|
لماذا تاتينى بالحب لماذا تاتينى بالحب -------------------------------------------------------------------------------- إنْ كانَ فراقُكَ لي قَدَراً.. فلماذا تأتيني بالحُبّ..؟! إنْ كان هَوَاكَ قصيرَ العُمْرِ ومُبْتَسَراً.. فلماذا تأتيني بالحُبّ..؟! إنْ كانَ جُنوني بكَ خطَراً.. فلماذا تأتيني بالحُبّ..؟! إنْ كانتْ أنهارُكَ جَفَّتْ.. وكُرومُكَ لا تَحْمِلُ ثَمَراً.. فلماذا تأتيني بالحُبّ..؟! إنْ كان سَحَابُكَ مَحْضَ غُيومٍ لا تَملأُ صَحْرَائي مَطراً.. فلماذا تأتيني بالحُبّ..؟! إنْ كُنْتَ مُجَرَّدَ خاطِرَةٍ نجْماً سَيَّاراً لا يُؤْنِسُ وَحْشَةَ أيَّامي أو يُشْعِلُ في حَطَبي ناراً.. فلماذا تأتيني بالحُبِّ..؟! لماذا..؟! يا طيْفاً طابَ له السُّكْنى يَوْماً بِجُنونِ مُخّيِّلتي.. ظَلْ طيْفاً مُرْتَجفاً خَوْفاً وَهْماً كَذّاباً .. وسراباً.. لا يروي غُلَّة مُشتاقٍ أو يُطفئُ ظمأً بالقَلْبْ __________________ |
رنين الصمت كم كنت بشغف تلك المشاااعر تنادي ويرد الصدى الاسى تغادر من أعمااقي تنادي لكن لامحاله أبت محاولاتي بالفشل فقط على مرافىء العشق دون أرتوى !! دون لقاء ولا مجرد بصيص من الأمل!! لكن .. هل يعقل لي البقاء على أرض جردااء على أرواح لاتعي لاتسمع تقهقه دون ادنى إحساس حتماً فـ سوف أرحل وأغادر فلن يبقى لي هاهنا وجودٍ بين وجوه العشق القااااتل اني راحل ...!! رنين الصمت أستهلكت الثناء ومازال نهر العطاء لديك ينبض بثمين الإبداع فلك أن تكتب وتبعث الحياة في موت الحروف ولنا أيضاً أن نستمد من تألقها الإحساس بقيمتها اهنئك على تلك اللوحة التي رسمتها فقد كانت مذهلـــــــــــــــــــــــه |
رنين الصمت ابداع .. اشكرك على تلك الكلمات الحساسه والمؤثرة. الف شكر لك و لتميزك .. |
رنيـــن الصمت كلمات في منتهى الرووووعة خطها قلمكِ معبراً عن احساسكِ الصادق مشاعر راائعة احساس جميل يستحق ان يتغنى به المرء وأن يصفه بكل ما لديه من قدرة ألا هو الحب أحييكِ أيتها المبدعه على ما دونته أناملكِ لكِ احترامي وتقديري همسات |
اقتباس:
فدمت |
رنين الصمت الف شكر على الكلمات الرائعة وعلى الخاطره الجميله دمت شاكرين لك هذا الامتاع |
رنين الصمت مشكوري يالغالي على الكلمات ولا عدمناك يسلموووووو |
| الساعة الآن 01:24. |
Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
ترقية وتطوير:
مجموعة الدعم العربى
جميع الحقوق محفوظه لمدينة الاحلام ©