|
سؤال ساذج السلام عليكم ورحمةالله وبركاته كلما احول مؤشر التلفاز بين محطة واخرى يتجه نظرى مباشرة الى شريط الاخبار لاقرا ما يصيبنى بالقهر والذل والخنوع والاستسلام والجز على الاسنان من فرض الغيظ من هول ما بقراه من مجازر اسرائلية وامريكية فى العراق وافغانستان و لبنان وفلسطين شعور من الحزن والاسى يمتلكنى ويبادر الى ذهنى سؤال ساذج ماهو شعور كل زعيم عربى كلما يقرا ويشاهد تلك المجازر ؟ عزيزى القارئ ........ هل لك ان تصف لى شعور زعمتائنا العرب بالنيابه عنهم على اعتبار انهم لم يجيبونى على سؤالى الساذج لكم تحياتى |
لاحول الله ولا قوة الا بالله اختي العزيزة همسات الحكام العرب اصبحو في حب المال لا يهمهم الا ما يصيبهم انفسهم ولا يعرفون ما يصيب الغير الله يهديهم جميعا |
الحكام العرب اصبحو في سبات عميق لا يفكرو الا في المال ومغريات هذة الدنيا الفانية اللهم انصر اخوننا في فلسطين و لبنان و العراق و كل مكان يارب العالمين همسات القلب تقبلي تقديري و احترامي |
ناموا و لا تستيقظوا هذا شعارهم الف شكر هموسه |
الســـذاجــه كل الســـذاجه صمت الحكام العـــرب على مايشـــاهدونه من أفعال أبناء القردة والخنازير في أبناء المسلمين ... وليس ســــؤالك .. بل سؤالك هــو الحقيقـــة ولكن ياللأســـف الشديــد أقولها لكِ لن تجـــدي له رد من الحكام العــــرب طال الزمان أم قصــــر فــ أسياد العرب الخونــة فرضـــوا عليهم هــذا الصمت مقابل البقـــاء الدائـم على الكــرسي فنجــــد الكثــــير منهم مرة عليــــه عصـــور من الـــزمن وهـــو باقي على كرســــيه الذي أشكتى منه الكرسي وقـــد باد وتكســـر الكرسي وهــذا العميل مازال متمسكاً بـــه هذي حقيقتاً لايختلف عليها إثنان فــ نســـأل الله العظيم أن يرينا فيهم عجائب قـــدرتك عاجـــلاً غير أجل |
عاشق الاحلام اطلالتك هاهنا قيمه وراقيه تواجدك على صفحاتي يضفى كل التألق تقبل فائق تقديرى همسات |
القعقاع دائما تواجدك طيب ورقيق واضافتك آثرت الموضوع وجعلت ملامحه متألقه همسات |
بيســـــان نعم اختي وهم في ثبات تام اللهم ما ارحمنا جميعا شكرا لمرورك القيم بيسان ولك مودتي همسات |
الاستــــاذ صح لسانك وقلمك المعطاء وصدقت فيما سردت لنا ودمت رائع التواجد همسات |
| الساعة الآن 02:05. |
Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
ترقية وتطوير:
مجموعة الدعم العربى
جميع الحقوق محفوظه لمدينة الاحلام ©