منتديات مدينة الاحلام

منتديات مدينة الاحلام (http://m.dreamscity.net/index.php)
-   القسم الاسلامي (http://m.dreamscity.net/forumdisplay.php?f=4)
-   -   لماذا نبكي على مصاب الامام الحسين عليه السلام؟؟؟ (http://m.dreamscity.net/showthread.php?t=7227)

من دون عنوان 16 - 01 - 2008 17:14

لماذا نبكي على مصاب الامام الحسين عليه السلام؟؟؟
 
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اللهم صلي على محمد وآل محمد وعجل فرجهم واهلك اعدائهم يالله






الشبهة : لماذا يبكي الشيعـة على مصـاب الحسـين (ع) ويجـددوا ذكـراه ويذكـرون الواقـعـة كـل عـام ؟؟

: الجواب

شاء الله عز وجل أن يبقى مصاب الحسين عليه السلام في قلوب الشيعة .. يذكرونه ويبكون ألماً لما جرى عليه وأهله وأصحابه منذ وقوع واقعة كربلاء عام 61 هـ ، وستبقى حرارتها لا تزول أبداً .

وفيما يلي بعض النقاط المهمة رداً على الشبهة أعلاه :



1- عندما يتذكر المسلم ما جرى في ذلك اليوم من مصائب على ذرية رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، من عطش الحسين عليه السلام وأهله وأصحابه ، ورؤية الحسين (ع) لأهله وأحبائه صرعى أمامه وبقائه وحيداً ، وذبْح الحسين كما يُذبح الكبش وهو سبط النبي (ص) وريحانته وسيد شباب أهل الجنة ..
ورفع رأس الحسين ورؤوس القتلى على الرماح .. وحرق الخيام وإيذاء النساء والأطفال وسبيهم وكأنهم ليسوا ذرية رسول الله (ص) ..
عندما يتذكر المؤمنون كل ذلك ، فإنه من الطبيعي أن ينبعث من قلوبهم ما لا يتمالكون أنفسهم .. فتحترق قلوبهم ألماً وتسيل دموعهم حزناً على هذا المصاب الجليل الذي لم يشهد التاريخ مثله ..

2- إن الشيعة عندما يظهرون العزاء ويجددون هذه الفجيعة ، فإنهم أيضاً يتعلمون منها دروساً جمة ..
فمن كربلاء تعلمنا إباء الضيم والظلم ، والشهامة والشجاعة ، وحرية الرأي والفكر ، والتنفر من الأخلاق الدنيئة ، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، والوقوف مع الحق والتضحية بكل شيء من أجله ، والإيثار ... وغيرها من الدروس والعبر .

3- البكاء على الإمام الحسين (ع) وتجديد مصابه يعتبر نوع من التأييد لنهضته والإقرار بهدفه . يقول الإمام الخميني رحمه الله "إن البكاء على الشهيد يُعدُ إبقاءً على اتقاد جذوة الثورة وتأججها، وما ورد في الروايات من أن من بكى أو تباكى أو تظاهر بالحزن فأن أجره الجنة، إنما يفسر بكون هذا الشخص يساهم في صيانة نهضة الإمام الحسين عليه السلام" .

4- قال تعالى " قل لا أسألكم عليه أجراً إلا المودة في القربى " .
إن من أبرز مصاديق مودة قربى النبي (ص) هو البكاء والحزن على ما أصابهم من ظلم وغدر وأذى .

5- حث رسول الله (ص) والأئمة المعصومين (ع) على البكاء على الحسين وإحياء أمره ومصيبته ، والروايات في ذلك كثيرة جداً ، منها :
ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال : " كل عين باكية يوم القيامة إلا عين بكت على مصاب الحسين ، فإنها ضاحكة مستبشرة " ( الاثنى عشرية في الرد على الصوفية ، للشيخ الحر العاملي ) .
وروي عن الإمام الرضا عليه السلام " يا بن شبيب إن كنت باكياً لشيء فابك للحسين بن علي بن أبي طالب عليه السلام ، فإنه ذُبح كما يُذبح الكبش " ( أمالي الصدوق ) .
وروي عنه أيضاً (ع) " إن يوم الحسين أقرح جفوننا وأسبل دموعنا وأذل عزيزنا بأرض كرب وبلاء وأورثنا الكرب والبلاء إلى يوم الانقضاء ، فعلى مثل الحسين (ع) فليبك الباكون فإن البكاء عليه يحط الذنوب العظام " ( أمالي الصدوق ) .
وكان الأئمة من بعد الحسين (ع) ، ينتهزون الفرص ويستغلون المواقف لإحياء ذكراه ، نذكر من ذلك موقفين :
أ-سمع الإمام السجاد عليه السلام ذات يوم رجلاً ينادي " أيها الناس ارحموني أنا رجل غريب " في السوق .
فتوجه إليه الإمام السجاد (ع) وقال له : " لو قدر لك أن تموت في هذه البلدة ، فهل تبقى بلا دفن ؟! "
فقال ذلك الرجل الغريب : " الله أكبر ، كيف أبقى بلا دفن ، وأنا رجل مسلم وبين ظهراني أمة مسلمة " .
فبكى الإمام السجاد (ع) وقال : " وا أسفاه عليك يا أبتاه ! تبقى ثلاثة أيام بلا دفن وأنت ابن بنت رسول الله "( مأساة الحسين ، للشيخ عبد الوهاب الكاشي ) .
ب-لما أمر المنصور الدوانيقي عامله على المدينـة أن يحرق على أبي عبد الله الصادق عليه السلام داره ، فجاءوا بالحطب الجزل ووضعوه على باب أبي عبد الله الصادق (ع) ، وأضرموا فيه النـار . فلما أخذت النار ما في الدهليز تصايحن العلويات داخل الدار وارتفعت أصواتهن . فخرج الإمام الصادق (ع) وعليه قميص وإزار وفي رجليه نعلان وجعل يخمد النـار ويطفئ الحريـق حتى قضى عليها فلما كان الغد دخل عليه بعض شيعته يسلونه فوجدوه حزيناً باكياً .
فقالوا : " مما هذا التأثر والبكاء أمن جرأة القوم عليكم أهل البيت وليس منهم بأول مرة ؟ " .
فقال الإمام الصادق عليه السلام : "لا … ولكن لما أخذت النار ما في الدهليز نظرت إلى نسائي وبناتي يتراكضن في صحن الدار من حجرة إلى حجرة ومن مكان إلى هذا وأنا معهن في الدار ، فتذكرت روعة عيال جدي الحسين عليه السلام يوم عاشـوراء لما هجم القوم عليهن ومناديهم ينادي أحرقوا بيوت الظالمين " . ( مأساة الحسين للشيخ عبد الوهاب الكاشاني ) .

6- روت كتب السنة والشيعة ، أن رسول الله (ص) بكى على الحسين (ع) وهو طفل صغير ، وقد تكرر هذا البكاء والتنبؤ بالمصيبة في مواقف متعددة ..
فإذا كان صاحب الرسالة (ص) قد بكى على الحسين (ع) مراراً وتكراراً ..
فكيف لا نواسيه نحن – التابعين لرسالته – في مصيبته ونشاركه في أحزانه ؟
ولماذا لا نتأسى برسول الله في البكاء على الحسين ؟!!
قال الشيخ الأميني ( رحمه الله ) :
" ورزية أبكت نبينا صلى الله عليه وآله وسلم طيلة حياته ، وأبكت أمهات المؤمنين والصحابـة الأولين ونغصت عيش رسول الله فتراه صلى الله عليه وآله وسلم تارة يأخـذ حسيناً ويضمّه إلى صدره ويخرجه إلى صحابته كاسف البال وينعاهم بقتله ، وأخرى يأخذ تربته بيده ويشمّها ويقبلها ويأتي بها إلى المسجـد مجتمع أصحابـه وعينـاه تفيضان ، ويقيم مأتماً وراء مأتم في بيوت أمهات المؤمنين .
وذلك كله قبل وقوع تلك الرزية الفادحة فكيف به صلى الله عليه وآله وسلم بعد ذلك ، فحقيق على كل من استن بسنته صلى الله عليه وآله وسلم صدقاً أن يبكي على ريحانته جيلاً بعد جيل ، وفينة بعد فينة مدى الدهر " . ( سيرتنا وسنتنا للشيخ الأميني ) .
راجع أخبار المآتم المتعددة التي أقامها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم على ابنه الحسين عليه السلام في كتاب ( سيرتنا وسنتنا ) .

7- قال السيد الديباجي : " وقد ورد في الأخبـار عن النبي صلى الله عليه وآله وعن الأئمـة الأطهـار عليهم السلام أنـه يستحب في تسلية المصاب أن يظهروا عند صاحب المصيبة الحزن والكآبة ، حيث أن ذلك من السنة المؤكدة .
فكيف إذا أردنا أن نسلي صاحب الرسالـة صلى الله عليه وآله وهو شاهد علينا بنص القرآن ، ونعزيه في مصاب قرة عينه وفلذة كبده في مصابه الجَلَل التي ما أتت مصيبة كمثلها من أول الدنيا ولا تأتي إلى آخر الدهر ، وهي مصيبة ما أعظمها وأعظم رزيتهـا في الإسـلام وفي السماوات والأرض " . ( رسالة عقائدية للسيد الديباجي ) .

8- أورد الشيخ محمد جواد مغنية في ( الشيعة في الميزان ) كلمة قيمة للسيد محسن الأمين العاملي رحمهما الله حيث قال :
" أما الحسين فقدم نفسه ، وأبناءه ، حتى ولده الرضيع ، وقدم إخوته ، وأبناء أخيه وأبناء عمه ، قدمهم جميعاً للقتل ، وقدم أمواله للنهب ، وعياله للأسر ، ليفدي دين جده .
إن الحسين معظم ، حتى عند الخوارج أعداء أبيه ، فإنهم يقيمون له مراسم الذكرى والحزن يوم عاشوراء في كل عام . ولو أنصف المسلمون ما عدوا طريقة الشيعة في إقامـة الذكرى لسيـد الشهداء . فهل كان الحسين دون جان دارك التي يقيم لها الفرنسيون الذكرى في كل عـام ؟. وهل عملت جان دارك لفرنسا ما عمله الحسـين لأمـة جـده ؟. فلقد سن لهم نهج الحريـة والاستقلال ، ومقاومة الظلم ، ومعاندة الجور ، وطلب العز ، ونبذ الجور ، وعدم المبالاة بالموت في سبيل الغايات السامية .
هذا ، إلى ما يرجوه المسلم من الثواب يوم الحساب على الحزن والبكاء لقتل الحسين ، فلقد نعاه جده لأصحابه ، وبكى لقتله قبل وقوعه ، وبكى معه أصحابه ، وفيهم أبو بكر وعمر ، فيما رواه الماوردي الشافعي في ( أعلام النبوة ) . وقد حث أئمة أهل البيت الطاهر شيعتهم وأتباعهم على البكاء وإقامة الذكرى والعزاء لهذه الفاجعة الأليمة في كل عام ، وهم نعم القدوة ، وخير من اتبع ، وأفضل من اقتفي أثره ، وأخذت منه سنة رسول الله ، لأنهم أحد الثقلين ، وباب حطـة الذي من دخله كان آمناً ، ومفتاح باب مدينة العلم الذي لا يؤتى إلا منه " .
وقال الشيخ محمد مهدي شمس الدين رحمه الله :
"إننا في المأتم الحسيني نسمع تصويراً تاريخياً لفاجعة لم يشهد لها التاريخ مثيلاً، قتل فيها أشخاص مقدسون، وارتفعوا إلى أعلى المراتب الإنسانية بذلاً وتضحية وفداء في عملية عطاء محض، وقتل فيها أطفال ونساء، عطاشى غرباء متوحدين، وحملت رؤوسهم، وسبيت نساؤهم، كل هذا ليس من أجل أشخاصهم وإنما من أجل أمتهم وعقيدتهم، أمتهم التي نحن منها، وعقيدتهم التي نعتنقها ـ فمن حقنا ـ كبشر أسوياء أن نحزن، وان نعجب وان نشكو وقد يتعاظم بنا الحزن فنبكي دموع الحزن والإعجاب وعرفان الجميل" .

9- ختاماً ، قال الشيخ الأميني :
" تستجد المآتم بتجدد الأجيال ، وتبقى خالدة مع الأبد لا تبلى جدّتها ، ولا تنسى بمر الدهور ، وكرّ الملوين ، ما دام الإسلام يعلو ، واسم محمد صلى الله عليه وآله وسلم يذكر ، وسنته تتبع ، وأعلام الدين ترفرف ، وكتاب الله غير مهجور يتلى ، وفي لسانـه الناطق آية محكمة بودّ عترة المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم وذي قرباه ، وأجر الرسالة واجب محتم ، وحب الآل فريضة لا منتدح عنها ولا محيص ولا محيد ولا مهرب ، وحقوق محمد وآله صلوات الله عليه وعليهم لا تخص بجيل دون جيل ، وبفينة دون فينة ، وأجيال الأمة المسلمة فيها سواسية ، والحزن بالحسين الشهيد دائم سرمد ما دامت الجوانح بحبه معمورة ، والأضلاع بولائه مغمورة .
ومن واجب حملة الكتاب والسنة التأسي بنبيها صلى الله عليه وآله وسلم وهو الأسوة والقدوة ، وقد قضى صلى الله عليه وآله وسلم حياته كاسف البال ، خائر النفس ، حليف الشجى والأسى ، وما رؤي صلى الله عليه وآله وسلم مستجمعاً ضاحكاً حتى توفي ( بهامش الصفحة : أخرجه بهذا اللفظ الحافظ الكبير البيهقي في دلائل النبوة ، والنسخة موجودة عندنا ولله الحمد . وذكره جمع من الأعلام آخذين منه ) منذ رأى بني أمية ينزون على منبره كما تنزو القردة .
وكان صلى الله عليه وآله وسلم يتأذى من بكـاء الحسين السبط ، وقد جاء في الصحيـح فيما أخرجه الحافظ أبو القاسم الطبراني في ( المعجم الكبير ) من طريق يزيد بن أبي زياد قال : خرج النبي صلى الله عليه من بيت عائشة رضي الله عنها فمر على بيت فاطمـة فسمع حسينـاً يبكي رضي الله عنه فقال : ألم تعلمي أن بكاءه يؤذيني .
تراه صلى الله عليه وآله وسلم يتأذى من بكاء ريحانته فما ظنك به صلى الله عليه وآله وسلم إذا وجده قتيلاً بالقتل الذريع ، مرملاً بالدماء ، مجدلاً على الرمضاء ، مكبوبـاً على الثرى ، معفّر الخدين ، دامي الوريدين ، محزوز الرأس من القفا ، مسلوب العمامة والرداء ، سفّت الريح عليه السفا والعفا .
ما ظنك به صلى الله عليه وآله وسلم لما رآه مذبوحاً عطشاناً ظامياً وحيداً غريباً ، تفتت كبده من الظمأ ، ورضّت أعضاؤه بحوافر الخيول .
آه وألف آه ، يا أسفي عليه .
الجسم منه بكربلاء مضرّج والرأس منه على القناة يدار
يا لهفي عليه ، ويا لهفتاه ؟
سبي أهله كالعبيـد ، وصفدوا بالحديـد ، يساقون في الفلوات ، فوق أقتاب المطيـات ، تلفح وجوههم حرّ الهاجرات .
آه ، أسفي على بنات محمد .
أصواتها بحت وهنّ نوادب يندبن قتلاهنّ بالإيماء
فكما دام حزن نبينا صلى الله عليه وآله وسلم مدى حياته ، وكدّر صفو عيشه رزء ولده العزيز ، والأمـر بعد لم يقع ، كذلك حقيق علينا وعلى كل من صدّقه صلى الله عليه وآله وسلم وصدق في ولائه ، واستنّ بسننه ، أن يدوم توجعنا وتفجعنا بالمصاب الفادح ، ويكون البكاء والعويل على بضعة نبينا صلى الله عليه وآله وسلم سرمداً إلى يوم القيامة … " .





كربلا لا زلت كرباً وبلا مـا لقى عندك آل المصطفى

كم على تربك لما صرّعوا من دمٍ سال ومن دمع جرى

يا رسـول الله لو عاينتهم وهم ما بين قتيـل وسـبى



واتمنى انو الله يهدي السنه ويستشيعوا بحق الامام الحسين عليه السلام


وعظم الله اجوركم ياشيعه اهل البيت.

عاشق الاحلام 17 - 01 - 2008 00:14

اخي بدون عنوان اعتقد لو كان الحسن اخو الحسين اللي الشيعة يبكو عليه عايش الى هذه اللحظة مااعتقد انه بيسوي نفس الاشياء اللي يسويها الشيعة
ولكن اعتقد انها اعتقادات يؤمــن بها الشيـــعة كمــا يؤمـــن البعض بزيارة القبور والتبرك بأولياء الله الصالحين فلديهم اسبابهم نفسها التي ذكرتها انفا تخبرك لما هم يفعلون كذلك مع انها جميعا تراهات لاتزيد ولا تنقص من مدى ايماننا
عموما لست هنا لكي افتي ولكن لكي اطرح وجهة نظر ووجهة النظر لاتفسد في الود قضية ان اختلفت
مشكور اخي

من دون عنوان 17 - 01 - 2008 15:05

اولا\ مررسي على وجهة النظرولكن اتسمي البكاء على حفيد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
تراااااهات ؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!! واذا لم نبكي على الحسين بن علي عليهما السلام وعلى آل بيت رسول الله صلى الله عليه آله وسلم على من نبكككككي ؟؟؟؟!!!!!!!!!! مين الي يستاهل ننزل دموعنا عشاااانه ؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!انتو يابني اميه قتلتو حفيد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وتقولو انكم تحبون رسول الله صلى الله عليه آله وسلم كيف تحبوه وانتو تقتلو احفااااااادو كييييف ؟؟؟؟

ثانيا \ انا اخت مش اخ


وشكرا على وجهة النظر والله يهديكم

عاشقة أحلام 17 - 01 - 2008 15:22

انتم اعداء رسول الله واهل بيته؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اتدَعون محبة الرسول وانتم اعداء لأهل بيته؟؟؟؟؟؟؟؟

السامي 17 - 01 - 2008 16:37

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة من دون عنوان (المشاركة 83105)




1- عندما يتذكر المسلم ما جرى في ذلك اليوم من مصائب على ذرية رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، من عطش الحسين عليه السلام وأهله وأصحابه ، ورؤية الحسين (ع) لأهله وأحبائه صرعى أمامه وبقائه وحيداً ، وذبْح الحسين كما يُذبح الكبش وهو سبط النبي (ص) وريحانته وسيد شباب أهل الجنة ..
ورفع رأس الحسين ورؤوس القتلى على الرماح .. وحرق الخيام وإيذاء النساء والأطفال وسبيهم وكأنهم ليسوا ذرية رسول الله (ص) ..
عندما يتذكر المؤمنون كل ذلك ، فإنه من الطبيعي أن ينبعث من قلوبهم ما لا يتمالكون أنفسهم .. فتحترق قلوبهم ألماً وتسيل دموعهم حزناً على هذا المصاب الجليل الذي لم يشهد التاريخ مثله ..

إن المصيبة حقا عظيمة
حقا مؤلمة
تستحق أن تذرف لها الدموع متى ماذكرناها
متى ماذكرناها
في هذه اللحظة وفي أي لحظة دون أن يكون لها موسم وتخلد لها ذكرى اعتقد ففي الامة جراح لو اردنا ان نخلد لها ذكرى لتوقف المستقبل على ماسنحييه من ذكرى الماضي

وجهة نظر

alshrqy 17 - 01 - 2008 16:47

كيف تحبوه وانتو تقتلو احفااااااادو كييييف ؟؟؟؟

=============


من أحفادهم اللي قتلناهم .!!!!



أنتم من أهل البيت ... أثبتوا نسبكم ..!!!


أنتم سلالات لا نعلم من ين خرجت .. غير أنكم أبناء متعة إلا ما رحم الله منكم


وانتم اول ناس سيتبرأ منكم الحسين رضي الله عنه .. لأنكم أشركتموه بالعبيادة .. وهو بريء منكم ومن شرككم



وبعيدن وين البكاء على علي بن أبي طالب رضي الله عنه .. والحسن رضي الله عنه


ليه بس الحسين ..!!



تدرون ليه .!!!!


لأنكم أنتم من قتله ... قاتلكم الله أنى تؤفكون ... رافضة .. أنجاس حسبنا الله عليكم

السامي 17 - 01 - 2008 16:53

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة من دون عنوان (المشاركة 83105)
2- إن الشيعة عندما يظهرون العزاء ويجددون هذه الفجيعة ، فإنهم أيضاً يتعلمون منها دروساً جمة ..
فمن كربلاء تعلمنا إباء الضيم والظلم ، والشهامة والشجاعة ، وحرية الرأي والفكر ، والتنفر من الأخلاق الدنيئة ، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، والوقوف مع الحق والتضحية بكل شيء من أجله ، والإيثار ... وغيرها من الدروس والعبر .

.


بدون عنوان
اختي كما يقال ليس الخبر كالمعاينة
وهاانحن نشاهد مابهذه الأمة من جراح نازفه وهاانتم تنزفون ايضا ذل وامتهان سبي ونهب
الا يعلمكم ذلك شيئا
الا يثير في الكرامة شيئا والعزة شيء
أي ضيم رأيناه منكم حين وضعتم يديكم في يدي الامريكــان
اي شهامة يتكلم عنها الشيعة وقد بدت على القنوات الفضائية فضائح يستحي الشيطان ان يفعلها ولكنهم يفعلونها
أي حرية رأي تتكلمين عنها وكل واحد فيكم يجب ان يطبق مايمليه عليه شيخة بدون ان يناقش ولا يستطيع ان يناقش حتى وان كان في نفسه شي اعتقد ذلك يحارب الراي والحرية

اي حق تتكلمين عنه فالتسردي حقا اعاده ووقف معاه اصحاب الشيعة

السامي 17 - 01 - 2008 17:00

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة من دون عنوان (المشاركة 83105)
3- البكاء على الإمام الحسين (ع) وتجديد مصابه يعتبر نوع من التأييد لنهضته والإقرار بهدفه . يقول الإمام الخميني رحمه الله "إن البكاء على الشهيد يُعدُ إبقاءً على اتقاد جذوة الثورة وتأججها، وما ورد في الروايات من أن من بكى أو تباكى أو تظاهر بالحزن فأن أجره الجنة، إنما يفسر بكون هذا الشخص يساهم في صيانة نهضة الإمام الحسين عليه السلام" .

.


إن الإمــام الحسين لم يكن ذا نهضة خاصة ولا فكر مستجد لقد كان محييا يحيي فكرا ونهضة نشرها سيد البشرية صلى الله عليه وسلم
فإن كان هناك من هو أحق بالاتباع واحياء لنهضته وفكره فهو رسول الله صلى الله عليه وسلم لاالحسن ولا الحسين ولا علي كرم الله وجهه
لانهم كانو خدما لهذا الدين الذي انتم تحاربونه اليوم
فهم بنوه وانتم تهدموه
ومتى يبلغ البنيان يوما تمامه اذا كنت تبنية وغيرك يهدم

السامي 17 - 01 - 2008 17:03

لي عودة

متمنين ان يكون النقاش موضوعيا دون سفه او طيش مالم سوف نتجاهلكم كما هو الحال في كل اللحظات المليئة بالطيش والحماقة

من دون عنوان 17 - 01 - 2008 17:06

حنا نبكي على آل محمد عليهم السلام جميعا ولكن الامام الحسين مصيبته ليس كمصيبه الامام الحسن عليه السلام
والامام علي عليه السلام ولكن انتو قتلتوه وحيد استوحدتو فيه وسبيتو اطفاله

هههههههههههههههههههه والله ضحكتني وانا مش عايزه اضحك

احنا الي قتلنااااااه
اليس قاااااتله يزيد بن معااااويه لعنه الله اليس هذا ماكتب في كتب التاريخ لديكم




حكمه خذوها مني ((((((( ليس الغبي من لا يفهم انما الغبي من الذي لا يريد الفهم ))))))))))))

من دون عنوان 17 - 01 - 2008 17:11

هنااااااالك حقوق كثيررررررررره استردها الشيعه



ولكن انتو ماتبحثون انتو تبغون الشي يجيكم جاهز مجهز

ولكن سؤااااااال ماذا فعل الامام الحسين عليه السلام لبني اميه لكي يقطعو راسه ويسبو اطفااااااااااااااله ماااذا فعل؟؟؟؟؟؟
اليس هذا ظلما بعينه

عاشق الاحلام 17 - 01 - 2008 23:13

يااللي بدون عنوان
ربما هناك الاف السنة عندما يذكرون اشياء كهذه يبكون عليها فأنا لااقصد بالتراهات البكــاء وانما طريقة البكــاء وطريقة التعامل مع هذا اليوم والله انني اعتقد حينها الشيطان يتربع بعطلة لايعمل فيها ولا شغل له فيها الا مشاهدتكم ابكي براحتك ابكي في كل حين على الحسن والحسين وابيهما وجدهما ولكن احسني كيف تبكين اجعلي البكاء محبة لا عادة اعتدتموها وجعلتموها مناسبه

ثانيا
اسف جدا جدا جدا على الخطا اللي صدر مني لاني قلت اخي وطلعتي اختي بس اعذريني كيف استدل على من لاعنوان له ؟؟

واشكر اخواني اللي ردو هنا واعتقد ان ردهم كافي وشافي ولا يتبقى امامكم سوى خيارين اما محاكاة الواقع او الهرولة والهروب كما هي العادة

KING LOVE 17 - 01 - 2008 23:23

اشاء الله عليكم قتلتوه غدر ولا قاعدين يتهموا السنيين بذلك والله امركم عجيب ثاني شي ابغى اثبات انكممن اهل البيت ورغم ان هذا الشي ليس له هذه الاهمية لان الرسول قال والله لو ان فاطمة ابنة محمد سرقت لقطعت يدها عليه الصلاة والسلام فكيف بكم انتوا من تقتلون وتتهمون غيركم اسأل الله السلامة والعافية

من دون عنوان 18 - 01 - 2008 13:01

اقول ياملك الحب

روح اقرا كتاب التاريخ لثاااني متوسط وشوف مين قاتل الامام الحسين عليييه السلام


بعد يعترفون في كتبهم انهم قاتلينه وتجي ياملك الحب وتقول انو احنا قااااتلينه

alshrqy 18 - 01 - 2008 14:11

أقول يا بدون عنوان ... الصراحة الحين عرفت إنك ما تفهمين بالتاريخ شي ..


ولا تفهمين مالذي أخرج الحسين رضي الله عنه من أرضه .. وكنتم السبب في قتله .. لأنكم تخليتم عنه ..


وما حصل زمن الصحابة قد انتهى وهذه فتنة حدثت في زمن الصحابة ويكفي أن رسول البشرية صلى الله عليه وسلم شهد لهاتين الطائفتين ( علي بن أبي طالب , ومعاوية بن أبي سفيان ) بأنها طائفتين مسلمتين حين قال وهو على المنبر وينظر إلى الحسن رضي الله عنه ( إن ابني هذا سيد .! وسيصلح الله به بين طائفتين عظيمتين من المسلمين )


وانتم تكفرون ..!!!!


بالله عليكم من التكفيريين ... نحن .! ام أنتم .!

روحي ذاكري دروسك احسن .. واذا تقولين نقرأ التاريخ أن أقولك إقرأي التوحيد وافهمي ما جاء به .. لعل الله أن يفتح على قلبي وقلبك ..

alshrqy 18 - 01 - 2008 14:13

على فكرة ,, ترى مذهب أهل السنة والجماعة يعتقد بأحقية علي بن أبي طالب رضي الله عنه وهو صاحب الحق في ذاك الزمن .. ومعاوية أخطأ .. ولكن هذا لا يعني أننا نكفره أو نخرجه من صحبته للنبي صلى الله عليه وسلم


قال تعالى


تلك أمة قد خلت , لها ما كسبت ولكم ما كسبتم , ولا تسئلون عما كانوا يعملون



سبحان ربي على هؤلاء

بيســــان 18 - 01 - 2008 17:43

لا حوة ولا قوة الا بالله

هذول شفيهم !!

حمدلله والشكر

عاشقة أحلام 18 - 01 - 2008 18:18

في العهد السابق بل وفي عصرنا الحاضرأيضاً ظهرت تهمة كبيرة بحق شيعة أهل البيت عليهم السلام وذلك سعياً لتبرئة قتلة الإمام الحسين عليه السلام وتبييض صفحات تاريخهم المخزي المليء بالجرائم على طول التاريخ.

لقد اتهم البعض الشيعة بقتل ريحانة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وأسندوا ذلك إلى أن جُلَّ أهل الكوفة هم من الشيعة وهذا يدل على أنهم هم من قتل الإمام الحسين عليه السلام دون سواهم.

وفي هذا الموضوع سوف أحاول أن أستعرض معكم الردود على هذا الإدعاء وبالله أستعين.

أولاً:- لم يكن أهل الكوفة كلهم من الشيعة بل كان هناك الكثير من الموالين لبني أمية وطواغيتهم من أصحاب الأطماع والمرتزقة والخوارج والمتنفذين للحكام الذين يُسايرون ويُجارون من يحكم رقاب الناس براً كان أم فاجراً.

ثانياً:- إنك تجد في القبيلة الواحدة من قبائل أهل الكوفة مجموعة موالية لأهل البيت عليهم السلام والأخرى موالية لبني أمية ،وهذا الأمر جلي وواضح في قبيلة كبيرة مثل قبيلة مذحج والتي كان هاني ابن عروة زعيماً لها، وهذا يدل على أن الجيش الذي قتل الإمام الحسين عليه السلام ليسوا هم الشيعة بل كان غيرهم هم من أدار تلك الحرب ووجَّهها.

ثالثاً:- ماقام به عبيدالله ابن زياد وأعوانه من القتل والتشريد ووضع الجواسيس والعيون في أهل الكوفة وإجباره لهم بقوة السيف على الخروج لقتال الإمام الحسين عليه السلام أجبر الكثير من الشيعة للخروج ،ولكن التاريخ يحدثنا بأن هناك من الشيعة من فر من معسكر ابن سعد ومنهم من انضم لجيش الإمام عليه السلام،أضف إلى ذلك أن البعض ممن خرجوا في جيش عمر ابن سعد لم يكونوا يتوقعون قتل الإمام عليه السلام ففوجئوا بذلك.

رابعاً:- من يقرأ التاريخ جيداً يجد أن الكثير من أعيان ووجهاء الشيعة من أهل الكوفة قد قُتل البعض منهم في أيام معاوية ابن أبي سفيان والبعض تم نفيهم إلى خارج الكوفة ،وهذا ماقام به زياد ابن أبيه حيث نفى مايقارب الخمسين ألفاً من شيعة أمير المؤمنين عليه السلام من أهل الكوفة إلى خراسان.

وكذلك ماقام به ابنه عبيدالله ابن زياد من قتل وسجن الكثير من كبار شخصيات الشيعة الكوفيين وذلك قبل حدوث الواقعة الأليمة في كربلاء (أمثال المختار ابن أبي عبيدة الثقفي،ميثم التمار،رشيد الهجري،سليمان ابن صرد الخزاعي وإبراهيم ابن مالك الأشتر، وغيرهم...) حتى وصل عدد من حبسهم أربعة آلاف وخمسمائة رجل من أصحاب أمير المؤمنين وأبطاله الذين جاهدوا معه،وبالتالي نستطيع أن نقول أن الذين شاركوا في قتال الإمام الحسين عليه السلام ومن معه هم في الأغلب ليسوا شيعة .

خامساً:- لو سلمنا جدلاً بأن كل الذين خرجوا لقتال الإمام الحسين عليه السلام هم الشيعة فقط، فياتُرى هل يصح تسمية من خرج على إمامه الذي يدعي مشايعته ومتابعته وقتله لذلك الإمام شيعياً وتابعاً لذلك الإمام ،أوليس الإمام جعفر ابن محمد الصادق عليه السلام يقول:"شيعتنا من أطاع الله"،وهل قتل الإمام الحسين عليه السلام إلا قمة العصيان والتمرد والخروج عن طاعة الله ،فلا يمكن بعد هذا أن نسمي من يقتل الإمام الحسين عليه السلام بالشيعي أو الموالي .

سادساً:- سواءاً كانت الفئة التي قتلت أو شاركت في قتل الإمام الحسين من الشيعة أو من السنة فهذا لايمثل فرقاً لدى شيعة أهل البيت عليهم السلام ،فعلى طول التاريخ منذ استشهاد أبي عبدالله الحسين عليه السلام وحتى يومنا هذا والشيعة تستنكر ماقامت به الفئة الضالة والمجرمة وتلعنهم وتدعوا عليهم في كل حين ، والشيعة إلى يومنا هذا يقدمون الأرواح والأجساد طمعاً في زيارة قبر الإمام الحسين عليه السلام والتشرف بذلك وهذا إنما يدل أن الشيعة الحقيقيين لايمكن أن يقتلوا إمامهم من أجل أطماع الدنيا الزائلة.

سابعاً وأخيراً:- عندما نقرأ تاريخ من شارك في قتل الإمام الحسين عليه السلام نجد أنهم عدة فئات كالتالي:-

1)المزدلفون لقتل الإمام الحسين عليه السلام متقربين إلى الله بذلك.
2)أهل الأهواء والأطماع وهم ثلاثة فئات:-
أ‌-الإنتهازيون وهم المتقلبون في راياتهم وانتماءاتهم تبعاً للمصالح الدنيوية.
ب‌-المرتزقة وهم الذين يخدمون من يُعطي أكثر من غيره.
ت‌-الفسقة والبطالون وهم الذين لايهمهم إلا مايوصلهم إلى أوطارهم من المفاسد وغيرها.
3)الخوارج.
4)المُكرهون وهذا لعله الصنف الوحيد الذي قد يحتوي على الشيعة والذين فر الكثير منهم من معسكر ابن زياد والتحق البعض بجيش الإمام عليه السلام.

أخيراً أتمنى أن الموضوع قد أخذ بعض حقه في هذه الكلمات البسيطة والتي ستكتمل بردودكم وإضافاتكم إن شاء الله.

مصادر الموضوع:-

1-تمهيد الحسن وقيام الحسين للشيخ عبد العزيز المصلي.
2-مع الركب الحسيني من المدينة إلى المدينة –الجزء الثالث- للشيخ محمد جواد الطبسي.
3-مع الركب الحسيني من المدينة إلى المدينة – الجزءالرابع- للشيخ عزة الله المولائي والشيخ محمد جعفر الطبسي.

السامي 18 - 01 - 2008 18:26

تصدقوا لو كان علي بن ابي طالب كرم الله وجهه يعرف انكم راح تجو ماكان تزوج وخلف والله العظيم

بنت القاعدة 19 - 01 - 2008 15:41

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو مصعب الشرقي (المشاركة 83326)
وبعيدن وين البكاء على علي بن أبي طالب رضي الله عنه .. والحسن رضي الله عنه


ليه بس الحسين ..!!



تدرون ليه .!!!!


لأنكم أنتم من قتله ... قاتلكم الله أنى تؤفكون ... رافضة .. أنجاس حسبنا الله عليكم


والشئ الثاني

أن زوجة الحسين رضوان الله عليه شهربانو هي إبنة يزدجر الفارسية




اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة من دون عنوان (المشاركة 83333)
هههههههههههههههههههه والله ضحكتني وانا مش عايزه اضحك

احنا الي قتلنااااااه
اليس قاااااتله يزيد بن معااااويه لعنه الله اليس هذا ماكتب في كتب التاريخ لديكم


تضحكين وتسبين يزيد

لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

لا أقول سوى

اللهم أحشرني في موطئ قدمي يزيد

وأترضى عنه وعن أبيه وجده



اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة من دون عنوان (المشاركة 83336)
ولكن انتو ماتبحثون انتو تبغون الشي يجيكم جاهز مجهز

ولكن سؤااااااال ماذا فعل الامام الحسين عليه السلام لبني اميه لكي يقطعو راسه ويسبو اطفااااااااااااااله ماااذا فعل؟؟؟؟؟؟
اليس هذا ظلما بعينه

أثبتي أنه سبى نسائهم وأطفالهم

بشرط أن يكون سند صحيح وليس كما تروون الأحاديث عن الحمار عفير :sm276[1]:

وللمعلوميه ان مسألة السبي مختلف عليها في كتبكم العفنه

مثل وسائل الشيعه الجزء الاول

إلى كتاب لله ثم للتاريخ للموسوي


- - - - - - - - - - - - - - -

ولكن لدي مسألة متصله بالموضوع وهذا يثبت ان دينكم مأخوذ من الدين المجوسي أن لم يكن في الاصل هو

مسألة تقديس آل البيت

ولكم وجه التشابه عندما نقول ان دينهم يأتي من الدين المجوسي ومازلنا عند هذا القول

أديان المجوس القديمة الزرادشتية والمانوية وغيرها

كانت تتمحور حول تقديس قبيلة معينة على آنها ظل الله في الأرض لذلك كانت دعوتهم إلى تقديس آل البيت سهلة كذلك

زوجة الحسين رضي الله عنه شهربانو هي إبنة يزدجر الفارسية فـساعدكم ذلك كثيراً على التعصب لآل البيت بسبب المصاهرة

ولا أقول إلا كما قال شيخ الأسلام أبن تيميه رحمه الله

سبحان من خلق الكذب وأعطى تسعة أعشاره للشيعه


الساعة الآن 14:00.

Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
ترقية وتطوير: مجموعة الدعم العربى
جميع الحقوق محفوظه لمدينة الاحلام ©


SEO by vBSEO