بين العفو والذل ذكر الإمام ابن قيم الجوزية في كتابه ( زاد المعاد في هدي خير العباد ) في الفرق بين العفو والذل فقال رحمه الله تعالي : العفــو / هو إسقاط حقك جودا وكرما وإحسانا مع قدرتك علي الانتقام فتؤثر الترك رغبة في الإحسان. الـذل/ هو ترك الانتقام عجزا وخوفا ومهانة نفس فهذا مذموم غير محمود ولعل المنتقم بالحق أحسن حالا منه قال تعالي : { والذين إذا أصابهم البغي هم ينتصرون } من أقوال شيخ الإسلام ابن تيمية ؟ * الذكر للقلب مثل الماء للسمك ، فكيف يكون حال السمك إذا فارق الماء ؟ وسئل شيخ الإسلام أيهما أنفع للعبد التسبيح أم الاستغفار ؟ فأجاب رحمه الله تعالي : * إذا كان الثوب نقيا فالبخور وماء الورد أنفع له. * وإن كان دنسا فالصابون والماء الحار أنفع له ، فالتسبيح بخور الأصفياء والاستغفار صابون العصا’. |
جزاك الله خير اختي حماس على الموضوع الطيب ولايحرمنا منك ياالغلااااااا |
نفع الله بكِ الامه أختي الكريمة حماس موضوع قصير ولكن يحمل بين طياته الحكم والمواعض والدروس التي نحتاجها دائماً جزاكِ الله خير الجزاء |
بارك الله فيك اختي الكريمة ومشكورة على الموضوع ,, |
الله الله الله سطور قله اقسم انها مدرسة نحتاج ان نتتلمذ فيها الغالية حماس دائما ماتكونين رائعة جزاك الله خيرا وجعل ماقدمته في ميزان حسناتك دمت اختي |
الساعة الآن 03:23. |
Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
ترقية وتطوير:
مجموعة الدعم العربى
جميع الحقوق محفوظه لمدينة الاحلام ©