بلا ندم ..... كثير ! حين َ تمضين للنوم أشعر أني أغصّ بورد الكلام ! وأخفي ارتباكي ، حين أنهي احتلاب كلامك ، وأعجز عن وصف عشب المدينة وحين تقولين لي : وهل أمطرت ؟ أرد بشيء من الغيظ : لا تمطر المدن التي وجهها للشمال ! ونحن صموتان لكننا كم قرأنا من السيرة العسلية ؟ / ثم كم تدلل عشبك سال من إبطيك وأحببته هكذا . وكنت أريد الحديث الذي تخرجين ومن آهة تجعل الخمر مثل الهواء وأسألك الأن : ماذا بكاؤك ؟ ما أنت في الأرض ؟ تضعين على فخذي الصداع الذي خين أصررت أن تكتبينا شاجر الرفقة الخاملة ! وأعرف ........ ............... كل الذي كنت لا تعرفين أستطعت ابتزازك فيه وأنت كأنكلا تعرفين ! يا حمامة هذا الفضاء الذي بدأوا منه تلويث كل الغناء الجميل وحزن الغناء الجمبل ! اكتبيني لديه الذي يحرس الأمراء حين ينامون ولا يعرف النوم إإلا غدا يا ندى ياالتي نوحها اردت أراك يوم نامت عيون عدوك ومن يشحن هذا العدو اللئيم ! بجغرافيا يركبها فوق تاريخ يلصقها بكتاب الحديث الشريف ! وهو يدعى : العفيــــف ! ولا مرة مرّ بالسوق ملتفتا كالذين يحبون ألتلفت في كل أمر لهم من غسيل الحلوق التي يعطب النيكوتين . وبالله : هل أنني أسمع تنفسك الوثير والهفهاف ؟! أم أن الحلم الفرويدي لجأ إلى سفارة ( إبن سيرين ) لكي لا يجرح مشاعر الذي مشاعره من حرير من العنصر المنضب من الحرير . دائما لا أبوح بشيء ٍ أعرف أن السيد ( مجتمع ) وما يصطنعه من مصطلحات كالعرف والنقاليد والعاداات ، سبؤرشفه ويتقرب به الى الله ولو كان الثمن قطة مستأنسة فإنني سأموت وأنا اغرغر بالبكاء عليها . هو سيضحك ويمضي وأنا سأستمع لمطرب الربابة ( العرماني ) وهو ينوح يامل قلبن كلما قلت هادي يمار بادن له بعلمن جديييييدي أوووه . وأبكي . لا تأبهي ببكائي . اهتمبي ببكاء مظلتنا المسقوفة بالعشب الممطور . تمتعي بدفء لا لغة تملك أن تشعر بلسعته اللذيذة . أنت حرة لتتبعي ريجيما . ولكنك حين تزول الحجب والأسوار . ستدردين أن اللحم الجميل فيك ورغم نحولك هو الجزرة وصاحبك ليس إلا حصانا أبكم . ومع الزمن ستندمين أنني قلت لك مرة : ــ لم لا نتعامل بنفس هيئتنا ؟ لسش نلبس كاوبوي ونغني ( الزين الزينى كله بحمودي ) ! ( الساعة الخامسة . نوم عام . قنديل ساهر . رجل يأكله الشغف حتى يحيله إلى باقي إنسان ) قالت من مكان ما تنادي باسمي ( تعال أريد أن أريك شيئا ! ) ومع أنني أحسب حسابات كثيرة لها إلا أنني سخرت من كل تمنياتها الطيبة . وقر رت أن أسافر . حتى اليوم لست أأدري إلى أين أنا ذاهب أو هل بإمكاني تجاوز الحدود ؟ ومع انطلاقة محرك سيلرتها القوية والباذخة غطست الى دااخلي . نتعبت وأشعر بحمى خفيفة وهي ملأى بالحيوانات التي تجمع من كل مخلوق عضوا ما !!! أتمنى لكم طيب الإقامة على أرضم وبين بني عمومتكم . وتاسلام |
بارك الله فيك على الموضوع وتقبل مروري |
يسلموووو على القصه الجميله |
مشكووووووووووووووووره |
الساعة الآن 07:08. |
Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
ترقية وتطوير:
مجموعة الدعم العربى
جميع الحقوق محفوظه لمدينة الاحلام ©