|
|
#1
| ||||||||
| ||||||||
رمضان في مصر بسم الله الرحمن الرحيم اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا إِلَى جَمَالِ آيَاتِكَ نَاظِرِينَ، ولِرَوَائِعِ قُدْرَتِكَ مُبْصِرينَ، وَإِلَى جَنَابِكَ الرَّحِيمِ مُتَّجِهِينَ، وَاجْعَلْنَا عَلَى نَهْجِ النَّبِيِّ المُصْطَفَى - عَلَيْهِ أَفَضَلُ الصَّلاَةِ وَأَزْكَى التَّسْلِيمِ - سَالِكِينَ، وَبِسُنَّتِهِ وَهِدَايَتِهِ عَامِلِينَ، وَبِآثَارِهِ مُقْتَفِينَ، وَمَتِّعْنَا اللَّهُمَّ بِصُحْبَتِهِ فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ. اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي أَخْشَاكَ حَتَّى كَأَنِّي أَرَاكَ، وَأَسْعِدْنِي بِتَقْوَاكَ، وَلاَ تَجْعَلْنِي بِمَعْصِيَتِكَ مَطْرُوداً، وَرَضِّنِي بِقَضَائِكَ، وَبَارِكْ لِي فِي قَدَرِكَ، وَانْصُرْنِي عَلَى مَنْ ظَلَمَنِي. اللَّهُمَّ اجْعَلْ عَمَلَنَا كُلَّهُ خَالِصَاً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ.. بمناسبة قدوم شهر رمضان شهر الرحمة والمغفره حبيت ان اقدم لكم موضوع و سوف يكون متجدد بمشية الله وكل موضوع يكون عن رمضان وفي دولة مختلفه لنتعرف عن عادات والتقاليد الرمضانية في الدول المختلفه. سوف يكون موضوع لهذا اليوم رمضان في مصر العادات و التقاليد في مصر في شهر رمضان و جميع مايخص هذا الشهر في جمهورية مصر العربية ملاحظة : اي شخص عنده معلومات عن هذا الموضوع يمكن ان يضيفها للموضوع ليكون موضوع متكامل . بسم الله بنداء ... رمضان في مصر يتحوّل الشارع المصري مع ثبوت رؤية الهلال إلى احتفالية جميلة، فتنشط حركة الناس في الأسواق لكي يقوموا بشراء حاجات رمضان المتعارف عليها وتتزين الشوارع بضجيج صوت الباعة والفوانيس الملونة ،، وما يزيدها جمالا وهي الجميلة منظر الأطفال حاملين معهم فوانيس رمضان التقليدية وهم ينشدون قائلين : رمضان.....حلّو يا حلّو أجمل ما في مصر في رمضان صوت قارئي القرآن المعروفين الشيخ محمد رفعت والشيخ عبد الباسط عبد الصمد والشيخ محمد صديق المنشاوي والشيخ محمود خليل الحصري وأدعية الشيخ محمد متولي الشعراوي في كل مكان في مصر للحفاظ على روحانية هذا الشهر الكريم وصون عبادة الصيام. الأطباق الرمضانية في مصر لعل أوّل الأطباق صحن الفول، وهذا الطبق الرمضاني لا تكاد تخلو منه مائدة رمضانية،، وينتشر باعة الفول في كل مكان، بصوتهم المميّز الذي يحث الناس على الشراء قائلين : إن خلص الفول....أنا مش مسؤول ما خطرش في بالك...يوم تفطر عندنا . والمائدة الرمضانية غنية جدا ومتنوعة، حيث يبدأ الناس بالإفطار بالتمر والرطب، مع شرب اللبن وقمر الدين والخروب ومشروب " الخشاف "، وقد يحلو للبعض أن يشرب العصيرات الطازجة كالبرتقال أو المانجو أوالشمام، وبعد العودة من الصلاة، يبدأ الناس بتناول الاطعمة التي تملئ المؤائد بجميع أنواع الاطعمة وكثرتها مثل الملوخيه والشوربة والخضار المشكلة، والمكرونه بالبشاميل، وتزدان المائدة بالسلطة الخضراء أو سلطة الزبادي بالخيار، ومحشي ورق عنب، والدجاج المشوي أو بعض المشويات كالكباب والكفتة وتتنافس النساء مع بعضهن في تحضير الافطار وتبادل العزومات والولائم مع الاهل والاقارب. وبعد الانتهاء من الإفطار لابد من التحلية ببعض الحلويات، ومن أشهرها : الكنافة والقطايف والبقلاوة، والمهلّبية وأم علي. صلاة التراويح ينطلق الناس لأداء صلاة التراويح في مختلف المساجد حيث تمتليء عن آخرها بالمصلين من مختلف المراحل العمريّة، وللنساء نصيبٌ في هذا الميدان، فلقد خصّصت كثير من المساجد قسماً للنساء يؤدّون فيه هذه المشاعر التعبّدية، وتُصلّى التراويح صلاة متوسّطة الطول حيث يقرأ الإمام فيها جزءاً أو أقل منه بقليل، لكن ذلك ليس على عمومه، فهناك العديد من المساجد التي يُصلّي فيه المصلّون ثلاثة أجزاء، بل وُجد هناك من يُصلّي بعشرة أجزاء حيث يبدأ في الصلاة بعد العشاء وينتهي في ساعة متأخّرة في الليل. في قاهرة من الظواهر والملامح الأساسية لرمضان بمصر أن تمتلئ مساجدها بالمصلين، وهو ما يدفع بعض أئمة المساجد في أول جمعة من رمضان إلى توجيه خطبة توبيخية اعتاد المصلون سماعها كل عام عن السبب في عدم وجود هذا العدد الضخم في أيام السنة العادية، وتذكيرهم بأن "رب رمضان هو رب كل العام"! كما تشهد صلاة القيام (التراويح) إقبالاً شديدًا، خاصة في الأيام العشر الأواخر، وليلة ختم القرآن. ومن الظواهر الجديدة في هذا السياق: الإقبال على صلاة التهجد، التي تمتد من منتصف الليل حتى وقت السحور، كذلك يكثر الاعتكاف في المساجد الكبرى، وتصل ذروة الفعاليات الرمضانية في ليلة ختم القرآن؛ حيث يتوافد آلاف المصلين على المساجد الكبرى: كجامع "عمرو بن العاص" منذ صلاة الظهر، ويرتبط بالمظاهر السابقة رؤية الكثير من قراء القرآن في وسائل المواصلات العامة، وارتداء النساء الحجاب، أو على الأقل التوقف عن ارتداء الملابس الصارخة، خاصة في نهار رمضان، وكذلك التوقف عن تقديم الخمور، وغلق عدد كبير من البارات أبوابها طواعية. ويلي مشهد الفعاليات السابقة مشاهد لأنشطة دينية رسمية من خلال وزارة الأوقاف والأزهر وغيرهما، مثل: قوافل الدعاة، وملتقى الفكر الإسلامي، وسفر الدعاة والمقرئين إلى مختلف أنحاء العالم لإحياء ليالى رمضان؛ وهو الأمر الذي سيتأثر إلى حد كبير بالأحداث العالمية الجارية في عروس البحر المتوسط الإسكندرية ما يحدث في رمضان بالإسكندرية مشابه إلى حد كبير عما في القاهرة فتمتلئ المساجد بالمصلين وتنتشر صلوات التراويح والتهجد بالمساجد. وتبدا تقل حركة السير بالمدينة بالتدريج حتى تنعدم تماما في وقت المغرب حتى اذان العشاء وبعد الاذان تمتلئ الشوارع بالناس وتنتشر الخيام الرمضانية بالمدينة وتبدا العادات والتقاليد المتوارثة منذ مئات السنين ففى أول اسبوع من رمضان يتبادل الزيارات وتناول الافطار والولائم مع الاهل والاقارب والاصدقاء ويشترى الاطفال الفوانيس وتعلق الزينة والفوانيس في جميع أنحاء المدينة وتكثر صلوات التهجد والتراويح ومن أشهر المساجد تنظيما لها في المدينة جامع القائد إبراهيم حيث يئتيه حشود المصلين من جميع مناطق واحياء الإسكندرية ومن مسافات بعيدة وتصل ضخامة عدد المصلين في رمضان وخصوصا في العشرة الاواخر إلى عدة الالف ويلتف المصليون من حول المسجد إلى ميدان محطة الرمل والكورنيش وحتى إلى مناطق بعيدة عن مكان المسجد وحتى بجانب مكتبة الإسكندرية وتتعطل حركة المرور نهائيا وتغلق بعض الشوارع لضخامة عدد المصلين خصوصا في العشرة الاواخر من شهر رمضان منذ منتصف الليل وحتى الساعات الأولى من الفجر وتميز الجامع بالعديد من الماشيخ ذوى الصوت الرائع والشجن اشهرهم الشيخ الشاب حاتم فريد. كما تنتشر موائد الرحمن بالمدينة ويوزع الصدقات على المحتاجين طوال شهر رمضان كما يتم ختم قراءة القران الشريف في المنازل والجوامع وتنتشر المودة والرحمة بين ناس وتنسى الخلفات وقبل اذان الشمس بدقائق ينتشر المتطوعون في الطرقات لتوزيع الماء والتمر والعصائر على من تائخروا للذهاب إلى بيوتهم ليفطروا. كما يتم إطلاق العاب النارية و(البمب والصواريخ) في الشوارع مع قرب غروب الشمس مدفع رمضان مدفع الافطار.. اضرب، جملة يعشقها وينتظرها الإنسان المصري في كل مكان عند مغيب شمس كل يوم من أيام شهر رمضان المعظّم، وبطل هذه الجملة هو المدفع الذي ارتبط دويه في وجدان الإنسان المصري باجتماع شمل العائلة والدفء الأسري مهما سافر أو ارتحل بعيدًا؛ ولمدفع رمضان حكايات وقصص وتاريخ كان في بعضها البطل الرئيسي، وفي الأخرى الراوي، وفي بعض الأحيان اكتفى بدور الكومبارس، ولكنه رغم ذلك ما زال يثير في نفوسنا دومًا الحنين إلى رمضان ولياليه. ولبداية ظهور مدفع رمضان ودوره في حياة المصريين قصص طريفة؛ حيث تروي كتب التاريخ أن والي مصر في العصر الإخشيدي "خوشقدم" كان يجرب مدفعًا جديدًا أهداه له أحد الولاة، وتصادف أن الطلقة الأولى جاءت وقت غروب شمس أول رمضان عام 859 هـ وعقب ذلك توافد على قصر "خوشقدم" الشيوخ وأهالي القاهرة يشكرونه على إطلاق المدفع في موعد الإفطار، فاستمر إطلاقه بعد ذلك. ومن الروايات الأخرى أن محمد علي الكبير والي مصر ومؤسس حكم الأسرة العلوية في مصر من عام 1805 كان يجرب مدفعًا جديدًا من المدافع التي استوردها من ألمانيا في إطار خططه لتحديث الجيش المصري، فانطلقت أول طلقة وقت أذان المغرب في شهر رمضان، فارتبط صوته في أذهان العامة بإفطار وسحور رمضان، والذين أطلقوا على ذلك المدفع "الحاجة فاطمة"، لارتباطه بشهر رمضان، وكان مكانه في قلعة "صلاح الدين الأيوبي". وفي منتصف القرن التاسع عشر وتحديدًا في عهد الخديوي عباس الأول عام 1853م كان ينطلق مدفعان للإفطار في القاهرة: الأول من القلعة، والثاني من سراي "عباس باشا الأول" بالعباسية- ضاحية من ضواحي القاهرة- وفي عهد الخديوي "إسماعيل" تم التفكير في وضع المدفع في مكان مرتفع حتى يصل صوته لأكبر مساحة من القاهرة، واستقر في جبل المقطم حيث كان يحتفل قبل بداية شهر رمضان بخروجه من القلعة محمولا على عربة ذات عجلات ضخمة، ويعود بعد نهاية شهر رمضان والعيد إلى مخازن القلعة ثانية. وتطورت وظيفة المدفع فكان أداة للإعلان عن رؤية هلال رمضان، فبعد ثبوت الرؤية تنطلق المدافع من القلعة ابتهاجًا بشهر الصوم علاوة على إطلاقه 21 طلقة طوال أيام العيد الثلاثة. وهكذا استمر صوت المدفع عنصرا أساسيًا في حياة المصريين الرمضانية من خلال المدفع الذي يعود إلى عصر "محمد علي" إلى أن ظهر الراديو، فتوقف إطلاقه من القلعة في أحيان كثيرة، وإن ظل التسجيل الصوتي له يذاع يوميًا عبر أثير الراديو والتليفزيون إلى أن قرر المسئولون أن تتم عملية بث الإطلاق على الهواء في أذان المغرب من القلعة؛ حيث قرر وزير الداخلية المصري "أحمد رشدي" في عام 1983إعادة إطلاق المدفع من "قلعة صلاح الدين الأيوبي" طوال رمضان في السحور والإفطار فعاد للمدفع دوره ورونقه. إلا أن هيئة الآثار المصرية طلبت في بداية التسعينيات من وزارة الداخلية وقف إطلاقه من القلعة خوفًا على المنطقة التي تعد متحفًا مفتوحًا للآثار الإسلامية، إذ تضم قلعة "صلاح الدين الأيوبي" التي بناها عام 1183 م، و"الجامع المرمري" الذي بناه "محمد علي" الكبير وفقًا للطراز المعماري العثماني عام 1830م ،علاوة على جامعي "السلطان حسن"، و"الرفاعي"، و"متاحف القلعة الأربعة". وحذرت الهيئة من أن إطلاق المدفع 60 مرة في سحور وإفطار رمضان و21 طلقة كل أذان في أيام العيد الثلاثة تؤثر على العمر الافتراضي لتلك الآثار بسبب الاهتزازات الناجمة عن إطلاقه. وبالفعل تم التفكير في نقله إلى مكان آخر، واستقر الرأي على جبل المقطم مرة أخرى، حيث تم نقل مدفعين من المدافع الثلاثة الباقية من أسرة محمد علي إلى هناك، وتم الإبقاء على المدفع الثالث كمعلم سياحي في ساحة متحف الشرطة بقلعة صلاح الدين يطل من ربوة مرتفعة على القاهرة. وحتى الآن يسمع المصريون صوت المدفع عبر الراديو أو عبر شاشات التلفزيون التي تعتبر من تراث وتقليد رمضان في مصر. ملاحظة : اي شخص عنده معلومات عن هذا الموضوع يمكن ان يضيفها للموضوع ليكون موضوع متكامل . المصدر: منتديات مدينة الاحلام vlqhk td lwv |
14 - 08 - 2010, 16:24 | رقم المشاركة : [2] | ||
| رد: رمضان في مصر موضوع مميز وجميل جدااااااا اخى منصور اتكلمت عن مصر وكانك عايش فيها بجد عجبنى جدا واحب اضيف على كلامك المسحراتى رغم البنايات الشاهقة وضوضاء المدينة الساحرة، يأبى إلا أن يمشي واثق الخطى بين غابات العمارات وزحام البشر، قناعته أنه يؤدي واجبا وطاعة في آن تجعله يمارس عمله بدأب ونشاط. المسحراتي وظيفة مصرية قديمة تخرج إلي الحياة مرة واحدة كل عام مع حلول شهر رمضان، يطوف الشوارع لإيقاظ الناس لتناول وجبة السحور قبل أذان الفجر.ورغم تنوع الأساليب الحديثة التي يستخدمها الناس للاستيقاظ للسحور فإن المسحراتي لا يزال موجودا في شوارع وأزقة المناطق الشعبية والقرى الريفية محتفظا بشكله التقليدي الذي يعتمد على الجلباب المصري المعروف وبصحبته الطبلة الصغيرة التي تسمى "بازة" والعصا التي ينادي بها على أبناء الحي الذين عادة ما يعرفهم بأسمائهم ويناديهم بها. وارتبط احتفال المصريين بقدوم شهر رمضان المبارك على مر الأزمان بظهور المسحراتي في الشوارع والأحياء القديمة، والذي أصبح أحد مظاهر وعلامات هذا الشهر الكريم. ويرجع ظهور وظيفة المسحراتي في مصر إلى عصر الدولة العباسية قبل نحو 12 قرنا، وفى العصر الفاطمي التالي أمر الحاكم بأمر الله الفاطمي جنوده بالمرور على البيوت والطرق على أبوابها ليلا ليوقظوا النائمين لإدراك وجبة السحور. ومع مرور الأيام حرص أولو الأمر من الحكام الذين تولوا أمر البلاد على تعيين رجل يختص بوظيفة المسحراتي فى مصر وكان يتقاضى أجرا من الدولة نظير قيامه بهذه المهمة. | ||
14 - 08 - 2010, 16:52 | رقم المشاركة : [3] | |||
| رد: رمضان في مصر كل عام وانت واهل مصر بخير و اعاده الله علينا بكل خير | |||
14 - 08 - 2010, 22:27 | رقم المشاركة : [4] | ||
| رد: رمضان في مصر شكرا منصور .. ع المعلومات الرمضانيه في هذا البلد الرائع .. | ||
15 - 08 - 2010, 00:06 | رقم المشاركة : [5] | |||
| رد: رمضان في مصر شكرا منصور على الموضوع الرائع جولة سريعة في حياة مصر صمت معهم يوم واشكر الاخت ناردين على اضافتها التي زادت من قوة الموضوع دمتم بخير | |||
15 - 08 - 2010, 01:04 | رقم المشاركة : [6] | |||
| رد: رمضان في مصر | |||
15 - 08 - 2010, 02:21 | رقم المشاركة : [7] | ||
| رد: رمضان في مصر شكرا الستاذ منصور وكل عام وانت بخير واهل مصر بصحة وعافية | ||
16 - 08 - 2010, 04:30 | رقم المشاركة : [8] | |||
| رد: رمضان في مصر نافذه جميله وفكره جدا رائعه ومميزه سلمت يمينك اخي منصور لك اجمل الود | |||
25 - 08 - 2010, 03:44 | رقم المشاركة : [9] | ||
| رد: رمضان في مصر | ||
25 - 08 - 2010, 05:13 | رقم المشاركة : [10] | |||
| رد: رمضان في مصر شكرا جزيلا لك أخي واصل عملك معنا !!! | |||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
ارشيف قسم رمضان | DreamsCity | قسم رمضان | 6 | 04 - 08 - 2011 13:39 |
اجمل واروع مسجات رسائل رمضان 2008 | الشامـخ | اخبار الجوالات - صور الجوال - منوعات | 4 | 01 - 08 - 2011 01:22 |
مسجات تهنئة بشهر رمضان | البرق | مسجات - رسائل جوال - وسائط - mms - sms | 3 | 01 - 08 - 2011 01:20 |
أقبلت يا رمضان | روح القمـــر | قسم رمضان | 5 | 19 - 09 - 2010 21:42 |
رسائل التهنئة بقدوم رمضان | البرق | قسم رمضان | 4 | 12 - 08 - 2010 03:54 |
Powered by vBulletin Version 3.8.7 Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd ترقية وتطوير: مجموعة الدعم العربى |