|
أين تذهب حين تبكـــي (( بصرااحه )) @أين تذهب حين تبكـــي (( بصرااحه ))@ اين تذهب حين تبكي؟؟؟ من منا لم يتشاجر مع اخوته؟ من منا لم يبكي لموقف ما؟ ومن منا لم يهرب جريا عندما يحدث امر كهذا؟؟ ولكن الى اين تذهب؟؟؟ طبعا معظمنا فعل ذلك.ولكن؟؟ هل فكرت لماذا تذهب الى هناك وليس الى حضن امك او اخوك الكبير او اختك الكبيره مثلا؟؟ ماذا تفعل هناك؟ تخرج خارج المنزل؟؟ ام تختبئ في زاويه في خلف المنزل او في المطبخ او المخزن؟؟ الى اين تذهب ؟؟ ومتى تعود؟؟ اهو شعورك حينها؟؟ وهل ضحكت يوماعلى نفسك عما تفعله؟؟؟ وهل الآن انت تفعل هذا الامر؟؟ ام تركته؟؟ انتظر ردودكم |
دمعة موضوعك ذكرنى بمراهقتنى كنت أبكي فيها كثير مدري هل لأن مرحلة نضج بالعواطف أو دلع بنات والله مدري بس ما أروح أبدا لأي إنسان أبكي لوحدي وبصوت عالى وشهيق <<<حشا مو بنت تقول ماطور سيارة:sm266[1]: ومرة من زود البكا كنت أبنتحر وأكلت وقتها كف من أمى خلانى أصيح من جدأعتقد أنى كل ما أفتكر هالقصة أحس بالذهول ليش كذا:n200644[1]: وليش الدموع ؟؟للآن مدري؟؟ والحمد لله الآن تغيرت كثيررررررررروأحسن أنى أفضل بالتفكير وبالدموع كمان:sm212[1]: .......شاكرة لك موضوعك... |
من منا لم يتشاجر مع اخوته؟ عن نفسـي أنا لازم المشاجـرة بس بعد كم دقيقـة نرجع لبعـض ولا كأن صـار شيء .. ومن منا لم يهرب جريا عندما يحدث امر كهذا؟؟ عن نفسـي نعـم أهـرب عند حدوثه .. ولكن الى اين تذهب؟؟؟ إلى غرفتـي .. هل فكرت لماذا تذهب الى هناك وليس الى حضن امك او اخوك الكبير او اختك الكبيره مثلا؟؟ ربمـا لأختلـي بنفسـي ..!! ماذا تفعل هناك؟ أبكـي بهـدوء .. تخرج خارج المنزل؟؟ طبعـا لا .. ام تختبئ في زاويه في خلف المنزل او في المطبخ او المخزن؟؟ لا لا .. ومتى تعود؟؟ أعـود عنـدما أنتهـى من عاصفـة البكاء التي أنتابتنـي .. ماهو شعورك حينها؟؟ الراحـة بالتاكيد .. وهل ضحكت يوما على نفسك عما تفعله؟؟؟ كثيـرا لانها حركات أطفال .. وهل الآن انت تفعل هذا الامر؟؟ ما راح أكذب بس لربما أحيانا .. ام تركته؟؟ ليس من السهـل ترك أشياء كهذه ..! شكرا لكِ دمعـة إحساس ع طرحكِ الرائع .. دومـتِ متألقـة .. |
اين تذهب حين تبكي؟؟؟ لامكان محدد فبالمناسبة التي تنهال فيها الدموع يكون المكان من منا لم يتشاجر مع اخوته؟ الشجار لابد وان لم يكن شجارا بالمعنى الصحيح وانما اختلاف بس لايصل الى هذه المرحلة وتهطل الدموع من منا لم يبكي لموقف ما؟ مافي احد مايبكي حتى وان كان كبيرا ومن منا لم يهرب جريا عندما يحدث امر كهذا؟؟ كما قلت مسبقا على حسب فمثلا تهطل دموعي عندما تحين لحظة وداع مع عزيز وقتها لااهرب بل اضمه الى صدري وابكي على كتفيه ويختلف الدور ولكن الى اين تذهب؟؟؟ لامكان محدد طبعا معظمنا فعل ذلك.ولكن؟؟ هل فكرت لماذا تذهب الى هناك وليس الى حضن امك او اخوك الكبير او اختك الكبيره مثلا؟؟ مافكرت في الحقيقه لاني اعرف انها غريزه بداخلنا هي اللي توجهنا بما فيها كبريائنا تمنعنا ان نري الاخرين لحظات كهذه ومتى تعود؟؟ بعد ان اشفي غليلي من دوموعي واخرج مابداخلي على هيئة دموع واشعر بالارتياح وهل ضحكت يوماعلى نفسك عما تفعله؟؟؟ لا لم افعل وهل الآن انت تفعل هذا الامر؟؟ لما لا إن دعت الحاجة إلى ذلك اعتذر عن اسقاط بعض الاسئلة لاني ارى ان اجاباتها قد سبقت وانها تشابهت في المعنى اختلفت في الكلمات واللفظ بحسب اعتقادي في الاخير اشكر الاخت دمعة احساس على هذا الموضوع وعلى اثارة هذه التساؤلات متمنيا للجميع التوفيق الســـامي |
شكرا لك على هذا الموضوع الجميل اين اذهب ؟ بكل بساطة الى سريري .. شكرا مرة اخرى |
غاليتى نجمة المشرق تسلمى على تفاعلك واجابتك الصريحة لا اتحرمت اشراقتك الرائعة دمت فى رعايى الله وحفظه |
مشكورة غاليتى حماس لا اتحرمت اطلالتك الرائعة دمت فى رعاية الله وحفظه |
يمكن النساء اكثرعاطفية من الرجال العادة ان البنت تاثروتبكي والمواقف المحزنة تبكي اي واحد انا ابكي اذ تذكرت امى الله يرحمها ويرحم اموات المسلمين شكراً دمعة حركت المشاعر وانهلت الدمعة شكراً الطيــر |
مشكور اخى الفاضل السامى لتواصلك الرائع دمت فى رعاية الله وحفظه |
مشكورة كل الشكر غاليتى بيسان مرورك يشرق بصفحتى دمت فى رعاية الله وحفظه |
دوم البكــــــــــاء مو يوم ههههههههههههههه الله يبعد عنا الحزن وعن اهلينا ويهدينا الى طاعته وطاعته الوالدين شكر الك على هي الموضوع القيم لاتحرمينا من مواضيعك المفيده تقبلي مروري |
مشكورة غاليتى لا اتحرمت اشراقتك الرائعة دمت فى رعاية الله وحفظه |
مشكور اخى الفاضل الطير لتواصلك الرائع دمت فى رعاية الله وحفظه |
مشكور اخى الفاضل ضنانى الشوق لتواصلك الرائع دمت فى رعاية الله وحفظه |
دمعه الاحساس انتي مبدعه دوما لك مني فائق اللتقدير وشكر |
| الساعة الآن 22:56. |
Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
ترقية وتطوير:
مجموعة الدعم العربى
جميع الحقوق محفوظه لمدينة الاحلام ©