منتديات مدينة الاحلام

فيس بوك مدينة الاحلام twitter RSS 

 
 

 

 

معجبو مدينة الاحلام علي الفيس بوك

  #1  
قديم 15 - 06 - 2011, 18:02
الصورة الرمزية أياد
أياد غير متصل
..:: من سكان المدينة ::..
 


أياد is on a distinguished road
افتراضي اخبار جريدة الشروق اليوم الاربعاء 15-6-2011 - اخبار صحيفة جريدة الشروق الجزائرية اليوم










صهر بن لادن يروي تفاصيل زواجه من أخته في حوار لـ "الشروق":

قصة المرأة التي صنعت بن لادن



أختي كانت تكتب لزعيم "القاعدة" خطاباته وقصائده

أعضاء "جبهة الإنقاذ الجزائرية" والمصريون أكثر أتباع بن لادن تطرفاً

روى صهر بن لادن المثير للجدل الدكتور سعد الشريف قصة تزويج أسامة بن لادن بأخته سهام الشريف مطلع التسعينات الميلادية من القرن الماضي، على رغم رفض مطبق من جميع عائلة "الأشراف" التي ما كان من عادتها تزويج أشخاص من طبقة بن لادن.
  • إلا أن سعداً الذي تمكن أسامة من إغوائه برومانسيته ودماثته في ذلك الحين، استطاع هو الآخر إيقاع أخته في حبائل "المجاهد الوسيم"، إذ كان يومئذ مثلاً للسماحة والنبل والشراسة في مواجهة أعداء الأمة الإسلامية وحلفائها الغربيين. فبعد مداولات طويلة من الإقناع واستخدام النصوص المحرضة على الجهاد بالنفس والمال، والترغيب في ما عند الله بواسطة خدمة المجاهدين، "قلب سعد رأس أخته" على حد وصف والد سعد، فطارت إلى بن لادن، بعد عام من إصرار الأخير.
  • ومع أن الشريف آثر الصمت خلال 20 عاماً سبقت، إلا أنه أخيراً بعد مقتل بن لادن، آثر الحديث عن أخته وعلاقته الشخصية بابن لادن، قبل أن تفرق بينهما الأفكار. وفي ما يلي نص حوار "الشروق" معه:
  • * أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية أنها قتلت أسامة بن لادن، كيف تلقيت هذا الخبر لأول وهلة؟
  • - حزنت كثيرا، وبما أن الخبر أعلن مبكرا بعد صلاة الفجر فكنت كمن استيقظ على خبر مفزع بغض النظر عن الخلفيات. لكن بحكم العلاقة التي كانت بيننا من رحم، وصداقة، وأخوة، ورفقة الجهاد والسلاح في مرحلة من المراحل فلابد أن يحدث استرجاع لكل هذا وقت تلقي الخبر فتذكرت أول يوم قابلته فيه، ثم آخر يوم تركته فيه.
  • * من خلال معرفتك بأفغانستان وباكستان من تظن وفر الحماية لأسامة؟
  • - قد يكون من تصور أنه يخدم قضية معينة أو لصالح جهة تخدم جهة أخرى أياً كانت، وسواء كان هذا التصور بسبب عقدي أو مصلحي، فإنه هو الراجح عندي، وهو الذي مكّنه من التواجد في منطقة أكثر أمناً.
  • * في رأيك ما الذنب الأكبر الذي ارتكبه أسامة سوى ذنوبه المعلومة سلفاً، حتى تزعزعت مكانته كمجاهد في نفوس الناس في السنوات الأخيرة، إلى أن تمت تصفيته وقد تراجعت شعبيته إلى حد كبير حتى كادت تنحسر؟
  • - الأفعال التي ارتكبت من تفجير وقتل وتبنيها، أضعفت هذا التعاطف من جانب، ومن جانب آخر ضعف أداء القاعدة في الفترة الأخيرة فبدلا من أن يلحق أصبح هو يلاحق وهذا عنصر مؤثر جدا، لأن الشعوب تحب المنتصر دائما وإن كان على خطأ.
  • * الثورات العربية أحدثت نتيجة أثبتت نجاحها على الأرض، وكان هذا رهانك، هل ترى أن هذا يمكن أن يهوي بنموذج القاعدة كقاعدة والتغيير بالعنف؟
  • - بلا شك، وقد تجاوزنا هذه القضية من ثورة تونس ومصر.
  • * هل ترى مستقبلا للقاعدة بعد أسامة والمعطى الجديد، خصوصاً وأن أحد المحللين المحايدين قال إن أسامة لا يعوض؟
  • - أتصور أن أسامة كان أكبر من القاعدة، وفي تصوري أن القاعدة بعده ستضمحل تدريجيا إن لم تخترق ويستفاد منها لتبرير التواجد هنا وهناك.
  • * ومن هم أكثر الأشخاص الذين أثروا عليه ليتوجه إلى هذا الطريق، الذي أرغمك أنت على تركه، بعد رفقة دامت عقدين؟
  • - هنالك عوامل عديدة، لكنها لا تبرر المسلك الذي اتجه إليه أسامة في آخر أيامه. من تلك العوامل إغراؤه بالزعامة والبيعة من جانب أكثر التنظيمات الإسلامية تطرفاً مثل الجماعة الإسلامية المصرية، والجبهة الإسلامية للإنقاذ في الجزائر، وغيرها.
  • زوجت أسامة المجاهد الذي أحبه الناس وليس "الإرهابي"!
  • * دعنا الآن نتحدث عن قصة زواج أسامة من كريمتكم، ودورك الشخصي في ذلك، ولكن من حيث الأفكار هل كانت أم خالد (سهام الشريف، زوجة بن لادن الثالثة) مجرد زوجة تابعة لبن لادن أم أنها أيضاً كانت مؤمنة بمشروعه الجهادي، عندما كان الجهاد ناصعاً؟
  • - لا شك أن زواج أختي بأسامة في بداية الأمر كان الباعث عليه هو إيمانها في ذلك الوقت بأنه شخص بذل ماله ونفسه وجهده في سبيل إعلاء كلمة الله في أوائل مرحلة أفغانستان، فكان هذا أهم سبب جعلها تقتنع بالزواج به رغم زوجاته السابقات، فنظراً لخصوصية العائلة والمنع المطبق من جانب الوالدين وكل العائلة لهذا الزواج، لم يكن هناك ما يبرر موافقتها سوى ما تسمع عن أسامة في ذلك الوقت من فضل.
  • * ولماذا لا يكون السبب الحقيقي، هو كما ذكرت في لقاء سابق، أنك غزوت عقلها وأقنعتها بالأمر؟
  • - نعم صحيح، لا أنكر أنني بذلت جهوداً مضنية في سبيل إقناعها، لكن الذي ساعدني على ذلك هو ما كان أسامة يتمتع به من سمعة طيبة يومئذ، والدليل على ذلك أنها حين قررت الموافقة بعد سنة من المحاولات معها، برهنت على أنها لم ترد في أسامة غير صورته التي ذكرنا، فتبرعت بمهرها وذهبها كاملاً للجهاد في ذلك الوقت بمجرد أن سُلمت من جانب أسامة، وهو تصرف مثالي في تلك السنوات، كان الجميع يشجع عليه ويحرض.
  • * هذا في المرحلة الأولى، ولكن في مرحلة أسامة التالية، التي انحرف فيها عن مساره النقي الذي عرف به أولاً، هل ظلت شريكة له في مشروع تنظيم القاعدة، الذي أصبح النساء فيه طرفاً في السنوات الأخيرة؟
  • - ما أتصور هذا أبداً، لأنها حاصلة على الدكتوراه واطلاعها جيد، وفسرت جزءاً من القرآن في رسالتها لنيل شهادة الدكتوراه، وكان أملها في مقدمة تلك الرسالة أن تتم تفسير القرآن، وأنت تعلم أن القرآن بإذن الله يعصم حامله، العالم بأسراره، من الزلل، يضاف إلى ذلك ما أعرف من سمات شخصيتها الميالة إلى الاعتدال والهدوء، وهي فوق ذلك امرأة محصنة شرعياً قبل أن ترتبط بأسامة فعندما تزوجها كانت معيدة في الجامعة، ثم حصلت على الماجستير في المدينة المنورة قبل أن تكمل الدكتوراه في السودان في التخصص نفسه، مما يشير إلى أنها لم تتحوّل عن منهجها الفكري مثل أسامة، ولكن أسباب بقاءها معه في تقديري هي مثلما ذكرت لك سابقاً.
  • * وما موقف أسامة بالمناسبة من إقحام النساء في العمل الجهادي؟
  • - ما أعرفه عن أسامة أنه لم يكن يتعامل مع نسائه إلا كزوجات، وما كان يدخلهن في أمر من شؤون نشاطه الجهادي الأول، ولا كانت أختي التي كنت جلست معها أنا وأسامة كثيراً تشاركنا في أي حديث ولا أي هم ميداني. وكان أسامة فاصلاً بين حياته العامة، وبين حياته الخاصة في بيته وأسرته عندما كنت قريباً منه.
  • * وكيف استطاعت هي أن تحقق درجة علمية متقدمة، وزوجها بهذا التزمت؟
  • - إذا لاحظت ذلك فإن أسامة تزوجها وهي معيدة، في طريقها لإكمال الماجستير، ثم اشترطت عليه قبل موافقتها على الزواج أن تكمل دراساتها العليا، ومع ذلك حاول أن لا يسمح لها بذلك عندما أتيحت لها الفرصة في السودان، فلم يوافق إلا بعد ضغوط شديدة، وهذا من أحد أسباب اختلافهما. ولذلك لم تشر إليه في إهداء الرسالة، رغم أنها كان بوسعها أن تفعل. ولشدة ما كان أسامة يتشدد في أمر النساء كنا نناقشه ونختلف معه، ونرى أن التعليم حق للنساء مثلما هو للرجال.
  • * بالعودة إلى أصل الموضوع، أنتم الآن ستسعون لاستعادة أختكم باعتبارها كريمتكم ومواطنة سعودية في الوقت نفسه، فما هي خطواتكم في هذه الجزئية، وكيف تتعاملون مع من لا يزال ينظر إليها على أنها زوجة أسامة "الإرهابي"؟
  • - لا شك أن القضية ينظر إليها من ناحية إنسانية في المقام الأول، وزوجها أفضى إلى ما قدم، وبقيت هي، وبالتالي من واجبنا نحن كإخوتها أن نستعيدها، في وقت لم نأل جهداً في ذلك حتى من قبل إلا أن العوائق التي كانت تحول دون ذلك قد زالت، كما أنها بصفتها مواطنة أيضاً نتوقع من الجهات المعنية أن تساعدنا في تحصيل هذه الغاية، ونهيب بها أن تمدّ لها ولنا يد العون لتعود إلى حياض أسرتها، فهي الآن باتت أحوج ما تكون إلينا جميعاً وطناً وعائلة وأهلاً، وتعامل ولاة الأمر مع حتى أولئك الذين ضلوا الطريق وسفكوا الدماء من أبناء الوطن، يجعل أملنا كبيراً في تعجيل اتخاذ الجهات المعنية بالخطوات اللازمة لاستعادتها، فنحن واثقون بأنها لم تكن شريكة بأي صورة من الصور في أي عمل إجرامي، وهي في النهاية امرأة نحن والدولة مسؤولون عن حمايتها وحفظها وصيانتها، طالما غدا ذلك ممكنا.
  • * وهل بلغكم شيء عن حالتها الإنسانية؟
  • - نحن علمنا أنها ليست الزوجة التي أصيبت، ولا بد أن تكون بيد السلطات الباكستانية، ولكن يا أخي هذه المرأة قصتها مع المعاناة طويلة، الله يعلم وحده كم صبرت منذ الأيام الأولى من وجودها بالسودان حتى الآن، ولكن أبناءها كانوا نقطة ضعف لها كبلتها، ونستطيع تصور كم ستكون معاناتها اليوم مرّة وقد فقدت ابنتها البكر قبل عام وابنها خالد أخيراً مع أبيه، وهذا الابن كان بالنسبة إليها "فتنة" لا تكاد تتصور الحياة والعيش بدونه، فهي بكل تلك المصائب في أمس الحاجة إلى تدخل ينهي معاناتها أو يخففها، فإن يكن من عقاب فإن ما مرّ بها أكبر من أي عقاب، وهذا افتراض، وإلا فإننا لا نتوقع هذا القول من أحد في قلبه مثقال حبة من رحمة. (يسكت سعد ويتأوه. كان فيما فهمت يكتم عبراته، وقد كان في أحاديثه الجانبية يلمح إلى أنها عانت ظلماً وقهراً لا يشاء الخوض فيه، حفظاً لحرمة العلاقة العائلية، ولكن آهاته تتحدث عن أهوال وأشياء)!
  • * ما هي الخطوات التي قمتم بها حتى الآن لاستعادتها، أم أنكم واثقون بأن الجهات المسؤولية في الحكومة ستقوم بواجبها من غير أن تتدخلوا؟
  • - هذا جانب حقيقي، يضاف إليه أيضاً أننا ما زلنا نتثبت ونزداد تأكداً من وجودها، وصغنا برقية قررنا توجيهها إلى الجهات المسؤولة في الدولة، لإشعارهم بتطلعاتنا واستعدادنا للتعاون معهم في أي أمر يرونه لأننا كما تعلم في مجتمع محافظ، وحتى الدولة تشجع الأسر على النهوض بواجباتهم نحو من يقع تحت رعايتهم من أهل وولد.
  • * ولكن هي امرأة فقدت كل شيء هنالك، وهي الآن في خريف عمرها، فهل أنتم جازمون بأنها راغبة في العودة؟
  • - هذا سؤال افتراضي تعود إجابته إليها، لكني حسب معرفتي الشخصية بها أستطيع الجزم بأنها ليست فقط راغبة في العودة، بل تتمنى ذلك وتترقبه بشوق، فبعد زوال الموانع التي كانت تقيدها من قبل لا بد أنها ستكون أسعد الناس بالعودة إلى عائلتها ووطنها الذي أحبته، فأهل المدينة من أشد خلق الله تعلقاً ببلادهم خصوصاً عائلتنا لأسباب فضل المكان ومجاورة النبي عليه الصلاة والسلام، فالمسلمون جميعاً يهفون إلى هذه البقاع فكيف بإنسانة عاشت أجمل أيام حياتها بين أحبتها هاهنا. وأتذكر عندما كان أسامة في السودان يخوفني من العودة إلى السعودية، ويقول لي سوف يفعل بك ويفعل أقول له: لسجن في المدينة أحب إليّ مما أنت فيه!
  • * علمنا من مصادرنا، أن أطرافاً من عائلة بن لادن تعتبر علاقتها بابنها ومن ترك، علاقة قطعت وانتهت، فهل يؤثر هذا في تقديرك على موقفكم أنتم؟
  • - لا أعتقد بأنه سيؤثر، لأن هذا خيارهم الشخصي ولا علاقة لنا به. نحن نتكلم عن أختنا التي تنتمي إلينا، وليس عن أحد آخر، وبالتالي من واجبنا شرعاً وعرفاً ووطنياً أن نستعيدها.
  • بن لادن ضد جهاد النساء ... وزوجته لا تعرف استخدام السلاح!
  • * فهمت أن عائلتكم مشغولة هذه الأيام فقط باستعادة أم خالد، فكأن موت بن لادن أحيا لها الأمل في ابنتهم مجدداً، فهل يمكن أن تستثمروا علاقات المملكة المتميزة مع الباكستانيين في هذا الشأن؟
  • - هذا من العناصر المشجعة لنا، وهي من ضمن ما خاطبنا به الجهات الرسمية، ونتمنى أن تستثمر هذه الجزئية، والإسلام علمّّنا أن نرحم الضعفاء، ونجبر المنكسرين، خصوصاً إذا كنا نتحدث عن امرأة مثل أم خالد لا تجيد حتى استخدام السلاح!
  • * هل يعقل أن زوجة أسامة لا تتقن استخدام السلاح؟
  • - حسب علمي، نعم لا تعلم كيف تستخدم أي سلاح أبداً، وهذا يعود إلى النظرية السابقة التي ذكرت لك عن رؤيته لدور المرأة.
  • * بالعودة إلى تعدد الزوجات عند أسامة، فإن الناس عندما قتل الرجل وبدأت وسائل الإعلام تتحدث عن أبنائه، هالهم كثرتهم والرجل كان مجاهداً ثم أصبح بعد أن تبنى الفكر الإرهابي مطارداً، وفي كل تلك المراحل لم يكن لديه فيما يعتقد الناس وقت، فما هي فلسفته في قصة الزيجات وأنت أعلم الناس به؟
  • - (ضاحكاً بشدة)، هو جهاده كان على جبهتين. فالتعدد بالنسبة إليه أم القضايا، وإقناع الناس به، وبالتالي كان معظم زوجات من يعرفوه يحرصن على أن لا يلتقي أزواجهن به، لأن لديه فلسفة خاصة في هذا الأمر. وكان مما يردده دائماً حديث "تناكحوا تكاثروا فإني مكاثر بكم الأمم"، وهذا ما جعله يكون ساخناً على الجبهتين.
  • * ألا يؤنبك ضميرك بأنك صاحب الفضل والوزر في تزويج أختك بأسامة، حتى جعلت تراجعها في ذلك نحو عام كما علمنا؟
  • - أنا ضد الدخول في محاسبة نفسي على شيء قد تم ولم يعد بوسعي إصلاح شيء منه، خصوصاً وأنني عندما سعيت في الأمر كان الرجل سوياً ولو كنت أعلم الغيب لاستكثرت من الخير. ولو كنت زوجتها به في هذه المرحلة نعم لكنت ندمت ولمت نفسي، لكني قمت بما أراه مناسباً في ذلك الوقت، وما حدث من تغيّر فيما بعد لم يكن بوسعي أن أتنبأ به.
  • * ولكننا فيما علمنا من مصادر أخرى، فإن والدك أنبك شخصياً عندما تغير أسامة، واتهمك بأنك من أغواها به؟
  • - هذا صحيح، والحق أنه إغواء مزدوج فبريق أسامة في أيام الجهاد الأفغاني أغواني وأنا مع الوقت استطعت أن أغوي أختي معي، وقصة زواجها بأسامة ذات شجون طويلة ولن نوفيها حقها هاهنا، فبين ما يجعلها ذات حظوة عند والدي رحمه الله أنها كانت أديبة وشاعرة بعض الشيء لأن تخصصها العام "لغة عربية"، وكانت تسافر معه وتقرأ له الأشعار وتؤنسه، فكان يحبها ويتعلق بها، فكان هذا سبب لومه لي فيما قبل الزواج وبعده، وكان هروبي هو بأنها "رغبت" وهذا قضاء وقدر.
  • * على ذكر أن أختك كانت أديبة، هل كانت التي تكتب لأسامة قصائده التي أشغل بها العالم؟
  • - أسامة يحب شعر الحماسة والفخر بشدة، وكان يحفظ القليل منه، فهذه الإمكانات لدى أم خالد مما جعله يستمسك بها أكثر، وكانت أستاذته في هذا الجانب، فكان عندما يكتب شيئاً يعرضه عليها، فتراجعه له لغة ووزناً، أما هي فليست شاعرة بكل ما للكلمة من معنى، ولكن تكتب الشعر ولديها ذوق أدبي رفيع، وتخصصها في النحو والصرف جعلها أكثر قدرة على وضع لمساتها المهمة في هذه الناحية.



hofhv [vd]m hgav,r hgd,l hghvfuhx 15-6-2011 - wpdtm hg[.hzvdm [vdpm

 
 
 
 
 





رد مع اقتباس
قديم 15 - 06 - 2011, 18:04   رقم المشاركة : [2]
..:: من سكان المدينة ::..
الصورة الرمزية أياد
 

أياد is on a distinguished road
افتراضي رد: اخبار جريدة الشروق اليوم الاربعاء 15-6-2011 - اخبار صحيفة جريدة الشروق الجزائرية اليوم

إشاعات تسريب أسئلة مواضيع الامتحانات تربك الممتحنين

بلبلة وسط مترشحي البكالوريا وحديث عن بيع أسئلة بـ 6 آلاف دينار




أربكت إشاعة تسرّب أسئلة امتحانات شهادة البكالوريا الخاصة بمادة الشريعة، شعبة العلوم التجريبية أمس الممتحنين، وتناقل طلبة النهائي عبر كل ولايات الوطن بعض الأسئلة ليلة أول أمس، تبين إدراج عدد منها ضمن مادة الشريعة، في حين قال ممثل أولياء التلاميذ بأن مواضيع الأسئلة بيعت من قبل مجهولين بـ 6 آلاف دج، محذرا من أن يمس ذلك بمصداقية هذه الشهادة.
  • وتزايدت وتيرة إشاعات تسرب أسئلة امتحانات البكالوريا نهار أمس، فقد تلقت "الشروق" العشرات من المكالمات الهاتفية من مختلف الولايات من بينها المدية وسكيكدة وتيبازة، تحدث أصحابها وأغلبهم مرشحون لاجتياز امتحانات شهادة البكالوريا عن تسرب أسئلة مادة الشريعة الخاصة بشعبة الرياضيات، في وقت لوحظ مغادرة الكثير من الممتحنين مراكز الإجراء في وقت مبكر، ونذكر على سبيل المثال لا الحصر ثانوية علي عمار بالقبة، التي غادر بها بعض الطلبة قاعة الامتحانات في حدود الساعة التاسعة والنصف، أي قبل ساعة كاملة عن انقضاء الوقت الرسمي لامتحان مادة الشريعة.
  • ولم تنقطع المكالمات الهاتفية التي تداول أصحابها الدروس التي برمجت في امتحان مادة الشريعة طيلة ليلة أول أمس، في حين جاب أشخاص مجهولون بعض الأحياء في كثير من الولايات، واتصلوا بممتحنين لإخبارهم بمواضيع الامتحانات التي تم تسريبها، حسب تأكيد ممتحنين اتصلوا بـ "الشروق"، وسعى بعضهم إلى بيع الأسئلة التي قيل بأنه تم تسريبها بمبالغ خيالية وصلت إلى أكثر من 6 آلاف دج.
  • وحاولت "الشروق" من جانبها التحرّي بشأن مصدر تلك الشائعات وما مدى مصداقيتها، عن طريق الاستفسار لدى الممتحنين وكذا النقابات وممثلي الأولياء، لكن دون جدوى، وكل ما تم التوصل إليه مجرد أخبار مشتتة لا مصدر لها، فالكل يتحدث بصيغة المبني للمجهول، ولم تتعد الإجابات عن "قيل لنا أو سمعنا".
  • علما أنه تزامنا مع انطلاق امتحانات البكالوريا يون 11 جوان الحالي، ظهرت إشاعات تسرب أسئلة الامتحانات بولاية بومرداس، لكنها ازدادت حدة أمس بعد أن اتسعت رقعتها ومست معظم الولايات إن لم نقل كلها.
  • ويحاول اتحاد أولياء التلاميذ التحقيق في الأمر عن طريق ممثليه عبر الولايات لمعرفة مصدر الإشاعات، وفي تقدير مسؤول التنظيم خالد أحمد فإن الغرض منها هو البزنسة في مواضيع البكالوريا، متهما محتالين ونصابين باختلاق مواضيع بناء على مجرد توقعات لخلق البلبلة وسط الممتحنين والأولياء، في وقت سارع بعض الطلبة إلى التركيز على بعض المواضيع فقط خلال المراجعة النهائية.
  • وتؤكد نقابات التربية من جهتها بأنه لا يوجد أي دليل يثبت تسرب أسئلة الامتحانات، وقال رئيس الاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين الصادق دزيري بأن تنظيمه سيبحث في الأمر، محذرا من مغبة التأثير على معنويات الممتحنين، في حين أكد مسعود بوديبة الناطق باسم المجلس الوطني لأساتذة التعليم الثانوي والتقني بأن الإشاعات ظلت على مستوى التلاميذ، "وطلبنا منهم إعطاءنا الدليل لكنهم رفضوا وتهربوا"، داعيا إلى ضرورة تحرك الجهات المختصة في حال العثور على ما يثبت تلك الإشاعات.


أياد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 15 - 06 - 2011, 18:54   رقم المشاركة : [3]
..:: من سكان المدينة ::..
الصورة الرمزية صدام وهبان
 

صدام وهبان is on a distinguished road
افتراضي رد: اخبار جريدة الشروق اليوم الاربعاء 15-6-2011 - اخبار صحيفة جريدة الشروق الجزائرية اليوم

يعطيك العافية اخي اياد ع الخبر تحياتي لك


صدام وهبان غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
15-6-2011, الاربعاء, الجزائرية, اليوم, الشروق, اخبار, جريحة, صحيفة

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
لائحة الأيام العالمية والمناسبات هاوي برامج المنقولات العـــامة 0 13 - 06 - 2011 18:59
اخبار جريدة اليوم السابع اليوم الثلاثاء 31/5/2011 الى يوم الاربعاء 1/6/2011 - صحيفة اليوم السابع أياد القسم ألاخباري 1 31 - 05 - 2011 21:24
اخبار الصحف : جريدة الدستور اليوم الثلاثاء 31/5/2011 الى يوم الاربعاء 1/6/2011 - صحيفة الدستور أياد القسم ألاخباري 1 31 - 05 - 2011 21:17
يوم عالمي - لائحة الايام العالمية - تواريخ الايام العالمية قاهر الاعداء المنقولات العـــامة 0 08 - 05 - 2011 00:47
happy new year 2011 sms Christmas happy new year DreamsCity مسجات - رسائل جوال - وسائط - mms - sms 1 29 - 03 - 2011 14:21


الساعة الآن 00:14.

    Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
ترقية وتطوير: مجموعة الدعم العربى
  

SEO by vBSEO