|
|
#1
| |||||||
| |||||||
دولــــــة الـــــعـــراق الإســــلامية و الجــــاهلية الحـــــديـثة ** دولـــــة الــعــــراق الإســلامية و الجـــاهلية الـحـــــديــثة ** بسم الله الرحمن الرحيم إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا اله إلاّ الله وحده لا شريك له وأشهد أنّ محمّدا عبده ورسوله. {يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله حق تقاته ولا تموتن إلا وأنتم مسلمون}. {يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منهما رجالاً كثيراُ ونساءً واتقوا الله الذي تساءلون به والأرحام إن الله كان عليكم رقيبا}. {يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وقولوا قولاً سديداً يصلح لكم أعمالكم ويغفر لكم ذنوبكم ومن يطع الله ورسوله فقد فاز فوزاً عظيما}. أمّا بعد؛ فإنّ أحسن الكلام كلام الله سبحانه وتعالى وخير الهدي هدي محمّد صلى الله عليه وسلم وشرّ الأمور محدثاتها، وكل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النّار. ثمّ أمّا بعد: اذا كانت الجاهلية القديمة التي عبدت الأصنام وكفرت بالرحمن جمعت جموعها وحشدت حشودها ولم يهدأ لها بال أو استقر لها قرار حتى تم القضاء على حمزة بن عبدالمطلب رضي الله عنه للدور البطولي الذي قام به في معركة بدر الكبرى من جندلة فرسانها وتقتيل أبطالها , فإنه وعلى مدار التاريخ كان الإسلام في كل عصر ومصر لا يعدم حمزة جديدا يهب نفسه للإسلام , ويبيع روحه في سبيل الله , فيرعب أعداء الدين , ويجمع صفوف المسلمين المشتتين من حوله , ويحول بين الأعداء , أن ينالوا من خيرات بلاد المسلمين حتى ولو كانت شربت ماء كما فعل حمزة الأول واليوم الجاهلية الحديثة تجمع جموعها وتحشد جندها على حمزة هذا العصر مولانا ابي عمر الحسيني القرشي ودولته الإسلامية التي أقيمت على أرض الخلافة الأبية وليس هذا وحسب بل واستعانت ووكزة خاصرة عمالها المنتسبين للاسلام كي يسقطوا هذه الدولة الاسلامية شرعيا باسم الاسلام نفسه وبإسم الشريعة التي ما قامت الدولة الا نصرة لها لذلك أحببت أن اذكر لكم اخوتي في الله قصة حمزة دولة العراق الاسلامية وقصته في سطور موجزة: (التصميم منقول من الأخ أبو قتادة الليبي من شبكة الإخلاص الاسلامية) هو أبو عمر القرشي الحسيني ينتسب لـ آل بيت النبوة الأطهار, جل ماكان ينشده ويطالب به أن يعود للإسلام مجده وللقرآن عهده , فأخذ يعد العدة لذلك وبرز في الساحة عملاقا جريئا بل ومشاركا في المعارك بنفسه بل و استطاع هذا الرجل في فترة وجيزة أن يكسب قلوب المسلمين الصادقين وبمقابل ذلك وبفضل الله تمكن من زرع الرعب في قلوب أعداء الإسلام فأدخل الخوف الى قلوبهم وحاول بكل جهد أن يجمع شمل أمته المسلمه ودعى الى وحدة فصائلها المجاهدة فكان سباقا في الدعوة لنبذ الفرقة والاعتصام بتجمع يجمع اخوة العقيدة والجهاد فلله دره من قائد أصيل جسور متواضع .. * لنعد الى أهم مرحلة من الجهاد في بلاد الرافدين * لنقف ونتذكر فصائل وأبطال كان لهم السبق في إشعال فتيل الجهاد و أقصد بالتحديد مجلس شورى المجاهدين الذي جمع بفضل الله و كما هو معلوم أغلب الفصائل المجاهدة السنية من مهاجرين وأنصار.. فبتشكل هذا المجلس المبارك اتضحت الرؤى و اجتمعت القوى تحت راية التوحيد فصار المجاهدون كالبنيان المرصوص بتوحدهم و باعتصامهم بحبل الله تعالى وفي غمرة هذا العمل الجاد والمبارك روع الناس بنبأ مقتل الشهيد باذن الله تعالى ابي مصعب الزرقاوي فقالوا مات الزرقاوي وماتت معه امال المسلمين ومجلس شورى المجاهدين .. ونسوا وتناسوا بأن ابي مصعب الزرقاوي ما هو الا قائد فصيل واحد من فصائل مجلس شورى المجاهدين وما هو الا جندي مطيع لأميره مولانا ابي عمر البغدادي يأتمر بأمره وينتهي بنهيه . ثم أفاق الناس على صوت استمرار الوقائع فها هي غزوات مجلس شورى المجاهدين تثخن في المحتلين كما كانت السابق بل زادت وتيرتها حتى أن صرح قائد جيوش تحالف الاحتلال الصليبي بأن ساحة المعارك لم تشهد تغيرا يذكر باستشهاد ابي مصعب الزرقاوي أسكنه الله فسيح جناته بل و أصبحت أرض الرافدين براكين ونيران مشتعلة تحت أقدام عباد الصليب وآلياتهم فكل شيء دمر بعون الله وقوته الدبابات و حتى الطائرات أسقطت بالعشرات فأصبحت كالذباب تسقط تباعا بتصويب من الله في الفيافي والأنهر وما كادت تمضي أشهر حتى بدأ المحتل يعد العدة للهروب الكبير من الوحل العراقي ويتفاوض سرا وعلانيه مع من يضمن مصالحه في هذا البلد ويعقد معه اتفاقاته على مقدرات وثروات العراق باسم أهل السنة هنا وحتى لا يقطف ثمرة الجهاد من لم يكن له طلقة رصاصة فيها ومن قبل اناس لم يكونوا يوما من اهل الثغور كما حدث في الجزائر وفي البوسنة والهرسك . أُعلنت دولة العراق الاسلامية على المناطق التي كان لمجلس الشورى شوكة ومنعة فيها فهدف الدولة إقامت الخلافة من اندونسيا شرقا الى الأندلس غربا وهذا ليس سرا على أحد فكان الإعلان المبارك ضربة صاعقة أحبطت مخططات أعداء الله ولله الحمد والمنة... وهاهي وبفضل الله راية التوحيد خفاقة في سماء العراق أرض الخلافة الاسلامية القادمة التي بشر بها المولى جل وعلا عباده الموحدين فسارعت تلك الدولة المباركة للأخذ بثأر أطفال المسلمين قبل شيوخهم ونسائهم قبل رجالهم .. وعجمهم قبل عربهم.. فكم من غزوة أطلقتها ثأرا للطفلة عبير الجناني.. وكم من عمليات خطف لأفراد الحرس الوطني العميل ومطلبهم الوحيد هو تسليم مغتصبي الحرة صابرين .. وكم من عشرات الأيزيديين خطفوا وقتلوا لمشاركتهم في رجم الصابرة المؤمنة دعاء .. هذا على الجانب العسكري .. وأما الجانب السياسي فمن ثوابت الدولة الشرعية أن لا تعترف بالمحكومة العراقية في المنطقة الخضراء من قبل جيش الاحتلال بل إن كل من زعم اجتهادا يقود للمشاركه في هذه العملية السياسية تحت الاحتلال هو في نظر الدولة خائن مرتد شاء من شاء وأبى من أبى. لا كما دلس البعض من أن الحزب الإسلامي إخوة مجتهدون وان اخطأوا في إجتهادهم ..لكن لهم أجر الاجتهاد ..ولا حول ولا قوة الا بالله . نعم أيها الإخوة إقيمت للشريعة دولة تحكمها أقيمت دولة ترد فيها المظالم لأصحابها بل ان أمير الدولة حفظه الله بحفظه طالب رعيته إن ظلم أحدهم ولو كان صغيرهم بأن يأخذ الحق منه ولو من دمه الله اكبر يا دولة العز الإسلاميه كم بك نصر الله من مستضعفين .. واجاب الله بك دعوات الثكلى واليتامى والارامل والمظلومين .. اللهم اجعل هذه الدولة آمنة مطمئنة، سائرة على الإيمان والتوحيد، مُحَكِّمة لشرعك على ما تحب وترضى، وسائر بلاد المسلمين ، يا أرحم الراحمين .. آمين * (الــــرا السود يـــات) الرايات السود http://www.ekhlaas.org/forum/showthread.php?p=378859 المصدر: منتديات مدينة الاحلام ],gJJJJJJm hgJJJJJuJJJvhr hgYsJJJJghldm , hg[JJJJhigdm hgpJJJJJ]dJem |
08 - 07 - 2007, 19:28 | رقم المشاركة : [2] | |||
| إن جاهليـــة اليوم لاتسعى وراء مولاكم وحمزة اليوم ابو عمر القرشي إن جاهليــة اليوم جمعت حشودها على هذا الدين من قبل ان تسمع الامة بالقرشي وغيره ممن سبقوه الى ساحات الجهاد واستشهدو إن جاهليــة اليوم تسعى وراء ماهو اهم من حمزه وغيره إنها تسعى وراء الاسلام وراء مابداخل صدر حمزة ولكن الله متم نوره فالاسلام هو دين الله الذي لن تطفئ امريكا ولا غيرها نوره ولن تستطيع نسال الله تعالى ان يعين مجاهدينا وينصرهم بنصرهم المؤزر | |||
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
Powered by vBulletin Version 3.8.7 Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd ترقية وتطوير: مجموعة الدعم العربى |