|
اريدك انثى تسع الحلم في جنح الليل ... أطوي جرح الليل وأصعد .. قدري أبعد .. ، طريقي أهوالٌ .. أعرف أني منها .. حين أموت .. سأولد ، في جنح الليل .. أصعد نحو نجومي .. بقلب من فينيقٍ ينهد .. مفترعا جناحيه الأبعاد .. ينبت منها جرح .. ومن عينيه .. غبار أسود ..، أنا يا سيدتي .. سطور فيها آلهة الكون .. وعمق جراحي .. فأي مكان يتسع الإنسان .. غير الليل .. ورفات الا زمان الأحلام المنبوذة من أفراحي .. ، ..................... .......................... من قبل كان الموت بعيدا محطات أعبر منها .. كي أستخلص حلم خلود الإنسان .. ولماذا يدنس روحه .. بالحقد .. ويبحث عن غيث .. كي يطهرها الطوفان .. فأنا يا سيدتي .. أريد الحرية للأنهار ونخـلا تخطب ود ذوائبه الأمجاد أريدك بلادا ... أريدك أنثى تسع الحلم .. إذا كانت تسع الحلم بلاد .. ، هذا يا سيدتي ما كنت أريد .. ! هذا يا سيدتي ما كنت أريد .. ! فماذا كان يريد الأوغاد .. |
أنور الهزام بوح لايتوانا في الاسراع نحو الرقي ولا يتوقف عن مداعبة الاحاسيس وتهييج المشـاعر التي تبدو مثقلة من عناء الترحال المستمر شجن يلامس الوجدان وبوح يخاطب بفصاحة يفهمها الجميع دمت سيدي |
المبدع .. أنور .. سحر في الحضور والكلمات .. اشكرك لوضع كلماتك الرائعه بيننا .. لتسحرنا .. و تدفئنا .. و كأن ارواحنا تنبعث من جديد .. فلا تبخل علينا من نهر كلماتك .. تحيتي لك .. |
ماشاء الله على الابداع واحمد الله على انه يوجد بيننا اناس بهذا القدر الرفيع من الابداع وتقبل مروري ودمتم سالمين |
أنور الهزام كعادتك حضور رائع وقوي وكلمات أخّــاذه سلمت أناملك ولاعدمناك |
الروعه في قمة الابداع من فنان الحرف تنياتي لك بتوفيق طبيب قلوب |
سيدي الرائع انور الهزام جميلة تلك الكلمات التي سطرتها ابداع بمعنى الكلمة من ايادي مبدع بصراحة وتقبل مروري |
شخص يقاطع نفسه ليستوعب الحكاية إذن فالحكاية عصية .. عادة لانقطاع أنفسنا إلا ونحن نلمح ما نراه مستحيلا .. الابتسامة المغلولة بالعبرات , المدينة المحاطة بالفراغ , وعالم نصنعه بضجيجه .. لنرتاده مهجورا ً إلا من الأوهام .. : : : وصنبور أمل .. أخي الكريم انور الهزام نص مبدع يصنع هيبة كهيبة الأمل المحاط باليأس كإغفاءة في حلم ويقظة .. دمت بخير |
][][سيدي / انور][][ كنت أتسكع بالقرب من صفحتك فحملتني رائحة بوحك المتناغم دونما شعور حملت نفسي مهرولا إليها فكم أعشق عبق الورود قرعت نافذة حروفك وتسللت إلى مسام أبجدياتك الدافئة توشحت الدهشة جنباتي فقامة بوحك ممشوقة جدا وثغر حرفك مكتظ شهي كزهر الرمان دنوت منه وقبلته بعنف خبأته بين أضلعي سيدي الوقت سرقني والظلام بدى يحل فأسمح لي أن أنام على وسادة حروفك فكم هو جميل أن أزرع رأسي في أحشاء بوحك العذب لن أزعج قلمك وأعدك أنني سأرحل عند الفجر دمت في سعادة ورومانسية دائمة كـــــــــــــــــان هنا... ياحياتي |
اخي العزيز انور الهزام يسعدني ان اراك بهذا الشعور الرائع تلفحنا بوهج احساسك المشتعل رائع اخي ماطرحته هنا يعطيك العافيه وعساك على القوه دائما |
| الساعة الآن 22:42. |
Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
ترقية وتطوير:
مجموعة الدعم العربى
جميع الحقوق محفوظه لمدينة الاحلام ©