فلسفة بطعم السذاجة .....فَلْسَفَه , السَذاجَه...} , بِطَعْم فلسفة بطعم السذاجة مسـآإإآءكم // صبـآإآحكم .. رآإآإحة بـآإآل ....} شَمْعَه أُضِيْئَت فِي نَهَار يَوْم رَتِيْب مُمِل .. لَايُوْجَد مُبَرِّر لـ احْرَاقَهَا فـ شُرُوْق الْشَّمْس طَغَى وَتَجَبَّر وَهَيْمَن عَلَى كُل ضَوْء .. فَجَلَسْت أَتَأَمَّلُهَا قَلِيْلا وَمَن غَبَائِي أَخْتلَست نَظَرَه الَى نَافِذَتِي الْصَّغِيْرَه لـ أَحْفَظ شَكْل ضَوْء الْشَّمْس .. حَتَّى تَسْهُل الْمُقَارَنَه بَيْن الضَوئِين .. قَد تَكُوْن الْمُقَارَنَه مُجْحِفَه بِحَق الِاثْنَيْن .. وَقْت حُضُوْر مَصْدَر الْضَّوْء لَكِن مَتَى مَاغُيبَت فَأَن دَوْر تِلْك الْشَّمْعَه الْصَّغِيْرَه يَكُوْن بَدِيْلا مُكْتَمِلَا لَهَا .. اذُن لِكُل مِنْهُم دَرَجَة اهَمَيْه قَد تَخْتَفِي تِلْك الَاهِيمُه حِيْن لَكِنَّهَا لَا تَخْتَفِي الَى الابَد .. وَانَا كُنْت هَكَذَا فِي حُضُوْر وَالِدَي رَحِمَه الْلَّه اشْبَه بـ صِفْرَا رُكْن عَلَى شَمَال هَامِش الْدُّنْيَا .. انْظُر الَيْهَا وَكَأَنَّهَا سَاحَة مُلِئَت مَلَاهِي وَمَلَذَّات وَاخْتَلَفَت نَظْرَتِي الَيْهَا بَعْد ان اغْمِضْت عَيْنَاهـ لَا تُبَالُوْا بِمَا قِيَل فَقَد اخْبَرْتُكُم بِانَّهَا فَلْسَفَه سَاذَجُه ..! لَكِن . تَعَالَوْا بِنَا نَجُوْب نَوَاحِي مُخْتَلِفَه مِن تِلْك الْفَلِسَلْفَه .. فَنُحَاكِي الْوَعْي وْالِلْا وَعْي عَلَنَا نَخْلُص الَى مَصْدَر مِن مَصَادِر الْتَّأَمُّل وَالْجَمَال .. لـ يَجْعَل مِن يَوْمِك الْمُشَابِه لِيَوْمَي الْرَّتِيْب وَالمُمّل مَصْدَر إِيْحَاء وَثَوْرَه لَا تَنْتَهِي فِي مَنْجَم الْجَمَال ... فَأَنَا ارَى الْجَانِب الْمُظْلِم وَفِي صَبَاح ذَلِك الْيَوْم كُنْت اسْتَمَع الَى فَيْرُوْز وَانْسَاقَت رُوْحِي الَى صَوْتَهَا الْعَذْب تُغْنِي لِلَّيْل وَتُحَاكِيْه وَتَتَكَلَّم عَنْه وَكَانَّهَا تَحْكِي عَن لَيْل لَا اعْرِفُه يَالـ هَذَا الْمَعْنَى وِيْالـ هَذَا الْجَمَال الْغَرْيِب عَلَى شَخْص سَاذَج مِثْلِي كَيْف يَكُوْن لَيْلَهَا بِكُل هَذَا الْجَمَال وَلَيْلِي بَائِس كَئِيْب مَصْدَر لِلْخَوْف وَالذُّعْر اتَخَيلِه كَوَحْش كَاسِر مُّتَرَبِّص بِي لليَفتَرُسَّنِي مَتَى مُخْتَلَى بِي وَعِنْدَمَا اخْتَلِي بـ وَحْدَتِي الْقَاتِلُه فَكُل شَيْء فِيْه مُوَحِّش .. وَهِي تَتَخَيَّلُه بِأَنَّه رَبِيْع الْمُحِبِّيْن وَثَالِثُهُم الَّذِي مُحَال ان يَكُوْن لَهُم عَذُوْل فَهُو يَجْعَل مِن الْبِدَائِيِّين عَبَاقِرُه وَمُفَكِّرِيْن وَمَن المُتِّبَلدِّين فَلَاسفَه عَاشِقَيْن وَلَيْس الْلَّيْل فَقَط نُقْطَه اخْتِلَافِي مَعَهُم وَقَد يَكُوْن مَعَكُم فَالشَّمْس وَالْصَّيْف وَالْشِّتَاء وَالْصَّحْرَاء وَالْبَحْر وُالَزْمَان وَالْمَكَان لَهُمَا طَرَفَي نَقَّيْض لِكِلَانَا انْت تَرَى الْجَانِب الْمَشْرِق كَمَا هِي شَمْعَتِي فِي وُجُوْد الْشَّمْس وَفِي غَيْر وُجُوْدِهَا .. اذُن مَاسِر نَظْرَتِي وَنَظَّرَتِك وَسُر تَفَائِلك وَتَشائِمّي وَالْجَوَاب لَايَحْتَاج الَى ذَكَاء خَارِق فَمَاتَحْوَيْه قُلُوْبَنَا هُو الْسَّبَب لِلْنَّظَر الَى كُل مَا تَقَع عَلَيْه نَظَرَاتِنَا بَمَّايُوَقر فِي قُلُوَبِنَا فَشَتَان بَيْن نَظْرَة مِن امْتَلَئ قَلْبِه حبا وَبَين قَلْب خَاوِيَا لَامَاء فِيْه وَلَا هَوَاء لَكِن .. سَعَيْت ان اكْشِف جَانِبَا مِن الْجِمَال قَد يَتُوْه مِنْك مَصْدَرُه فِي زَحْمَة الْايّام وْرْتَابَتِهَا وَهَكَذَا قَال الْسَّيّاب الْشَّمْس فِي بِلَادِي اجَمَل عَن سَوَّاهَا ,، رَغْم انَهَا هِي نَفْسُهَا الْشَّمْس فِي الْدُّنْيَا لَكِن فَكَّر لِّمَا قَال هَذَا وَسَتَجِد ان الْنَّظَرَه الَّتِي نَظَرِهَا لِلْشَّمْس لَيْسَت كَمَا نَظَرَت الَيْهَا انْت .. فَهُو يَلْبَس مِنْظَار الُلَا وَعْي وَانْت تَنْظُر الَيْهَا مُبَاشَرَه وَبِتَدَرُّج او كَمَا يُقَال بِالْوَعْي .. |
رد: فلسفة بطعم السذاجة مشكوووووووووووووووووووووووووووور الله يعطيك العافية تقبل مروري |
رد: فلسفة بطعم السذاجة يعطيك العافية اخي الغالي على طرحك الموضوع الجميل .... تقبل احترامي وامتناني |
رد: فلسفة بطعم السذاجة طرح جميل واختيار رائع يسلمووو ويعطيك العافية فرولة المدينة |
رد: فلسفة بطعم السذاجة يسلمووووووو يالغلاا ....... يعطيك العاافيه تحيااتي و ودي .. |
رد: فلسفة بطعم السذاجة مشكور على الموضوع ويعطيك العافية |
رد: فلسفة بطعم السذاجة وَالْجَوَاب لَايَحْتَاج الَى ذَكَاء خَارِق فَمَاتَحْوَيْه قُلُوْبَنَا هُو الْسَّبَب لِلْنَّظَر الَى كُل مَا تَقَع عَلَيْه نَظَرَاتِنَا بَمَّايُوَقر فِي قُلُوَبِنَا فَشَتَان بَيْن نَظْرَة مِن امْتَلَئ قَلْبِه حبا وَبَين قَلْب خَاوِيَا لَامَاء فِيْه وَلَا هَوَاء هذا هو الجواب الامثل والحقيقة الناصعة التي نغفل عتها ان تقييمنا لكل شئ ونظرتنا وتفاؤلنا وتشائمنا وخوفنا وفرحنا هو رهن كمية الحب في قلوبنا التي تعطي للاشياء معنى مختلف مشكور اخي الكريم دمت بسعادة وود دايما |
الساعة الآن 04:29. |
Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
ترقية وتطوير:
مجموعة الدعم العربى
جميع الحقوق محفوظه لمدينة الاحلام ©