شبهة وجود قبر النبي في المسجد النبوي ” هنا شبهة يشبه بها عُبَّاد القبور ، وهي : وجود قبر النبي صلى الله عليه وسلم في مسجده ، والجواب عن ذلك : أن الصحابة رضي الله عنهم لم يدفنوه في مسجده ، وإنما دفنوه في بيت عائشة رضي الله عنها ، فلما وَسَّعَ الوليد بن عبد الملك مسجد النبي صلى الله عليه وسلم في آخر القرن الأول أدخل الحجرة في المسجد ، وقد أساء في ذلك ، وأنكر عليه بعض أهل العلم ، ولكنه اعتقد أن ذلك لا بأس به من أجل التوسعة . فلا يجوز لمسلم أن يحتج بذلك على بناء المساجد على القبور ، أو الدفن في المساجد ؛ لأن ذلك مخالف للأحاديث الصحيحة ؛ ولأن ذلك أيضا من وسائل الشرك بأصحاب القبور ” انتهى . “مجموع فتاوى الشيخ ابن باز” . أحاديث في الصحيحين لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد ألا وإن من كان قبلكم كانوا يتخذون قبور أنبيائهم وصالحيهم مساجد ألا فلا تتخذوا القبور مساجد فإني أنهاكم عن ذلك وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين |
اللهم صلي علي محمد واله وصحبه مشكور يالغالي علي الملاحظة |
مشكور جدا على الموضوع جزاك الله خير وجعل ماقدمته في ميزان حسناتك |
مشكور غالينا الله يجزاك الف خير ويجعلها في موازين حسناتك تقبل مروري وباقات ازهاري |
الف شكر علي الموضوع |
الساعة الآن 23:13. |
Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
ترقية وتطوير:
مجموعة الدعم العربى
جميع الحقوق محفوظه لمدينة الاحلام ©