منتديات مدينة الاحلام

منتديات مدينة الاحلام (http://m.dreamscity.net/index.php)
-   القسم الاسلامي (http://m.dreamscity.net/forumdisplay.php?f=4)
-   -   إن ربنا لغفور شكور (http://m.dreamscity.net/showthread.php?t=33791)

hedaya 20 - 08 - 2010 12:40

رد: إن ربنا لغفور شكور
 
*.. إن الله عدل في كلِّ شيء والرضى بالقّدر خيره وشرّه عين الرضى عن الله وقمّة العدل مع النفس،ولو كُشفَ لك القدر لرأيتَ من لُطف الله لكَ فيما قدَّره، ولرضيت ماارتضاه الله لك مع جميلِ الشكر له .. ]
* د / سلمان العودة



<>

hedaya 20 - 08 - 2010 12:41

رد: إن ربنا لغفور شكور
 
نحـنُ لدنيا مطالب عظيمه نُريد أن تتحقق ، ولدينا مخاوف نُريد أن تٌــزال وتٌــزاح وتٌــدفع ؛ لن تتحقق المطالب إلا بالله ، ولن تُدفع إلا بالله ! ولا وسيط بيننا وبين الله إلا بالتقرب بالعمل الصالح ..
* الشيخ صالح المغامسي


<>

hedaya 20 - 08 - 2010 12:42

رد: إن ربنا لغفور شكور
 
كن من أبناء الآخرة ولا تكن من أبناء الدنيا فإن الوليد يتبع الأم .
( ابن القيم ‘ الفوائد )



<>

hedaya 20 - 08 - 2010 12:43

رد: إن ربنا لغفور شكور
 
للقلب ستة مواطن يجول فيها لا سابع لها: ثلاثة سافلة، وثلاثة عالية؛ فالسافلة دنيا تتزين له، ونفس تحدثه، وعدوٌ يوسوس له؛ فهذه مواطن الأرواح السافلة التي لا تزال تجول فيها. والثلاثة العالية علم يتبين له، وعقل يرشده، وإله يعبده، والقلوب جوالة في هذه المواطن.
_ ابن القيم


<>

hedaya 20 - 08 - 2010 12:43

رد: إن ربنا لغفور شكور
 
اذا كان عمرك في إدبار والموت في إقبال فما أسرع الملتقى



<>

hedaya 20 - 08 - 2010 12:44

رد: إن ربنا لغفور شكور
 
عند البخاري ومسلم وابن ماجة عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: سمعتُ رسولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يقول: « لا تَقومُ السَّاعَةُ حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ مِنْ مَغْرِبِها، فَإذا طَلَعَتْ مِنْ مَغْرِبِها وَرَآها النَّاسُ آمَنوا جَميعاً، فَذَلِكَ حينَ لا يَنْفَعُ نَفْساً إيمانُها لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ أوْ كَسَبَتْ في إيمانِها خَيراً »



<>

hedaya 20 - 08 - 2010 12:45

رد: إن ربنا لغفور شكور
 
من أعجب الأشياء أن تعرفه، ثم لا تحبه، وأن تسمع داعِيَهُ ثم تتأخر عن الإجابة، وأن تعرف قدر الربح في معاملته ثم تعامل غيره، وأن تعرف قدر غضبه ثم تتعرض له، وأن تذوق ألم الوحشة في معصيته ثم لا تطلب الأنس بطاعته، وأن تذوق عصرة القلب في غير حديثه والحديث عنه ثم لا تشتاق إلى انشراح الصدر بذكره و مناجاته، وأن تذوق العذاب عند تعلق القلب بغيره، ولا تهرب منه إلى نعيم الإقبال عليه، والإنابة إليه.




<>

hedaya 20 - 08 - 2010 12:47

رد: إن ربنا لغفور شكور
 
تحمل السهر برضا فلا يقبل الله عملا من مؤديه بضجر، أوَ تحب أن تتقبل هدية من صديق يقدمها بوجه عابس معتم؟


<>

hedaya 20 - 08 - 2010 12:47

رد: إن ربنا لغفور شكور
 
كلنا يخطئ ومعروف أن خير الخطاءين التوابون لكن لا نجعل الله أهون الرقباء.



<>

hedaya 20 - 08 - 2010 12:48

رد: إن ربنا لغفور شكور
 
كن أنت كما تريد واجعل إرادتك كما يريد الله فالصبر على الطاعة أمر مأجور وممتدح من الله ومشكور.




<>

hedaya 20 - 08 - 2010 12:50

رد: إن ربنا لغفور شكور
 
[11] إن للإيمان معالم

إن للإيمان معالم.ومن معالم الإيمان اليقين والاطمئنان



فأما اليقين فمن دوافع الحرص والعمل الإيجابي المباشر وعدم انتظار النتائج للحكم على صحة العمل،



وأما الاطمئنان فهو من الدافع للصبر والمجالدة أو المطاولة والحماية من الإحباط والإحساس بالفشل،



وهذا يقودنا للقول أن الإيمان هو في الجانب العقلي من الشخصية والاطمئنان هو في الجانب النفسي منها،


فاٌلإنسان بصفة عامة كوجود حياتي هو غرائز وحاجات، والتعامل في سدها يبرز الشخصية أو منظومة الإنسان كفاعلية مع البيئة المحيطة،



فعندما يصلي ويصوم فهو يسد حاجة غريزية وفق نظام، فإن أعمل العقل وامتلك الإيمان فهو سيسير وفق منهج ثابت المعالم من حيث الأسس وتنسجم كل المستجدات في حياته مع هذه الأسس،


وهو مطمئن في مسيرته مهما كانت تفاصيل الحياة. أما من يتخذ الإسلام منهج الأمر الواقع فهو لم يحدث في منظومته منهج الإيمان بل مظهر خارجي وقشرة تتعرض للتعرية، حين يظهر الإسلام للناس وربما يدعوهم بغطاء الإسلام لهواه وقد يتفاعل مع الدور حتى يخدع ذاته، ويتهم الآخرين بالانحراف،



إن هنالك معاني مهمة علينا أن ندركها كي ندرك كيفية السلوك في الطريق القويم، منها ما هو في الأحاسيس ومنها في مركز العقل.



ومن أهم هذه المعاني هي المدنية والحضارة وبات هذا الأمر مهما” للتطور المدني الكبير الذي حصل وللخلط الشائع بين الاثنين الذي طالما ارتكز عليه لتحريم حلال ومنع سبل النهضة في هذه الأمة بإعدامها وسائلها وقابلية حضارتها على قيادة الواقع بكفاءة هي حاجة ملحة لعالم اليوم.






<>

خَـ غَدَق ـيرٌ 28 - 08 - 2010 02:30

رد: إن ربنا لغفور شكور
 
جزاك الله خيرًا
تذكير في محله


الساعة الآن 14:13.

Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
ترقية وتطوير: مجموعة الدعم العربى
جميع الحقوق محفوظه لمدينة الاحلام ©


SEO by vBSEO