف موقع منزلنا». وأشارت إلى أنها رأت المجرم ثلاث مرات عند اختطافها، في هيئة التحقيق والإدعاء العام، ثم في البحث الجنائي أمس حيث عرض أربعة أشخاص من ضمنهم الجاني الذي تعرفت عليه والضحايا المعدى عليهن بحضور المكلف بالقضية من هيئة التحقيق والادعاء العام عاصم الأحمدي والرائد سلطان المالكي من البحث الجنائي. المصدر: منتديات مدينة الاحلام rwi vdlh qpdi `zf []i - : hg`zf hsj]v[kd f[hz.m ,i]]kd fhgrjg ,hkjin hgl'ht fvwdt rhum Htvhp Htvh] pdi |
22 - 06 - 2011, 20:44 | رقم المشاركة : [2] | ||
| رد: قصه ريما ضحيه ذئب جده - ريما : الذئب استدرجني بجائزة وهددني بالقتل وانتهى المطاف برصيف قاعة أفراح مشكوووووور اخوي اياد ع نقلك الخبر | ||
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
أفراد, المطاف, الذئب, استدرجني, ذئب, بالقتل, بجائزة, برصيف, حيه, ريما, وانتهى, وهددني, ضحيه, قاعة, قصه |
| |
Powered by vBulletin Version 3.8.7 Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd ترقية وتطوير: مجموعة الدعم العربى |