|
|
#1
| |||||||
| |||||||
نبذة عن المرشح للرئاسة الأمريكية عن الحزب الديموقراطي باراك اوباما نبذة عن المرشح للرئاسة الأمريكية عن الحزب الديموقراطي باراك اوباما باراك حسين اوباما ، الابن (ولد في 4 اغسطس 2961, في هونولولو, هاواي)، هو سناتور ديمقراطي من ولاية إلينوي الامريكية, وهو الامريكى ذو الأصول الأفريقية الوحيد حاليا في مجلس الشيوخ. اصبح ذو أهمية اثناء خدمته في مجلس الشيوخ عن ولاية ايلينوي, ففي سنة 2004 انتخب لمجلس الشيوخ في الولايات المتحدة وحقق انتصار. خلال عمله في مجلس الشيوخ في السنة الاولى صرح السناتور اوباما انه لن يسعى لترشيح نفسه للرئاسة في عام 2008, ولكن في وقت لاحق في فبراير 2007 أعرب عن اعتزامه خوض سباق الرئاسةالأمريكية. حياته المبكرة ولد باراك حسين أوباما في هاواي لأب كيني مسلم كان يدرس في أحد برامج جامعة هاواي وأم أمريكية بيضاء من ولاية كنساس. انفصل الزوجان وكان باراك في الثانية من عمره ليعود الأب إلى كينيا، وتصبح الأم مسؤولة عن تربية الطفل.انتقل أوباما إلى جاكارتا صغيراً بعدما تزوجت أمه مهندس نفط أندونيسياً، حيث أنجبت أخته غير الشقيقة مايا، ويذكر الكاتب الروائي سكوت تورو أحد أصدقاء أوباما أنه في تلك الفترة انتظم مدة سنتين في مدرسة إسلامية ثم التحق بعد ذلك بمدرسة مسيحية كاثوليكية. في عام 1995 كتب أوباما مذكراته بعنوان أحلام من أبي Dreams from My Father. وقد توفيت والدته بعد ذلك بعدة أشهر بمرض السرطان. دراسته وعمله الخيري التحق أوباما بإحدى جامعات كاليفورنيا قبل أن ينتقل إلى جامعة كولومبيا الشهيرة في نيويورك، و تخرج فيها عام 1983 حاصلاً على البكالوريوس في العلوم السياسية والعلاقات الدولية، عمل بعدها في مجال العمل الأهلي لمساعدة الفقراء والمهمشين، كما عمل كاتبًا ومحللاً ماليًا لمؤسسة بزنس انترناشونال كوربوريشن. انتقل للإقامة في مدينة شيكاغو العام 1985 بعد أن حصل على وظيفة مدير مشروع تأهيل وتنمية أحياء الفقراء. في العام 1991 تخرج من كلية الحقوق بجامعة هارفارد، ودرس القانون محاضرًا في جامعة إلينوي في العام 1993. دخوله في مجال السياسية: في العام 1993 انتخب أوباما لمجلس شيوخ ولاية إلينوي لينخرط بشكل رسمي في أنشطة الحزب الديمقراطي. في نوفمبر 2004 فاز في انتخابات الكونغرس عن ولاية إلينوي بنسبة 70 في المئة من إجمالي أصوات الناخبين في مقابل 27 في المئة لمنافسه الجمهوري، ليصبح واحداً من أصغر أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكي سناً وأول سيناتور أسود في تاريخ مجلس الشيوخ الأمريكي. التفاصيل ذكريات الطفولة ولد باراك حسين أوباما Barack Hussein Obama, Jr في شهر أغسطس من عام 1961 في ولاية هاوي لأب كيني مسلم أسود كان يدرس في أحد برامج جامعة هاوي وأم أمريكية بيضاء من ولاية كنساس. واسم باراك هو النطق السواحيلي( اللغة الوطنية في كينيا) للكلمة العربية بارك، حيث إن مئات الكلمات في اللغة السواحلية ذات أصول عربية. انفصل الزوجان وباراك في الثانية من عمره ليعود الأب إلى كينيا وتصبح الأم مسئولة عن تربية الطفل. انتقل أوباما إلى جاكرتا صغيرا بعدما تزوجت أمه من مهندس بترول أندونيسي، حيث ولدت أخته غير الشقيقة مايا، ويذكر الكاتب الروائي سكوت تورو أحد أصدقاء أوباما أنه في تلك الفترة انتظم لمدة سنتين في مدرسة إسلامية ثم التحق بعد ذلك بمدرسة كاثوليكية. وعندما بلغ أوباما العاشرة من عمره عاد إلى ولاية هاوي ليعيش حياة مرفهة مع جده وجدته لأمه، وفي تلك الأثناء التقى أوباما بوالده الكيني. وقد عانى أوباما في سنوات المراهقة من مسألة تنوع أصوله العرقية وتحديد هويته الثقافية لدرجة تناوله لفترة وجيزة مخدر الماروانا والكوكايين. التعليم والوظيفة والزواج التحق أوباما بإحدى جامعات كاليفورنيا قبل أن ينتقل إلى جامعة كولومبيا الشهيرة في نيويورك، حيث تخرج منها عام 1983 حاصلا على بكالريوس في العلوم السياسية والعلاقات الدولية. عمل بعدها في مجال العمل الأهلي لمساعدة الفقراء والمهمشين كما عمل كاتبا ومحللا ماليا لمؤسسة بزنس انترناشونال كروبرشن. انتقل أوباما للإقامة قي مدينة شيكاغو عام 1985 بعد أن حصل على وظيفة مدير مشروع تأهيل وتنمية أحياء الفقراء. وفي هذه الأثناء سافر أوباما إلى كينيا لزيارة قبر والده عندما علم بوفاته في حادث سير. وفي عام 1991 تخرج باراك أوباما من كلية الحقوق بجامعة هارفارد. ودرس القانون كمحاضر في جامعة الينوي في عام 1993. في صيف عام 1989 وخلال عمله في شركة للمحاماة في مدينة شيكاغو التقى أوباما ميشيل روبنسون لتبدأ قصة حب وإعجاب متبادل تكتمل بالزواج في 18 اكتوبر عام 1992. لأوباما وميشيل ابنتان هما ماليا ونتاشا. تعيش الأسرة في منزل تاريخي كبير يزيد سعره عن المليون ونصف المليون دولار في الجانب الجنوبي لمدينة شيكاغو. أوباما الشاب في مجلس الشيوخ كانت أول خطوة فعلية دفعت بالشاب أوباما إلى معترك السياسة في عام 1992 عندما أصبح مديرا لمشروع التصويت قي إلينوي، حيث ساعد 150 الف شخص من الفقراء على تسجيل أسمائهم في سجلات الناخبين. وفي عام 1996 انتخب أوباما لمجلس شيوخ ولاية الينوي لينخرط بشكل رسمي في أنشطة الحزب الديموقراطي. ولا يزال خطاب أوباما الذي ألقاه في المؤتمر الانتخابي للحزب الديموقراطي في يوليو 2004 عالقا في أذهان الأمريكيين ومبشرا بميلاد سياسي بارع في استخدام الأسلوب الخطابي. وفي نوفمبر من عام 2004 فاز باراك أوباما في انتخابات الكونغرس عن ولاية الينوي بنسبة 70% من أجمالي أصوات الناخبين في مقابل 27% لمنافسه الجمهوري، ليصبح واحدا من أصغر أعضاء مجلس الشيوخ سنا وأول سيناتور أسود في تاريخ مجلس الشيوخ الأمريكي. ومنذ تلك اللحظة أخذ نجم أوباما السياسي في الصعود، حيث ورد اسمه ضمن قائمة أكثرعشرين شخصية في العالم تأثيرا في تحقيق لمجلة تايم عام 2005 نظرا للنجاح السريع الذي حققه سياسيا في فترة قصيرة ولتأثيره الكبير في أوساط الحزب الديموقراطي. وقبل نهاية نفس العام وضعته صحيفة نيو ستاتسمان ضمن قائمة عشرة أشخاص يمكن أن يحدثوا تغيرا في العالم. موقف أوباما من ملف الشرق الأوسط معظم انشطة ومواقف وتصريحات السيناتور أوباما منذ أن انتخب عضوا في مجلس الشيوخ تنصب على الواقع الداخلي في الولايات المتحدة في قضايا الفقر والتعليم والهجرة والشفافية ومحاربة الفساد. ولكن من خلال بعض الأنشطة واللقاءات يمكن أن نرصد بعض مواقف أوباما فيما يتعلق بالشرق الأوسط، ففي مسألة الحرب في العراق ، يتخذ أوباما موقفا وسطا فقد أعلن أوباما في أكثر من مناسبة أن الحرب كانت خطأ وأن النظام العراقي السابق لم يكن لديه أسلحة دمار شامل أو أي صلات بالإرهاب. وينتقد أوباما سياسة الرئيس بوش في العراق ولكن ذلك لم يمنعه من تأييد ودعم القوات الأمريكية معنويا من خلال الزيارة التي قام بها للعراق في يناير 2006. وفي الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، قام أوباما بزيارة الأردن إسرائيل والأراضي الفلسطينية، والتقى سلفان شالوم وزير الخارجية الإسرائيلي أنذاك ومحمود عباس رئيس السلطة الفلسطينية. وفي لقائه مع مجموعة من الطلاب الفلسطينيين قبل أسبوعين من فوز حركة حماس بالانتخابات التشريعية الفلسطينية نقلت شبكة ABC الأمريكية عن أوباما قوله إن الولايات المتخدة لن تعترف بفوز مرشحي حماس قبل أن تعلن الحركة عن تغير بند تدمير إسرائيل من ميثاقها. وبعد فوز حماس قال أوباما إن الأمل يحدوه بعد أن تخوض حماس تجربة المسؤولية عن تقديم الخدمات الأساسية للشعب الفلسطيني من كهرباء وجمع للقمامة إن تدرك أن الوقت قد حان للخطاب المعتدل. جرأة الأمل بمناسبة مرور عشر سنوات على اتخاذ قرار خوض غمار المعترك السياسي وتقدمه بالترشح لمقعد في المجلس التشريعي لولاية الينوي وهو في الخامسة والثلاثين من عمره ، أصدر السيناتور أوباما كتابا جديدا في 17 اكتوبر الماضي بعنوان "جرأة الأمل The Audacity of Hope" وهي العبارة التي استخدمها أوباما في خطابه أمام مؤتمر الحزب الديموقراطي قبل انتخابات الرئاسة الأمريكية عام 2004. ويبدوا أن ملكة الكتابة واحدة من مهارات باراك أوباما فقد نشر من قبل مذكرات أيام الطفولة والشباب في عام1995 في كتاب بعنوان "أحلام من أبي Dreams from My father". وإذا كان كتاب أوباما الأول قد تناول حياته الشخصية والعائلية وصراع العرق والهوية ، فإن جرأة الأمل يشهد تحولا في المضمون نحو السياسة والعمل الحزبي ورؤية وأفكار أوباما السياسية. يرى أوباما أن العودة إلى الأسس والمبادئ التي بني عليها الدستور الأمريكي وإصلاح العملية السياسة من أساسها كفيلان بإعادة الاعتبار والثقة في العمل والحياة السياسية في الولايات المتحدة . ويدعو أوباما في كتابه الجديد الساسة والمجتمع الأمريكي إلى انتهاج نمط جديد من السياسة يتجاوز الاختلافات التقليدية بين الجمهوريين والديموقراطيين من أجل مواجهة المشاكل الحقيقية التي يعاني منها المجتمع، وتحقيق الحلم الأمريكي. طموح أوباما الرئاسي منذ صعود نجم أوباما وكثرة الحديث معه وعنه في وسائل الإعلام والسؤال الرئيسي هو هل السيناتور يفكر في الترشح لخوض انتخابات الرئاسة الأمريكية عام 2008، وكانت إجابة أوباما دائما غير حاسمة أو مستبعدة. لكن موقف أوباما تغير في يوم الأحد 22 أكتوبر، حين اعترف في برنامج قابل الصحافة Meet the Press الذي تبثه شبكة أخبار NBC بأنه فكر في الترشح لانتخابات 2008، وأنه سوف يتخذ القرار في هذا الشأن بناء على نتائج انتخابات الكونغرس في 7 نوفمبر الجاري. وقد دافع أوباما في المقابلة التلفزيونية عن قدراته ومؤهلاته لتوالي مهام الرئاسة عندما أشير في المقابلة إلى صغر سنه وقلة خبرته وتاريخه في التمثيل السياسي قائلا " لست متأكدا من أن أي رئيس كان مستعدا لأن يكون رئيسا. ولكني أثق في حكم وبصيرة الشعب الأمريكي." عدد غير قليل من الصحفيين وكتاب مقالات الرأي يعتقدون أن فرص أوباما في الترشح والفوز في انتخابات 2008 كبيرة، ففي مقال نشر في عدد ديسمبر 2005 من مجلة نيو ربابلك New Republic أكد كاتب المقال أن انتخابات 2008 هي الفرصة الأفضل لأوباما كمرشح لمنصب الرئيس أو نائبه في ظل وجود مرشح جمهوري جديد غير الرئيس بوش. وفي مقال أخر نشر بجريدة شيكاغو تربيون في شهر أكتوبر الماضي قارن كاتب المقال بين تجربة أوباما في 2008 وتشابهها بتجربة نجاح الرئيس جون كندي في الفوز بانتخابات عام 1961. ورغم رغبة البعض في وصول أوباما إلى منصب الرئاسة، ورغم الطبيعة الكاريزمية التي يتمتع بها السيناتور أوباما، فضلا عن طموحه السياسي، فإن المعلقيين السياسيين يرون أن مهمة أوباما في الفوز في الانتخابات القادمة ستكون صعبة. ويعتقدون أن فرص اوباما يمكن أن تكون افضل أذا لم يتعجل وانتظر انتخابات عام 2012. ذلك في الوقت الذي يسخر البعض من هذه الفكرة على الإطلاق مستبعدين حدوث سيناريو أوباما حتى بعد مائة سنة في مجتمع تحدد قواعد الحياة السياسية ونتائج الانتخابات فيه ثقافة الرجل المسيحي الأبيض. صفحته الرسمية على الإنترنيت: http://obama.senate.gov نبذة عن حياة أوباما أوباما يرسم ملامح سياسته الخارجية في آيباك أوباما يطلق حملته الانتخابية ضد ماكين مبكرا المصدر: منتديات مدينة الاحلام kf`m uk hglvap ggvzhsm hgHlvd;dm hgp.f hg]dl,rvh'd fhvh; h,fhlh |
23 - 01 - 2009, 05:16 | رقم المشاركة : [2] | |||
| مشكور كتير خيو علي التقرير | |||
26 - 06 - 2009, 23:54 | رقم المشاركة : [3] | ||
| المصدر أخى الكريم | ||
27 - 06 - 2009, 00:27 | رقم المشاركة : [4] | ||
| مشكور بانتظار المزيد | ||
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
Powered by vBulletin Version 3.8.7 Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd ترقية وتطوير: مجموعة الدعم العربى |