قمة المعاناة أن تكون اشتراكياً ومع الاصلاح اشتراكي في باجل قدم استقالته» قال: لتعذرني قيادتي.. ليعذرني اعضاء الحزب الذين لا يشعرون بما اشعر به.. لقد كان وجود الحزب ضمن احزاب المشترك يقوي الحزب.. كنا نعتقد ذلك.. لكن في هذه المرحلة نشعر ان الحزب يوظف لصالح «التجمع اليمني للاصلاح».. نشعر ان المنافسة قائمة بين المؤتمر والاصلاح واننا مجرد داعمين لحزب الاصلاح في هذه المنافسة .. تصور كيف سيكون شعور الاشتراكي عندما يجد نفسه في هذه المرحلة مستخدماً أو أداة لاسناد حزب الاصلاح ومشروعه الجهنمي .. ان هذه المعاناة هي التي دفعت بي الى خارج الاشتراكي.. هذه المعاناة هي التي دفعتني لتقديم استقالتي ودعم مرشحي المؤتمر.. لقد تأملت في اللوحة السياسية وقلت لنفسي: ان الاشتراكي يخون نفسه وحزبه اذا صوت للاصلاح. |
شكــــــــرا علي المعلومات القيمه لك كل الود همسات قلبـــ |
الساعة الآن 12:49. |
Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
ترقية وتطوير:
مجموعة الدعم العربى
جميع الحقوق محفوظه لمدينة الاحلام ©